تعاطف معالي الوزير عبداللطيف آل الشيخ في موقف تقبيله رأس الحاجة النيوزيلندية وهي تؤدي مناسك الحج ولكن حصل على كثير من الانتقادات من ما رد عليهم قائلا "لا أرى بأساً في الأمر، أما من يرى فيه بأسا فهذا شأنه، فالرحمة ينزلها الله عز وجل في القلوب، وقلوبنا وليست قلوب بهائم أو حجرا". متبع قائلا : "إن كل إنسان يرى الأمر بمنظوره الشخصي، فمن تعاطفوا وتفهموا فهذا دليل على معدنهم الطيب وقلوبهم النقية"، مؤكداً أنه لم ينزعج أبداً من الانتقادات.