0 تصويتات
بواسطة (2.8مليون نقاط)
أبني بالاعتماد على ما سبق فقرة تأليفية مسترسلة تصف رحلة غاليليو في إثبات نظرية كبرنيكوس بخصوص مركزية الشمس ودوران الكواكب حولها واكتشافه لدوران الأرض حول نفسها




نرحب بكم على موقع الداعم الناجح موقع حلول كل المناهج التعليمية وحلول الواجبات والاختبارات وكل ما تبحثون عنه من اسالتكم التعليمية ... واليكم حل السؤال......أبني بالاعتماد على ما سبق فقرة تأليفية مسترسلة تصف رحلة غاليليو في إثبات نظرية كبرنيكوس بخصوص مركزية الشمس ودوران الكواكب حولها واكتشافه لدوران الأرض حول نفسها

 

العام الدارسي الجديد الفصل الاول ف1 1444


::الاجابة هي :::

أبني بالاعتماد على ما سبق فقرة تأليفية مسترسلة تصف رحلة غاليليو في إثبات نظرية كبرنيكوس بخصوص مركزية الشمس ودوران الكواكب حولها واكتشافه لدوران الأرض حول نفسها:
في يناير 1610 اكتشف غاليليو أن لكوكب المشتري أربعة أقمار تدور من حوله وسميت هذه الأقمار (أقمار غاليليو) وفي يوليو 1610 رصد كوكب فينوس ودرس حركته من هنا تأكد غاليليو من فكرة مركزية الشمس والمعارضة لفكرة مركزية الأرض التي وضعها قديماً الإغريق (بطليموس وأرسطو) وهي الفكرة السائدة حتى القرن السابع عشر أصبح غاليليو محور الحديث في كل الأوساط الإيطالية والجميع يقبلون على محاضراته ليروا بأعينهم ما رأى من حقيقة لا تقبل شكاً ولا جدالاً.
هذا العلم الجديد قد أثار غيرة علماء الكنيسة المنحازين لفكر السلف من العلماء الإغريق لذلك شنوا عليه حرباً شعواء يسخرون فيها من علمه واستنتاجه مدعين أن هذا العلم يتعارض مع ما جاء في الكتاب المقدس وأن الروح القدس أرادت لنا أن نعرف كيف نذهب للسماء لا كيف هي السماء لكن غاليليو الواثق مما رآه كان يرد بأن هناك خطأ في تفسير الكتاب المقدس وطلب من رجال الكنيسة أن يفرقوا بين الآراء الفقهية والعلوم المثبتة وأن يفرقوا بين الفلسفة والرياضيات.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (2.8مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
أبني بالاعتماد على ما سبق فقرة تأليفية مسترسلة تصف رحلة غاليليو في إثبات نظرية كبرنيكوس بخصوص مركزية الشمس ودوران الكواكب حولها واكتشافه لدوران الأرض حول نفسها:
في يناير 1610 اكتشف غاليليو أن لكوكب المشتري أربعة أقمار تدور من حوله وسميت هذه الأقمار (أقمار غاليليو) وفي يوليو 1610 رصد كوكب فينوس ودرس حركته من هنا تأكد غاليليو من فكرة مركزية الشمس والمعارضة لفكرة مركزية الأرض التي وضعها قديماً الإغريق (بطليموس وأرسطو) وهي الفكرة السائدة حتى القرن السابع عشر أصبح غاليليو محور الحديث في كل الأوساط الإيطالية والجميع يقبلون على محاضراته ليروا بأعينهم ما رأى من حقيقة لا تقبل شكاً ولا جدالاً.
هذا العلم الجديد قد أثار غيرة علماء الكنيسة المنحازين لفكر السلف من العلماء الإغريق لذلك شنوا عليه حرباً شعواء يسخرون فيها من علمه واستنتاجه مدعين أن هذا العلم يتعارض مع ما جاء في الكتاب المقدس وأن الروح القدس أرادت لنا أن نعرف كيف نذهب للسماء لا كيف هي السماء لكن غاليليو الواثق مما رآه كان يرد بأن هناك خطأ في تفسير الكتاب المقدس وطلب من رجال الكنيسة أن يفرقوا بين الآراء الفقهية والعلوم المثبتة وأن يفرقوا بين الفلسفة والرياضيات.
مرحبًا بك إلى حلول، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...