وضعيات في الجغرافيا السنة الرابعة متوسط
للحصول على افضل اخبار المشاهير والفن واحدث وادق الاجابات النموذجية لأسئلة العاب وحلول وجميع انواع الالعاب والالغاز وكل ما تبحثون عنه من جواب جميع العاب والغاز واسئلة دينية وثقافية يمكنكم زيرتنا على موقع الداعم الناجح حيث يوفيكم اول باول دمتم بخير زوارنا الاعزاء..
وضعيات في الجغرافيا السنة الرابعة متوسط
وضعيات في الجغرافيا السنة الرابعة متوسط
حضرت رففقة والدك ندوة اقتصادية تناول فيها الخبراء موضوع الموارد الطبيعية في الجزائر و خلصوا ان الجزائر غنية بالموارد المتجددة و الغير متجددة فطلب منك والدك توضيحا
التعليمة:
اعتمادا على مكتسباتك القبلية و السندات اكتب فقرة من 8_10 اسطر تجيب فيها والدك عن تساؤله
الحل:
تعد الجزائر ضمن الدول الغنية بالمختلف الموارد الطبيعية مما يمكنها من اقامة اقتصاد قوي و متكامل .. تتنوع الموارد الطبيعية و تتوزع في مختلف مناطق الوطن و تصنف الى موارد متجددة غير قابلة للنفاذ من النبات و التربة و المياه و الطاقة الشمسية و طاقة الرياح و يهدق انتاج الطاقة الكهربائية و استعمالها في مجالات متعددة انشأت "الشركة الجزائرية للطاقة الجديدة و الطاقة المتجددة " التي حققت العديد من المشاريع لاسيما في الصحراء. كما تزخر الجزائر بموارد غير متجددة قابلة للنفاذ منها الموراد الطاقوية كالبترول و الغاز الطبيعي و الموارد المعدنية كالحديد و الزنك و الفوسفات و النحاس و غيرها. انجزت الدولة معامل و مركبات و مراكز صناعية بإستغلال هذه الموارد لتغطية حاجات السوق الوطنية. و تجدر الإشارة أن ارادات الجزائر من تصدير المحروقات تنفقها على مختلف المشاريع التنموية
وضعيات في الجغرافيا السنة الرابعة متوسط docx
خلال متابعتك لنشرة الأحوال الجوية لاحظ افراد عائلتك التباين الكبير في تساقط الأمطار و ارتفاع درجة الحرارة بين جهات الوطن ,, فطلبوا منك تفسير ذلك
اعتمادا على مكتسباتك القبلية و السندات اكتب فقرة من 8_10 اسطر تجيب فيها افراد عائلتك عن تساؤلهم
الحل:
تتحكم الظروف الناشئة عن تداخل الموقع بالنسبة لدراجات العرض و توزع اليابسة و الماء و التضاريس و اتجاهاتها و اترفاع و ااتساع مساحة الجزائر في رسم الصورة المناخية العامة للبلاد. و يتأثر توزيع الحرارة في الجزائر بعامل التضاريس و القرب أو لابعد عن البحر و تكون الحرارة في الشريط الساحلي معتدلة صيفا و شتاء و لذلك ينخفض المدى الحراري. و كلما ابتعدنا عن المنطقة الساحلية ازداد المناخ قاريا فتنخفض درجة الحرارة في المناطق الداخلة شتاءا. و ترتفع صيفا فيزداد المدى الحراري. و تسبب الرياح الغربية و الشمالية الشرقية في سقوط الأمطار في النطاق الشمالي و تزيد نسبتها عن 100 ملم سنويا في الشريط الساحلي الشرقي. اما في المنطقة الغربية فتصل كمية التساقط الى حدود 400 ملم سنويا بسبب الحاجز التضاريسي في كل من المغرب الأقصىو شبه الجزيرة الإيبيرية الذي يعترض وصول الرياح المشبعة ببخار الماء الى المنطقة. و تقل كمية التساقط كذلك في الهضااب العليا فتتراوح ما بين 250-400 ملم سنويا اما وراء الأطلس الصحراوي فيسيطر الجفاف و لا تزيد كمية التساقط عن 200 ملم
اولت الجزائر اهتماما كبيرا بتطوير القطاع الصناعي فأنجزت مركبات و مراكز صناعية في أنحاء مختلفة من البلاد لرفع قدرته في التنمية الأقتصادية او الإجتماعية و رغم أهمية هذا القطاع إلا أنه يعاني من مشاكل عديدة منها نقص اليد العاملة المؤهلة و ضعف التحكم في التكنولوجيا . ووجود فجوة بين المؤسسات المنتجة و البحث العلمي.و الإعتماد على لاصناعة لاإستخراجية و نقص الإستثمار في الصناعات الأخرى . و ضعف مساهمة القطاع الخاص في الميدان الصناعي . و يمكن تطوير و تحسين من ااداء القطاع و ذلك بتأهيل اليد العاملة و فتح فرص الإستثمار تقديم امتيازات للمستثمرين. و رفع مستويات التنسيق بين القطاع الخاص و مراكز البحث العلمي.
لا يزال قطاع الصناعة يشكل قوة الإقتصاد الوطني و يمكن للدولة أن ترفع من مستواه و قدرته
يصنف اقليم شمال الجزائر من المناطق الزلزالية النشطة نظرا لوقوعه في الحزام الناري ضمن المناطق الضعيفة المنكسرة .
ضرب الجزائر الكثير من لازلال عبر تاريخها . و في السنوات الأخيرة وقعت هزات عنيفة دمرت و حطمت و قتلت. ففهي سنة 1980 ضرب مدينة الاصنام زلزال عنيف دمر المدينة و خلف ثلاث آلاف ضحية و 8 آلاف جريح و تشريد 400 ألف شخص. و في عام 2003 حدثت هزة قوية هزت مدينة بومرداس كانت الحصيلة 2278 قتيل و 6 آلاف جريح و آلاف المنكوبين. و نجدر الإشارة أن هذه الزلال خلفت انهيار عدد كبير من العمارات و المنشآت العمرانية و تحطم شبه كلي لبعض المناطق. و للحد من خطر الزلال لا بد من انجاز عمارات و مباني صلبة مقاومة للكوارث الطبيعية و التدريب على لاسلوكات الصحيحة السريعة و المنظمة لمواجهة هذا الخطر
لقد اجبر الشعب الجزائري على مغادرة الأرياف ابان لاثورة الجزائرية و الزحف نحو المدن بسبب سياسة التدمير التي انتهجها المستعمر في الاٍياف بعد الإستقلال ازدادت هذه الظاهرة حدة لعدم وجود المرافق و مراكز العمل. و قد حاولت الدولة اياقف هذت النزيف البشري لذي اصبحت يشكل خطرا على المدن بسبب عدم التوازن الجهوي و ذلك بتحسين وضعية الأرياف و لقد نتج عن هذا النزوح مشاكل عويصة تمثلت في تضخم المدن و انتشار الآفات الإجتماعية و عجز المدن عن توفير المرافق السكنية و الخدماتية و ظهور الأحياء القصديرية كذا نقص اليد العاملة في الزراعة
يعود تعمير الجزائر إلى أزمنة قديمة نظرا لمناخها المعتدل وموقعها الممتاز ويعود ذالك إلى أكثر من 500الف سنة وتوالت عليها الهجرات الخارجية مثل الفينيقيين والوندال وقد اضاف لها الفتح الإسلامي تنوعا أخر بالإضافة إلى الاحتلال الفرنسي وما جلبه من مستوطنين يمكن تمييز 3مراحل لتطور عدد السكان في العصر الحديث وهي:أ/:مرحلة التراجع: (1851-1872)وفيها تراجع عدد سكان الجزائر بشكل كبير وهذا بسبب الإبادة الجماعية التي مارسها الاستعمار بسبب اشتداد المقاومات الشعبية بالإضافة لانتشار الأمراض والأوبئة ثم مرحلة النمو البطيئ (1872-1960):وتميزت بالبطء في النمو السكاني بسبب مشاركة الجزائريين في الحربين العالميتين والحرب التحريرية ثم مرحلة النمو السريع(1960-2006):تميزت بالزيادة السريعة والكبيرة للسكان وهذا ما يعرف بالانفجار الديمغرافي وهذا بسبب تحسن المستوى المعيشي وتطور الخدمات الصحية و عدم تنظيم النسل