قال تعالى (وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللَّهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوتَ فَمِنْهُم مَّنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُم مَّنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ فَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَانظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ)
على أي شيء تدل هذه الآية؟
الإجابة هي :
تدل على وجوب البدء بالدعوة إلى شهادة أن لا اله إلا الله وأن كل أمة بعث إليها رسولاً يدعوهم للتوحيد بالله وعبادته.