0 تصويتات
بواسطة (2.8مليون نقاط)
وضحي رأيك الشخصي في العبارة التي تقول: "واجهي ضغوط الحياة وجهاً لوجه، وتعاملي معها من منطلق الاستطاعة".




حل سؤال.....وضحي رأيك الشخصي في العبارة التي تقول: "واجهي ضغوط الحياة وجهاً لوجه، وتعاملي معها من منطلق الاستطاعة".






اجابة سؤال..وضحي رأيك الشخصي في العبارة التي تقول: "واجهي ضغوط الحياة وجهاً لوجه، وتعاملي معها من منطلق الاستطاعة".




مقولة تعتبر صحيحة من وجهة نظري؛ لأنه يجب علين أن نتعلم إذا أصبنا بخيبة أمل، أو سمعنا خبراً سيئاً، أو قابلنا أشخاصاً صعبي المراس، فإننا نغمس لا شعورياً في عادات سيئة، وغير سليمة بحيث تبالغ في تصرفاتك وتركز على الجانب السلبي أو السيئ في الحياة، لذلك سرعان ما نغضب ونقلق، إلى أن تصبح حياتنا سلسلة من حالات الطوارئ، فما هو الحل إذن؟

الحل أن نتبع بعض الطرق الميسرة والسهلة والتي لا تحتاج إلا إلى المزيد من الصبر والإرادة لذلك نتعلم:

بأن لا نهتم بصغائر الأمور لأن ليس كل الأمور صغائر، فلا نركز على الأمور الصغيرة ولا نضخمها. مثل: أن نسمع نقداً غير عادل؛ لأن ذلك سيؤدي إلى استنفاذ طاقتنا دون أن نشعر.. يجب على الإنسان أن لا يكون واقعياً ولا خيالياً.

وهنا نلاحظ الانقباض الذي يعتريك عند التعمق في التفكير وكلما تعمقت في التفاصيل كلما زاد شعورك سوءاً، حتى يتملكك القلق، كأن تستيقظي ليلاً فتتذكرين مكالمة مهمة عليك إجرائها في الصباح الباكر فبدلاً من أن تشعري بالارتياح، تتذكرين كل ما عليك القيام به في اليوم التالي!! فيزداد شعورك سوءاً، لذا اقتلي انغماسك في التفكير، وأوقفي قطار أفكارك قبل أن ينطلق وهذه الطريقة لنتعلم أن لكل شيء بداية ونهاية وبهذه الطريقة نتعلم أن الحياة في تغير مستمر.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (2.8مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
مقولة تعتبر صحيحة من وجهة نظري؛ لأنه يجب علين أن نتعلم إذا أصبنا بخيبة أمل، أو سمعنا خبراً سيئاً، أو قابلنا أشخاصاً صعبي المراس، فإننا نغمس لا شعورياً في عادات سيئة، وغير سليمة بحيث تبالغ في تصرفاتك وتركز على الجانب السلبي أو السيئ في الحياة، لذلك سرعان ما نغضب ونقلق، إلى أن تصبح حياتنا سلسلة من حالات الطوارئ، فما هو الحل إذن؟

الحل أن نتبع بعض الطرق الميسرة والسهلة والتي لا تحتاج إلا إلى المزيد من الصبر والإرادة لذلك نتعلم:

بأن لا نهتم بصغائر الأمور لأن ليس كل الأمور صغائر، فلا نركز على الأمور الصغيرة ولا نضخمها. مثل: أن نسمع نقداً غير عادل؛ لأن ذلك سيؤدي إلى استنفاذ طاقتنا دون أن نشعر.. يجب على الإنسان أن لا يكون واقعياً ولا خيالياً.

وهنا نلاحظ الانقباض الذي يعتريك عند التعمق في التفكير وكلما تعمقت في التفاصيل كلما زاد شعورك سوءاً، حتى يتملكك القلق، كأن تستيقظي ليلاً فتتذكرين مكالمة مهمة عليك إجرائها في الصباح الباكر فبدلاً من أن تشعري بالارتياح، تتذكرين كل ما عليك القيام به في اليوم التالي!! فيزداد شعورك سوءاً، لذا اقتلي انغماسك في التفكير، وأوقفي قطار أفكارك قبل أن ينطلق وهذه الطريقة لنتعلم أن لكل شيء بداية ونهاية وبهذه الطريقة نتعلم أن الحياة في تغير مستمر.
مرحبًا بك إلى حلول، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...