0 تصويتات
في تصنيف معلومات عامة بواسطة (2.8مليون نقاط)

من افضل 7 منصات عالمية منصة مدرستي 







ضمن أفضل 4 نماذج عالمية



وكانت المقارنة بين أفضل منصات عالمية الإلكترونية كنماذج عالمية لتقديم التعليم الإلكتروني، حيث كانت المنصات الإلكترونية ناجحة فى بعض الدول ولم تنجح في البعض الآخر، وتأتي هذه الدراسة تتويجًا لمسيرة وطنية حافلة بالنجاح في التحول نحو التعليم الإلكتروني على المستوى الدولي من خلال


 ، لتحتل المملكة مكانة مرموقة بين أهم دول العالم من خلال نتائج البحوث والدراسات المستفيضة في المجال، ولقد اختارت منظمة اليونسكو العالمية المملكة ضمن أفضل 4 نماذج عالمية على صعيد التعليم الإلكتروني بجانب (كوريا الجنوبية والصين وفنلندا)، كما اعتمدت الإطار التقويمي الذي أعده المركز الوطني للتعلم الإلكتروني؛ من خلال الدراسة الدولية التي تقوم بها المنظمة لأفضل الممارسات العالمية في التعليم الإلكتروني، وبالمقارنة مع العديد من الدول الرائدة في المجال.

 منصة مدرستي الالكترونية




تطور منصة مدرستي:

منصة مدرستي

حيث أظهرت الدراسة على 


 تطورًا كبيرًا على مختلف الأصعدة ومنها :

على صعيد المهارات الرقمية لمنسوبي المنظومة التعليمية.



• 

مساهمة التحول نحو نمط التعليم الإلكتروني في إظهار وتحسين مهاراتهم الرقمية.


• 

تعزيز الثقافة المؤسسية عن أهمية التعلم الإلكتروني، الذي يعد أكثر المجالات الواعدة نموًا في قطاع التعليم.


• 

حيث سجلت الدراسة إرتفاعًا واضحًا بمستويات الرضا عن التعليم الإلكتروني في المملكة لدى منسوبي المنظومة التعليمية، مشيرة إلى مستقبل واعد للتعليم الإلكتروني كخيار إستراتيجي لدى أغلبية أولياء الأمور والطلاب والمعلمين والإداريين، إلى جانب تكيّفهم مع التدريس والتعليم بالنمط الإلكتروني.


 الجدير بالذكر حيث أكدت الدراسة أن مخرجات التعليم الإلكتروني موازية للتعليم الاعتيادي، علاوة على تأكيدها كفاءة المعلمين العالية عبر التدريس الإلكتروني، موصية باستمرار تحديث السياسات واللوائح والمعايير كجزء من عملية التحسين المستمر، إضافة إلى تقديم برامج التطوير المهني في التعليم الإلكتروني، وتثقيف الطلاب وأولياء الأمور حول كيفية الحصول على التعليم الإلكتروني، كما أوصت بالتعليم التكيّفي، ودعم التحليل وتطوير البنية التحتية في القطاع، أن المركز الوطني للتعليم الإلكتروني قد أشرف على تنفيذ الدراسة في كافة مراحلها؛ بالتنسيق مع الجهات العالمية المشاركة في إعدادها، وقامت بتنفيذها منظمة اتحاد التعليم الإلكتروني OLC، بمشاركة الجمعية الدولية لتقنيات التعليمISTE، ومجموعة البنك الدولي World Bank Group، وجمعية تقنيات التعلمAssociation for Learning Technology، والمركز الوطني لأبحاث التعلّم عن بعد والتقنيات المتقدمة في الولايات المتحدة الأمريكية DETA، ومعهد تقنية المعلومات في التعليم التابع لليونيسكو IITE، والشبكة الأوروبية للتعليم عن بعد والتعليم الإلكترونيEuropean Distance and E-Learning Network، ولجنة دعم الموارد التعليمية المفتوحةOER Advocacy Committee.



التعليم الإلكتروني في المملكة:

بعد مرور سنوات على إستخدام المنصات التعليمية بسبب جائحة كورونا كان تقييم المنصات ومإذا كانت بديل ناجح للمدارس أم لا، وجاء تقييم 


 من خلال المنظمات العالمية بما تقدمه المنصة من تعليم راقي وفعال، حيث أصدرت منظمة اتحاد التعليم الإلكتروني OLC بمشاركة عدد من الجهات العالمية؛ الدراسة الدولية التوثيقية التطويرية الثانية للتعليم الإلكتروني في المملكة خلال جائحة كورونا،  بمشاركة 453.879 من الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور وأعضاء هيئة التدريس، من بينهم أكثر من 387 ألف مشارك من التعليم العام، وأكثر من 65 ألف مشارك من التعليم العالي، وأشادت عددٍ من المنظمات التعليمية الدولية الموثوقة بالنموذج السعودي الرائد على صعيد التعليم الإلكتروني على مستوى العالم؛ نظرًا لإمكانات المملكة المميزة وسرعة استجابتها مع المتغيرات، ومساهمتها في توفير العديد من الحلول المبتكرة لتقديم التعليم الإلكتروني بكفاءة عالية، واستمرار العملية التعليمية رغم جميع الظروف والتحديات التي فرضتها الجائحة على القطاع التعليمي، وذلك بفضل الدعم غير المحدود الذي يحظى به التعليم الإلكتروني في المملكة من القيادة الرشيدة -حفظها الله- الذي أسهم في تمكينها من تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030؛ مما كان له الأثر البالغ في تحقيق هذه النجاحات.


أعلنت دراسة دولية أصدرتها منظمة اتحاد التعليم الإلكتروني OLC بمشاركة عدد من الجهات العالمية، أن منصة “مدرستي” تعد نموذجًا عالميًا فريدًا مقارنة بأفضل المنصات في 174 دولة.


وحرصت الدراسة الدولية التوثيقية التطويرية الثانية للتعليم الإلكتروني خلال جائحة كورونا في المملكة على المقارنة بين منصة “مدرستي” مع أفضل 7 منصات عالمية و174 دولة.


وأظهرت الدراسة أن منصة مدرستي حققت تفوقًا لافتًا وبرزت كنموذج رائد دوليًا، وأحد حلول التعليم الإلكتروني في الدول المتقدمة خلال جائحة “كورونا”، من خلال أكثر من 6 ملايين مستخدم ونسبة دخول 98%. كما أوضحت تطورًا كبيرًا على صعيد المهارات الرقمية لمنسوبي المنظومة التعليمية؛ ومساهمة التحول نحو نمط التعليم الإلكتروني في إظهار وتحسين مهاراتهم الرقمية، وتعزيز الثقافة المؤسسية عن أهمية التعلم الإلكتروني، الذي يعد أكثر المجالات الواعدة نموًا في قطاع التعليم.


وشملت الدراسة نحو 454 ألفًا من الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور وأعضاء هيئة التدريس، من بينهم أكثر من 387 ألف مشارك من التعليم العام، وأكثر من 65 ألف مشارك من التعليم العالي.


وأشاد عدد من المنظمات التعليمية الدولية بنموذج المملكة الرائد في مجال التعليم الإلكتروني على مستوى العالم؛ نظرًا لإمكانات المملكة المميزة وسرعة استجابتها مع المتغيرات، ومساهمتها في توفير العديد من الحلول المبتكرة لتقديم التعليم الإلكتروني بكفاءة عالية، واستمرار العملية التعليمية رغم الظروف والتحديات التي فرضتها الجائحة.


1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (2.8مليون نقاط)

من افضل 7 منصات عالمية منصة مدرستي 


اسئلة متعلقة

0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك إلى حلول، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...