0 تصويتات
في تصنيف حلول الكتب الدراسية المرحلة المتوسطة بواسطة (2.8مليون نقاط)

قصه قصيره عن الاخلاق والفضائل

قصه قصيره عن الاخلاق والفضائل ,

نقدم لكم اليوم قصة قصيرة عن الاخلاق والفضائل لطلابنا الأعزاء في الصف الخامس

نطرح في قصة اليوم قصة تبين فضائل الاخلاق .

في يوم من الأيام ذهب خالد الى البقالة ليشتري لأمه أحد الأغراض اللازمة للمنزل والتي قامت بإرسال خالد الى البقالة لقضاء بعض الحاجات لها .

دخل خالد الى البقالة دون أن يلقي السلام على علي (أبو هدية ) صاحب البقالة , وطلب خالد وقال أريد هذه الأغراض يا علي دون ان يحترم أبو هدية ودون أن يقول له يا عمو أبو هدية أو يا عمو علي , فبدأ أبو هدية بحثه على احترام الكبير وان يتحلى بالخلق الحسن , ولكن خالد لم يتسمع له واخذ الأغراض وفور خروجه من البقالة وقع خالد وتكسرت جميع الأغراض منه , وعندها علم خالد وشعر بخطأ الذي عاقبه الله عليه بتكسير الأغراض التي قام بشرائها بعد ذلك , وبدأ خالد بعد ذلك باحترام الكبير والصغير في مجتمعه بعد أن أدرك خطأه .

بواسطة (2.8مليون نقاط)

قصه قصيره حول موضوع الاخلاق والفضائل جميلة

نضع بين ايديكم اجمل قصص قصيرة حول موضوع الاخلاق والفضائل الجميلة الرائعة التي اخذنها من قصص السابقين في الاخلاق والفضائل التي بقت الى وقتنا الحالي في سيرتها الجميلة.

أخلاق الرجل وأخلاق خدمه
قال عبد الله بن طاهر : كنا عند الخليفة المأمون يوما ، فنادى بالخادم يا غلام ، فلم يجبه أحد ، ثم نادى ثانيا ، وصاح يا غلام ، فدخل غلام تركي وهو يقول : ما ينبغي للغلام أن يأكل ولا يشرب..كلما خرجنا من عندك تصيح يا غلام يا غلام إلى كم يا غلام …

فنكس المأمون رأسه طويلا ، فما شككت أنه سيأمرني بضرب عنقه ، ثم نظر إلي فقال : يا عبد الله إن الرجل إذا حسنت أخلاقه ساءت أخلاق خدمه ، وإذا ساءت أخلاقه حسنت أخلاق خدمه ، وإنا لا نستطيع أن نسيء أخلاقنا لنحسن أخلاق خدمنا .

أحمد بن أبي داود والمعتصم
مرض أحمد بن أبي داود ، فعاده المعتصم ، وقال : نذرت إن عافاك الله تعالى أن أتصدق بعشرة آلاف دينار ، فقال أحمد : يا أمير المؤمنين ، فاجعلها في أهل الحرمين ، فقد لقوا من غلاء الأسعار شدة ، فقال : نويت أن أتصدق بها على من هاهنا ، وأطلق لأهل الحرمين مثلها .

فقال أحمد : متع الله الإسلام وأهله بك يا أمير المؤمنين ، فإنك كما قال النميري لأبيك الرشيد رحمة الله تعالى عليه :

إن المكارم والمعروف أودية * أحلّك الله منها حيث تجتمع

من لم يكن بأمين الله معتصما * فليس بالصلوات الخمس ينتفع

من خدعنا في الله انخدعنا له
كان بن عمر – رضي الله عنه – إذارأى أحدا من عبيده يحسن صلاته يعتقه ، فعرفوا ذلك من خُلقه ، فكانوا يحسنون الصلاة مراءاة له ، فكان يعتقهم ، فقيل له : إنهم يخدعونك ! . فقال : من خدعنا في الله انخدعنا له .

أكرم الناس خدما
دخل الرشيد يوما على الكسائي وهو لا يراه ، وكان الكسائي معلما لولديه الأمين والمأمون ، فقام الكسائي ليلبس نعله لحاجة يريدها ، فنهض الأميران بعجلة ووضعا النعل بين رجلي الكسائي .

بعد وقت جلس الرشيد مجلسه وقال :

– يا كسائي أي الناس أكرم خدما ؟

– قال الكسائي : أمير المؤمنين أعزه الله .

– قال الرشيد – بحسن نية وتوقير – : بل الكسائي ؛ يخدمه الأمين والمأمون . وحدثهم بما رأى .

العفو الكريم
حكي عن جعفر الصادق عليه السلام أن غلاما له وقف يصب الماء بين يديه ، فوقع إلابريق من يد الغلام في الطست ، فطار الرشاش في وجهه . فنظر جعفر عليه السلام إليه نظرة مغضب ، فقال :

– يا مولاي والكاظمين الغيظ .

– قال : قد كظمت غيظي .

قال : والعافين عن الناس .

قال : قد عفوت عنك

قال : والله يحب المحسنين .

قال : اذهب فأنت حر لوجه الله تعالى .

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (512ألف نقاط)
قصة عن الاخلاق الحميدة

كان هناك طفل صغير في التاسعة من عمره
أراه والده زجاجة عصير صغيرة وبداخلها ثمرة برتقال كبيرة
تعجب الطفل كيف دخلت هذه البرتقالة داخل هذه الزجاجة الصغير
وهو يحاول إخراجها من الزجاجة لكن من دون فائدة!
عندها سأل والده كيف دخلت هذه البرتقالة الكبيرة
في تلك الزجاجة ذات الفوهة الضيقة
أخذه والده إلى حديقة المنزل
وجاء بزجاجة فارغة وربطها بغصن شجرة برتقال حديثة الثمار
ثم أدخل في الزجاجة إحدى الثمار الصغيرة جدا وتركها
ومرت الأيام فإذا بالبرتقالة تكبر وتكبر
حتى استعصى خروجها من الزجاجة !
حينها عرف الطفل السر وزال عنه التعجب
ولكن الوالد وجد بالأمر فرصة لتعليم ابنه فقال :
هذه هي الأخلاق لو زرعنا المبادىء والصفات والأخلاق بالطفل وهو صغير
سيصعب إخراجها منه وهو كبير
تمامًا مثل البرتقالة التي يستحيل أن تخرج إلا بكسر الزجاجة!

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك إلى حلول، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...