0 تصويتات
في تصنيف معلومات عامة بواسطة
ما هي شروط الاضحية في العيد 2021 عمر الاضحية مواصفات الاضحية وقت الاضحية توزيع الاضحية

ما هي شروط الاضحية في العيد 2021 عمر الاضحية مواصفات الاضحية وقت الاضحية توزيع الاضحية


شروط الاضحية في العيد


ما هي شروط الاضحية في العيد 2021

للحصول على افضل اخبار المشاهير والفن واحدث وادق الاجابات النموذجية لأسئلة العاب وحلول وجميع انواع الالعاب والالغاز وكل ما تبحثون عنه من جواب جميع العاب والغاز واسئلة دينية وثقافية يمكنكم زيرتنا على موقع الداعم الناجح حيث يوفيكم اول باول دمتم بخير زوارنا الاعزاء..ما هي شروط الاضحية في العيد 2021

ما هي شروط الاضحية في العيد 2021
المباركة عن شروط الاضحية الصحيحة وكيفية توزيع الاضحية والمضحي، تعد الأضحية من شعائر الإسلام كما قال الله تعالي في سورة الكوثر "فصلي لربك وأنحر"، وهي ما يذبحه المسلم من البقر والغنم والإبل في أيام النحر، تقرباً إلى الله.

الأضحية
هي ما يذبح من بهيمة الأنعام -الإبل والبقر والغنم- تقربًا إلى الله تعالى من يوم العيد إلى آخر أيام التشريق بشرائط مخصوصة، شُرِعت في السنة الثانية من الهجرة النبوية، وهي السنة التي شرعت فيها صلاة العيدين وزكاة المال.
والأضحية مشروعة بالكتاب والسنة القولية والفعلية، وانعقد الإجماع على ذلك.
أما الكتاب: فقوله تعالى: ﴿فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ﴾


شروط أضحية العيد
يجب توافر عدة شروط في الاضحية تتعلق بنوع الحيوانات التي يمكن التضحية بها، أن تكون الأضحية في العيد من الأنعام، مثل الإبل أو البقر أو الغنم، فلا يصحّ التضحية بغيرها من أنواع الحيوانات والطيور، وهناك العديد من الأحاديث الصحيحة أن الأضحية من الإنعام ولا يجوز أي شي أخر.

عمر الأضحية
يجب أن تبلغ الأضحية السن الذي حددته الشريعة الاسلامية، فيشترط في الإبل أن تكمل الخمس سنوات فصاعد، والأبقار فيشترط أن تكمل سنتين فصاعد، أما الماعز فيجب أن تكمل سنة واحدة وتدخل في الثانية، وفي الضأن أن تتم ستة أشهر وأن تدخل في الشهر السابع.

مواصفات الأضحية
يجب أن تكون سليمة وأن لا تكون بها أي امراض او عيوب في اللحم والشحم، كالمرض الواضح مثل العرج والعمى ولا مكسورة القرن ولا ساقطة الأسنان ولا هزيلة ولا مقطوعة الذنب ولا منتنة الفم، قال النبيّ صلّى الله عليه وسلّم (إنَّ اللَّهَ طَيِّبٌ لا يَقْبَلُ إلَّا طَيِّبًا).


الأضحية في العيد من الغنم تجزي عن أهل البيت الواحد، ولا يجوز الاشتراك فيها بين أكثر من شخص، وإنما يضحّي بها الرجل الواحد عن نفسه وكذلك أهل بيته، أما الإبل والبقر فيجوز الاشتراك فيها بين سبعة أشخاص أو أقل، قال جابر بن عبدالله -رضي الله عنه-: (خَرَجْنَا مع رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ مُهِلِّينَ بالحَجِّ فأمَرَنَا رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ أَنْ نَشْتَرِكَ في الإبِلِ وَالْبَقَرِ، كُلُّ سَبْعَةٍ مِنَّا فيبَدَنَةٍ)، أما الشاة، فلا تُجزئُ إلّا عن شخص واحد، وله أن يُشرك غيره في ثوابها، كأن يُشرك أهله، ونحو ذلك، وذلك ما فَعَله النبيّ حين ضحّى بكبشَين، فقال: (اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِن مُحَمَّدٍ، وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَمِنْ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ، ثُمَّ ضَحَّى بهِ).

وقت الأضحية
يبدأ وقت الأضحية بعد صلاة عيد الأضحى المبارك، إلى عصر اليوم الثالث من أيام التشريق، مع العلم أن أيام التشريق التالية لعيد الأضحى، وتذبح في النهار فقط، ويؤخذ بعين الاعتبار أن الأضحية إذا ذُبحت قبل صلاة العيد فإنها لا تعدّ بحكم الأضحية.

توزيع الأضحية
يستحب أن يجمع المسلم بين الأكل من أضحيته والصدقة والهدية منها، فلا يوجد حد، فيأكل بعضها، ويتصدق ببعضها، ويهدي بعضها، ولا يشترط أن تكون القسمة أثلاثاً متساوية، وذلك من نعمة الله علينا.

وقالت دار الإفتاء، فى منشور لها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أن للمضحِّي المتطوع الأكل من أضحيته أو الانتفاع بها لحمًا وأحشاءً وجِلدًا كلها أو بعضها، أو التصدق بها كلها أو بعضها، أو إهداؤها كلها أو بعضها، إلا أنه لا يجوز إعطاء الجِلد أجرةً للجزار، وكذلك لا يجوز بيعه.

ومن سنن الاضحية وآدابها: التسمية والتكبير، والإحسان في الذبح بحدِّ الشفرة وإراحة الذبيحة والرفق بها، وإضجاعها على جنبها الأيسر موَّجهة إلى جهة القبلة لمن استطاع.

أن تكون خالية من العيوب التالية:
العور البيّن والعرج البيّن والمرض البيّن والهزال المزيل للمخ ويلحق بها ما كان مثلها أو أشد

أن تكون الاضحية ملك للمضحي وتصح تضحية الوكيل من مال موكله بعد طلب الأذن منه.

لا تصح الأضحية بالمرهون أن يتم التضحية بها في الوقت المحدّد في الشرع.

آداب ذبح الأضحية استقبال القبلة بالأضحية حين ذبحها بآلة حادّة تمر على مكان الذبح بسرعة وبقوة.

أن يكون الذبح في الإبل نحرًا بحيث يتم نحر الإبل قائمة معقولة يدها اليسرى فإن صعب على المضحي ذلك ذبحها وهي باركة، أمّا غير الإبل فيتمّ ذبها وهي على جانبها الأيسر فإن صعب ذلك وكان الذبح أيسر ذبحها على جنبها الأيمن ويسن للمضحي أن يضع رجله على رقبتها ليتحكم بها.

شروط الاضحية في العيد

أن يتمّ قطع الحلقوم والمريء أن لا ترى الأضحية السكينة إلّا عند الذبح.
أن يسمي ثم يكبر الله ويسأل الله قبولها
المستحب من الأضاحي:

الإبل، ثم البقر ثمّ الضأن ثمّ المعز ثم سبع البدنة ثم سبع البقرة الأفضل من ناحية الصف الأسمن والأكثر لحمًا والأكمل خلقة أي الأحسن منظرًا
المكروه فى الاضحية منها العضباء المقابَلة، المدابَرة، الشرقاء الخرقاء المصفرة المستأصَلة. البخقاء المشيعة البتراء ما قطع من أولته أقل من النصف ما قطع ذكره ما سقط بعض أسنانه أما إذا كان في أصل الخلقة لا تكره. ما قطع شيء من حلمات ثديها، إلا إذا كانت من أصل الخلقة فلا تكره.

التوكيل في الاضحية

ويجوز توكيل الغير في ذبح الأضحية، الجزار وغيره، للحديث المرفوع: «يا فاطمة، قومى إلى أضحيتك فاشهديها»، وإن كان به ضعف إلا أن الفقهاء اتفقوا على صحة العمل بمضمونه، وإن كان الذابح الوكيل كتابيا صح عند الجمهور مع الكراهة، والأفضل أن يذبح بنفسه.

وعن آخر ميعاد للذبح هو آخر أيام التشريق، أى عند غروب شمس الثالث عشر من ذى الحجة.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (2.8مليون نقاط)
تعرف على الاحكام و الشروط الواجبة في الاضحية 2021  


الافتاء الأردنية توضح الأحكام والشروط الواجبة في الأضحية

يتساءل العديد من الأشخاص عن الشروط الواجبة للأضحية خاصة مع اقتراب موسم عيد الأضحى المبارك 2021، لتتم الأضحية بالشروط الصحيحة دون خلل.

وقال الناطق الاعلامي باسم دائرة الافتاء الأردنية، المفتي الدكتور حسان أبو عرقوب إن الأضحية من شعائر الله العظيمة، التي يحرص المسلمون على أدائها لعظيم فضلها عند الله تعالى، وهي سنة مؤكدة، يُكره تركها للقادر عليها، وتصير واجبةً بالنذر.

وأضاف أبو عرقوب السبت، ان الأضحية هي ما يُذبح في عيد الأضحى، من الإبل أو البقر أو الغنم تقرباً إلى الله تعالى، ويبدأ وقت التضحية بعد دخول وقت صلاة عيد الأضحى، ومضي قدر ركعتين وخطبتين، ويستمر وقتها إلى غروب شمس اليوم الرابع من أيام العيد.

وتسن الأضحية، على المسلم البالغ العاقل المستطيع، ويشترط النية عند ذبحها، مشيرا إلى أن من أراد أن يضحي يستحب له أن يمتنع عن أخذ شيء من شعره أو أظفاره، في الأيام العشرة الأولى من ذي الحجة، ولا يجب عليه ذلك، فتصح الأضحية ممن قص شعره أو أظافره، ولكن فوت عليه أجر السنة.

وحول العمر المعتبر شرعا في الأضحية، بين أن في الأبل، أن تكون قد أتمت خمس سنوات، وفي البقر أتمت سنتين، وفي الغنم سنة، ويرخص في الضأن ما أتم ستة أشهر فما فوق، على أن يكون قد أجدع، لافتا إلى أن أفضل الأضاحي من حيث الحجم أسمنها.

وفيما يخص الاشتراك في الأضحية، قال: يجوز الاشتراك في أضحيةٍ من الإبل أو البقر ولو اختلفت نية المشتركين، كأن أراد بعضهم الأضحية، والآخر العقيقة، ويجوز لأهل البيت أن يجمعوا ثمن الأضحية ويهبوه لأحدهم ليضحي، ويكون لهم أجر الصدقة، وهو يشركهم في الثواب.

وأكد أبو عرقوب، أن ذبح الشاة المنفردة أفضل من الاشتراك في بقرة، وذبح سبع شياه أفضل من ذبح بقرة، ويستحب للمضحي أن يذبح أضحيته بنفسه إن كان يحسن ذلك، وأن يشهد ذبحها، ولا يشترط ذلك.

وتناول العيوب التي تؤثر في الأضحية، مبينا أن كل عيب ينقص اللحم أو غيره مما يؤكل، فلا تجزئ العوراء ولا العرجاء ولا الجرباء ولا المجنونة، وإن اصيبت بعيب من العيوب المعتبرة قبل ذبحها يجعلها غير مجزئة، وإذا نذر المسلم ذبح شاة معينة لزمت حتى لو كانت معيبة، ولا تكون أضحية.

وأشار إلى أنه يجوز للمسلم أن يضحي بالخصي من الأنعام ولا يعتبر عيبا، بل يزيد الخصاء من طيب وسمنة الأضحية، كما يجوز أن يضحي بالشاة التي خُلقت من غير ضرع، والمكسورة القرن أو الجلحاء التي لا قرون لها، لأن القرن لا يتعلق به غرض، لكن ذات القرن أولى لأنها أحسن منظراً.

بالإضافة إلى أنه يجوز التضحية بالأنثى ويكره التضحية بالحامل، كما لا يصح التضحية بنقصان الأذن ولو خلقة، ومقطوعة الأذن كذلك لا يجزئ التضحية بها، أما مثقوبة ومشقوقة الأذن فيصح التضحية بها، لعدم حصول النقص، وما يقطع في الصغر من طرف الإلية والذيل لا يضر لجبر ذلك بالسمن، وكذلك المخلوقة بغير ذيل يصح التضحية بها.

وعرض أبو عرقوب إلى بعض الأحكام في الأضحية، منها: لا يجوز لمن نذر أن يضحي أن يأكل من أضحيته، ولا أن يطعم منها أهل بيته الذين تلزمه نفقته، ومن نذر أن يضحي بشاة معينة، وخرج الوقت قبل أن يفعل لزمه ذبحها قضاءً، ومن نذر أن يضحي بشاة معينة فماتت قبل أن يذبحها، فلا شيء عليه اذا تلفت بلا تقصير منه؛ لأنها خرجت عن ملكه بالنذر، وصارت عنده وديعة، وإن تلفت بتقصير منه لزمه بدلها.

ويجوز إشراك المسلم غيره في ثواب الأضحية، ولا يجوز أن يضحي الشخص عن غيره بغير إذنه، إلا إذا ضحى عن أهل بيته، أو الولي من ماله عن المولى عليه، أو الإمام من بيت المال عن المسلمين، كما يجوز التضحية عن الميت ولو لم يوص عند الحنابلة.

وحول تأخير توزيع لحم الأضحية بعد ذبحها، أشار إلى أنه يجوز على أن يتم ذبحها في أيام العيد، وإذا فسد اللحم بسبب تقصير المضحي في الحفظ، وسوء التخزين، ضمن مقدار حق الفقير(ويقدر بنصف رطل )، وإذا كانت منذورة ضمنها كلها، فإن لم يقصر فلا ضمان عليه، لأن حكمها حكم الوديعة.

وأوضح أبو عرقوب أنه يسن للمضحي أن يأكل من أضحيته، على أن لا يأكل فوق ثلثها، ويسن الأكل من كبدها، ولا يصح للمضحي بيع شيء من الأضحية ويحرم ذلك، سواءً كانت الأضحية منذورةً أو متطوعاً بها، وكذلك لا يجوز الاستبدال ولا يصح، ولا يصح استبدال جلد الأضحية غير المدبوغ، بآخر مدبوغ لأنه صورة من صور البيع فلا يصح ذلك.

ويجوز أن يُعطى للجزار من الأضحية كهدية أو صدقة، أما أن تحسب جزءاً من الأجرة فلا يجوز، ويجوز للمضحي أن ينتفع بجلد أضحيته ما لم تكن منذورة، ويجوز له أن يهديه، وعلى المضحي أن يتصدق بمقدار ما يتمول به الفقير ويقدر بنصف رطل، ويشترط لصحة الأضحية أن يتصدق منها على الفقير بتمليكه أقل مقدار الواجب، ويتم توزيعه من الأضحية لحماً نيئاً قبل الطبخ.

وبين الدكتور أبو عرقوب، أنه يجوز شراء الأضحية بالتقسيط، واستدانة ثمنها، ولكن لا يستحب فعل ذلك من الفقراء لأنهم غير مطالبين بالأضحية، ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها، وتصح الأضحية ممن عليه دين، والأولى سداد الدين خصوصاً إذا كان حالاً.

ويجوز التوكيل بذبح الأضحية لشخص أو جمعية خيرية، على أن يلتزم الوكيل بشروط الأضحية، من حيث السلامة من العيوب، والعمر ووقت الذبح والتوزيع، والأفضل أن يباشرها المضحي بنفسه ليحصل له كامل ثواب وبركة الأضحية، فيما يجوز توكيل الغير بذبح الأضحية في غير بلد المضحي.

ويُذكر أن وقفة عرفات يوم الإثنين 19 يوليو المقبل، وعيد الأضحى المبارك يوم الثلاثاء 20 يوليو 2021.
مرحبًا بك إلى حلول، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...