أثارت الناشطة رهف القنون، الجدل على مواقع التواصل الاجتماعى من جديد وأحدثت ضجة واسعة خلال الساعات القليلة الماضية عقب قيامها بنشر إطلالتين جريئتين مختلفتين وأغلقت خاصية التعليقات عليها.
ولم يمنع إغلاق رهف القنون، خاصية التعليقات على رواد السوشيال ميديا، من تداول الصور بشكل صاخب وسط هجوم لاذع عليها، واعتبر الكثيرون هذه الإطلالة الجرئية من رهف وظهورها بدون ملابس داخلية أمر غير مقبول، واستمرارا منها لإثارة الجدل والبحث عن الشهرة بطريقة غير مشروعة.
وجاء نشر هذه الصور لرهف القنون بعد يومين فقط من نشرها صورة بالمايوه لها فى كندا، ووجه البعض من متابعيها الاتهام لها بأنها تتعمد ارتداء مثل هذه الملابس التي تتناقض مع قيم وعادات المجتمع العربى الذي خرجت منه رهف.