كيف توفق بين نهي الرسول صلى الله عليه وسلم عن الوصية للوارث , وإيجابها للوالدين في هذه الآية : كتب عليكم إذا حضر أحدكم الموت إن ترك خيراالوصية للوالدين والأقربين بالمعروف حقا على المتقين (180) من سورة البقرة؟
للحصول على افضل اخبار المشاهير والفن واحدث وادق الاجابات النموذجية لأسئلة العاب وحلول وجميع انواع الالعاب والالغاز وكل ما تبحثون عنه من جواب جميع العاب والغاز واسئلة دينية وثقافية يمكنكم زيرتنا على موقع الداعم الناجح حيث يوفيكم اول باول دمتم بخير زوارنا الاعزاء..
كيف توفق بين نهي الرسول صلى الله عليه وسلم عن الوصية للوارث , وإيجابها للوالدين في هذه الآية : كتب عليكم إذا حضر أحدكم الموت إن ترك خيراالوصية للوالدين والأقربين بالمعروف حقا على المتقين (180) من سورة البقرة؟
كيف توفق بين نهي الرسول صلى الله عليه وسلم عن الوصية للوارث , وإيجابها للوالدين في هذه الآية : كتب عليكم إذا حضر أحدكم الموت إن ترك خيراالوصية للوالدين والأقربين بالمعروف حقا على المتقين (180) من سورة البقرة؟
لا تعارض بين النصين , إذ إن الآية القرآنية نسخ فيها ما تعلق بالوصية للوالدين,
الذين لا يسقطون في الميراث إلا إن كانوا على غير دين الإسلام , فحين ومن باب
البر بهم جازت لهم الوصية. أما الأقربون فالمقصود بهم غير الورثة ,وهو ما
يؤكده الحديث الشريف