اعراض وطرق علاج مرض الحزام الناري ما هو مرض الحزام الناري
اعراض وطرق علاج مرض الحزام الناري ما هو مرض الحزام الناري
ماهو مرض الحزام الناري وأهم أعراضه وطرق علاجه
للحصول على افضل اخبار المشاهير والفن واحدث وادق الاجابات النموذجية لأسئلة العاب وحلول وجميع انواع الالعاب والالغاز وكل ما تبحثون عنه من جواب جميع العاب والغاز واسئلة دينية وثقافية يمكنكم زيرتنا على موقع الداعم الناجح حيث يوفيكم اول باول دمتم بخير زوارنا الاعزاء..ماهو مرض الحزام الناري وأهم أعراضه وطرق علاجه
الحزام الناري قد يظهر في أي منطقة في الجسم، إلا أنه في معظم الحالات يظهر على شكل نطاق أو حزام من الطفح الجلدي يلتف حول أحد جانبي الخصر، والمسبب الرئيس له هو ذات الفيروس الذي يسبب الإصابة بجدري الماء أو الحماق، ويكمن الفيروس بشكل غير نشط في النسيج العصبي قرب الحبل النخاعي والدماغ.
وحسب ما ذكره موقع mayoclinic فإن من أعراض الحزام النارى، ألم أو إحساس بالحرقة أو الخدر، والحساسية تجاه اللمس، وطفح جلدى أحمر يظهر بعد بضعة أيام من بدء الألم، وبثور ممتلئة بالسوائل تن فتح وتتكون فوقها قشرة.
وأضاف الموقع، أن من الأعراض أيضاً الحكة، والحمى، والصداع، والحساسية تجاه الضوء، والإرهاق.
ويظهر الطفح الجلدي الناتج عن الهربس النطاقي في الأغلب على هيئة شريط من البثور يحيط بالجانب الأيمن أو الأيسر من جذع الجسم، كما قد يظهر طفح الهربس النطاقي الجلدي في بعض الأحيان حول إحدى العينين أو على جانب واحد من الرقبة أو الوجه.
أما عن الناقل للعدوى، يمكن للشخص المصاب بالهربس النطاقي أن ينقل الفيروس النطاقي لأي شخص ليس لديه مناعة ضد جدري الماء، ويحدث ذلك عادة من خلال الاتصال المباشر مع القروح المفتوحة الناتجة عن طفح الهربس النطاقي، بمجرد الإصابة بالعدوى، سيصاب الشخص بجدري الماء، وليس الهربس النطاقي.
ويمكن أن يكون جدري الماء خطيرًا لبعض الأشخاص، و ستظل ناقلًا للعدوى إلى أن تختفي بثور الهربس النطاقي، وينبغي أن تتجنب الاتصال الجسدي مع أي شخص لم يصاب بعد بجدري الماء أو لم يتلق لقاح جدري الماء، وخاصةً الأشخاص المصابين بضعف في جهاز المناعة والنساء الحوامل والأطفال حديثي الولادة.
ومن العوامل التي قد تزيد من خطر الإصابة بالهريس، أن تكون أكبر من 50 عامًا، حيث تشيع الإصابة بالهربس النطاقي بين مَن تجاوزت أعمارهم 50 عامًا.
بالإضافة إلى الإصابة بأمراض معينة، حيث يمكن للأمراض التي تسبب ضعف الجهاز المناعي، مثل فيروس نقص المناعة البشري/متلازمة نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) والسرطان، أن تزيد من خطر الإصابة بالهربس النطاقي.
والخضوع لعلاجات السرطان، إذ يمكن أن يتسبب الإشعاع أو العلاج الكيميائي في خفض مقاومة الجسم للأمراض وتحفيز الإصابة بالهربس النطاقي.، وتناول أدوية معينة، إذ يمكن أن تؤدي الأدوية المصممة للوقاية من رفض الجسم للأعضاء المزروعة إلى زيادة خطر الإصابة بالهربس النطاقي، كما هو الحال عند استخدام ستيرويدات، مثل بريدنيزون، على المدى الطويل.
ومن الوصفات المنزلية التي تشفي حزام النار، أو قد تخفف من أعراض المرض، الاستحمام بالماء البارد، واستخدام كمادات باردة على موضع البثور، فهذا قد يساعد على التخفيف من الحكة والألم، والمحاولة في التخفيف من التوتر؛ لأن هذا يؤثر سلبًا على المرض
ماهو مرض الحزام الناري وأهم أعراضه وطرق علاجه