الشعور واللاشعور
، يعرف الانسان بأنه كان سكولوجي لما له من جانب نفسي في الحياة يشتمل على الذكريات والأفكار والرعيات والمشاعر التي لا يدركها إلا صاحبها لذاتها أموال باطنية لا يكن التعرف عليها
إلا اذا عبر عنها بواسطة اللغة وهذا ما يسمي بالشعور ميران علم النف العام أتيت أن الإنسان يقوم مجموعة من السلوكات لا يعي أسابها و دافعها اي احوال باطنیت توتر في سلوكاته دون السحور بها وهذا ما سي باللاشعور هذا ما أدى الى وجود اختلاف وتباين من المنظرين والعلامة وعلماء التمر حول أساس الحياة الفست فمنهم من يعتقد أن الحياة النفسية منذ بدايتها إلى بها تنها حياة به شکل ما هو نفسی تحوری فمن يعتقد البعض الأخر بوجود حوادث نفسية لدواعية تؤثر السلوكات الإنسان ومشاعره وانطلاقا من هذين الموقفی اتناؤ مینی تبادر الى اد ماننا التساق التالے مل الحياة النفسية في محلها مبنية على القيام اللاشعور وبعبارة أخرى مل كل ما هر نفسی شعوري بالضرورة. سعود
الأمومة الأولى: يرى علم النفس التقليدي بزعامة كل من سعرال این سیتا روني دارت الان أن الحياة التحسية مينيت على الشعور فالانانا بھی کل السلوكات التي تقوم بها و بدر کیا۔ و يتعرف عليها ، فالحياة
هناك تلام سی أوكما " تلازم من التعود والنس میں ان مهة المتور نمرامية كل الأحداث النفسية وتعيلما لمد ا يقول صري أي : الحياة النفسية مرادفة الحياة الغورية او كما يقول دجارت :: کل ماصر ستوري ؟
t
كما ان السعور يمتاز بخاصية الذاتية لكل فرد دستوره الخاص به، ولا يمان للآخران تتعري تتعريه ولعل هذا ما عناء سقراط بقول "اعرف اسك بيشك أي تعرف على أحوال النفسة شعورك ، لهذا فان سقراط معرفة التف بالغور فقط ، ونفى دور الطرف الأخرة معرفة النفي. انتقلت الفكرة إلى الشيخ الرئيس ابن سباع قوله:" ان الشعور بالذات لا يوم أبدا " أي أن المسعور تیار مستمر ودائم لا يعرف الانقطاع ) كما أنه متغير لأن الانسان لا یش دانا حالة نفسية واحدة بلعي حالات نفسية معاقبة ومستمرة وقد سماه برغسون بالدعوة رها ما أكده ن قوله " ان السعر يتسم بالدار سے فراسه بالنمرا " الجاري الذي لا يرت الانقطاع لمد القول وليام ميسان التيار مترفق لمذا
ور اتما مل من اسيا أوضح ان الانسان السويدان اما تام و لسه شعر أن ما تتضمنه من أحوال نے الحاضر مو امتداد للأحوال التي كان عليمان العامر وسطل سحر تلك الأموال طيلة حياته، فالحياة النفسية منذ بد الى نما نما حیات سعودية فن التناقض وغير المنطق القول بأننا نشعر بالا سفر یہ والتسليم بوجود حياة ليست لى سورية مومن باب الجمع بین تعمیری لمذا تقول اپنی بنا لو بين أن نتصور عقلا لا مثل رونالد و من الفلاسفة المدام عين على هذا الاتجاه كذلك السلوف. تشعر
الترني رونی دیکارت حبت تصوير ان الامان ثنائية
3 تمثل وجود الجسم والروح ، قشاط الروح يتمتلع الشكر، وهو نشاط نفسی فلایتی وحدت و النفر دون أن تشعر به فالستور هو الذي يربطنا بالعالم الخارجی ویر فتا بواتنا وهذا ما أكدت الكوميتر السيارتي، أنا الكرادن آیا موجود في الانقطاع عن الشعور الانقطاع من السكر و الاقطاع عن الوجود، فالنفس لا تنقطع أعدا من الشعير إلا إذا القدم وجودها و هذا الصدد تقول متى انقطعت عن التهكير الصمت عن الوجود عنا لي دارت تومن باللاشعور المريولوجي الذي لايرتون الشكر والغور خارج کا مقام الخلايا وير الاطائر المد القول مید حیاة نفس لا تو عید أما جون بول سارتر میری ان الانسان كمشروع سعر الى تحقيق ماهيته بالوعي والارادة فلا نتصور اختیار الذات لما ميتها دون الحرية وهذه الأفترة تحتاج الدولي (العود) من أجل تحقيق الوجود الأميل أما اللام ورفض اللايكور فنر مصطلح مصطنع من عرف الأفراد الذين لدية معرة لسورياتهم لمز اندام يختفون وراء انسالهم ويحملونها المسؤولية مسميهم . سارتر الحسناء والقدرية . النقد، صحیح ان الصور جايب مهم للتعرف على الحياة النسبة لكنه لا بیر عنما محل خوصیات علم التي الحديث تؤكد أن الانان لعب الجيرمن الحالات دون ان يعرف أيايما معطيات المحورع كانه لتفسير السلوكات الانسانة لهذا يقولوا من التقرر خرافة مسافريضة؟ مكين نسر الTANGLE NA اثناء النوم ( الأحلام) التي يكون التمور مجھا غائب عن الوعي الاجتماعية ليس لها و جور کی ہے كيف تصب
الروح الا الصباح الفريولوجي ساطر الان مواطے ایکارت کن قوله ان الانسان لا يستطيع أن لیکر مواد شعر سكرة)
عدم وجود اي ارادة ارامتيار الواضح أعلامنا. الدرجة الثانية يعتقد علم النقي المعام برعات شاركي براهم عریف بروير وموند فرويد أن المسحور لا شكل مجمل الحياة النفسية بل هناك جانب آخر خفي ومعلم وهو اللامع وشكر الجزء الأكبر، بينما الفور شكل الجزء الطبل وهذا ما سر عنه فريدة بالقيم الحياة العين الرسامو سوريا و ما هو لا صوره هو الفرق الدياني الذي ترم علیہ الخلیل الی؟؟
يران الاستور موجموعة من الأقوال والأفعال التي يقوم لما الاسان دون معرفة اسبابها ودوافعها اومی ساخت عنا العقد النسية المتراكمة وساحة اللامحوسب عدم الانصاح عثما.
ويشير المعالم المادي الفناني لسجون الرسمي الى الميل اللي هد الامي انه لا توجد هناك دراسات سابقة، وقد افتتح العالم الألماني لينز لعراكات لاشعورية يقوم بها الاسنان والتمد هذه الفكرة من امواج البحر، إلا أن هذه النظرية تبلورت و القرن 19 عند مجموعة من العلماء النفسين أقال شار کو، پیر نامی الفرسين ، وبروير المعماري حيث الجارا الى استخدام التنويم المغناطي معالجة مرض الميريا ، فقد ادخال بروير أن المريض إن اتر کر مرضه تفي منه وزالت أعراضه من مال المسيح فرويد أن هناك علاقة وطيدة في الأعوامن الدمية والذكريات المنسية وهي العلاقة التي كشر عنها بالتنويم المغناطي لكن نتائج كنت المشويم محددة وسرعان ما يعود المريض الى ماكان عليه ما هندي الى امريقة التداعي الحوالانكاره
ويعد زويد أن الطفل يولد ومر مزود مجموعة من الدراع الحية والأمانة را لعدوانية رباتصاله مع العالم الخارجي لعين بأنه مجمع لدرمن ولا سمع لت تھیں هذه المواقع لذلك يقوم باستعار احنا نها فهي لا تموت بل تنقل إلى منطقة اللامور وتظهر عدة صورة دکھ کا لاحلام لهذا اعتمد
5 الكام على مجموعة الادلة لشرير اللا سورن قوله فال مرمية اللامي الأزمة ومشروعة ولثا أدلة على ذلك ، ومن أدلة اللاستور * الأحلام عبارة عن تغير لا تعودي على رعيات مكبوته لا يتمع الاسان تحقيقها على ارض الواقع ، منجمان الحلم لمن يقول : اشباع الرغته مكونه ؟
زات اللسان : وهي الاقوال التی تا قلت إلى اللا نقور ونسرين أمور بالميت مسكوت عنا و هذا ما غیر عنه فروید بالمثال التال: افتتاح حلبه غندرة اقتصادية عوض ان يقول رئيس الحلبة أعلى من المتاح الجلسة قال أعلى عن امامها هر آمد امدلول لا تتوري على عدم رضاه بنتائج الحلبة. * فلتات القلم: مني حموات يرتك الاسان اثناء الكتابة متنقلت منت كلمات غير مقررة وعيه لكتابية ففي حلبة اقتصادية عرض أن يكب أحد الاقتصاد ترويح السلفة كيب ترويح السلمة لهذا يقول فرويد انتقل فبواسطة الهنوات تجدع الاسان السيرة الداخلية ؟
و البیان : مدلول لاستوديا لأنه يعبر عن عقدة نسبة تذكرنا لحادثة أليمة حیت تقول فرويد ان مالك شخص سر اسم امرأ صد تا ته وبعد خضوعه للتحليل النفسي وجد أن صديقه تزوج من محبوبته وهذا دليلك نوري مع کرمه لهذا الصديق لانه يذكره تحادثة مؤلمة.
الحيل وي آليات دفاعية يتخدها الذنا للدفاع عن نفسه دونا و في ومنها التعويض و مقاده ان وجود أي نقص و جانب من جوانب شخصية الامان يدفعه بطريقة غير واعية إلى اتحاد سلوك بديل لتغطية نفسه وبجد كذلك الشريرومي اليه دفاعية لجعل الانسان میں وافعاله بر دها
الواسباب أخرى.
عند ما تصدر من المريض بعض السلوكات العادة التي تتملة المحرمة يدمر الى الطبيب الى لمخيص حالته لعبة الافصاح يتلك العقد والكبريات اللاشعورية التي يعاني منها المريض ويتقم الحليل التقى الرصين طري