0 تصويتات
في تصنيف حلول الكتب الدراسية المرحلة المتوسطة بواسطة (2.8مليون نقاط)
شرح قصيدة دين الكريم للصف الثالث متوسط

سؤال من مادة لغتي للصف الثالث المتوسط الفصل الدراسي الأول ف1

نرحب بكل الطلاب والطالبات المجتهدين في دراستهم ونحن من موقع الداعم الناجح يسرنا أن نقدم لكم إجابات العديد من أسئلة المناهج التعليمية ونقدم لكم حل السؤال شرح قصيدة دين الكريم
 
حل سؤال الشرح الكامل لقصيدة دين الكريم للشاعر الكندي والتي جاء يتكلم فيها عن قوته وشخصيته مادحاً نفسه واخلاقه، وما اكتشفه بداخله من قوة وحب الخير ومساعدة الناس

(يُعاتِبُنِي فِي الدَّيْنِ قَوْمِي وإِنَّما ... دُيُونِيَ فِي أَشْيَاءَ تَكْسِبُهُم حَمْدَا)
 (ألمْ يرَ قومي كيفَ أوسرَ مرّةً ... وأعسرُ حتى تبلغَ العسرةُ الجَهْدَا)
(فما زادني الإقتارُ منهمْ تقرباً ... ولا زادني فضلُ الغِنى مِنْهُمُ بُعدَا)
(أسدُّ بهِ ما قدْ أخلُّوا وضيَّعوا ... ثغورَ حقوقٍ ما أطاقُوا لها سدَّا)
(وفي جفنةٍ ما يُغلقُ البابُ دونَها ... مكللةٍ لحماً مدفقةٍ ثَرْدا)
(وفي فرسٍ نهدٍ عتيقٍ جعلتُهُ ... حجاباً لبيتي ثم أخدمْتُهُ عبدَا)
(وإنَّ الذي بيني وبينَ بني أبيْ ... وبينَ بَني عمِّي لمختلفٌ جدَّا)
 (أراهُمْ إِلَى نصري بطاءً وإنْ هُمُ ... دعَوْني إِلَى نصرٍ أتيتُهُمُ شدَّا)
 (فإنْ يأكلوا لحميْ وَفَرْتُ لحومَهُمْ ... وإنْ يهدموا مجدي بنيتُ لهمْ مجدَا)
 (وإنْ ضيعوا غيبيْ حفظتُ غيوبَهمْ ... وإنْ همْ هوَوْا غَيِّيْ هويتُ لهم رُشدا)
(وإنْ زجروا طيراً بنحسٍ تمرُّ بي ... زجرتُ لهم طيراً تمرُّ بهمْ سعدا)
(ولا أحملُ الحقدَ القديمَ عليهمُ ... وليسَ رئيسُ القوم من يحملُ الحقدا)
 (لهم جلّ مالي إنْ تتابعَ لي غنىً ... وإنْ قلَّ مالي لم أكلفْهمْ رِفدا)
(وإني لعبدُ الضيفِ ما دامَ نازلاً ... وما شيمةٌ لي غيرها تشبهُ العبدا)

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (2.8مليون نقاط)
شرح قصيدة دين الكريم

اشتهر المقنّع الكندي بقصائد المدح لنفسه، والمدح هنا يدور حول شخصيته وشكله، وما هي الأمور التي رأى انها متوفرة به دون غيره، ولكنّ الآن قصيدة دين الكريم اختلفت عن باقي قصائده وها هي أبياتها.

 1ـ (يُعاتِبُنِي فِي الدَّيْنِ قَوْمِي وإِنَّما ... دُيُونِيَ فِي أَشْيَاءَ تَكْسِبُهُم حَمْدَا)

2ـ (ألمْ يرَ قومي كيفَ أوسرَ مرّةً ... وأعسرُ حتى تبلغَ العسرةُ الجَهْدَا)

3ـ (فما زادني الإقتارُ منهمْ تقرباً ... ولا زادني فضلُ الغِنى مِنْهُمُ بُعدَا)

4ـ (أسدُّ بهِ ما قدْ أخلُّوا وضيَّعوا ... ثغورَ حقوقٍ ما أطاقُوا لها سدَّا)

5ـ (وفي جفنةٍ ما يُغلقُ البابُ دونَها ... مكللةٍ لحماً مدفقةٍ ثَرْدا)

6ـ (وفي فرسٍ نهدٍ عتيقٍ جعلتُهُ ... حجاباً لبيتي ثم أخدمْتُهُ عبدَا)

7ـ (وإنَّ الذي بيني وبينَ بني أبيْ ... وبينَ بَني عمِّي لمختلفٌ جدَّا)

8ـ (أراهُمْ إِلَى نصري بطاءً وإنْ هُمُ ... دعَوْني إِلَى نصرٍ أتيتُهُمُ شدَّا)

9ـ (فإنْ يأكلوا لحميْ وَفَرْتُ لحومَهُمْ ... وإنْ يهدموا مجدي بنيتُ لهمْ مجدَا)

10ـ (وإنْ ضيعوا غيبيْ حفظتُ غيوبَهمْ ... وإنْ همْ هوَوْا غَيِّيْ هويتُ لهم رُشدا)

11ـ (وإنْ زجروا طيراً بنحسٍ تمرُّ بي ... زجرتُ لهم طيراً تمرُّ بهمْ سعدا)

12ـ (ولا أحملُ الحقدَ القديمَ عليهمُ ... وليسَ رئيسُ القوم من يحملُ الحقدا)

113ـ (لهم جلّ مالي إنْ تتابعَ لي غنىً ... وإنْ قلَّ مالي لم أكلفْهمْ رِفدا)

14ـ (وإني لعبدُ الضيفِ ما دامَ نازلاً ... وما شيمةٌ لي غيرها تشبهُ العبدا
مرحبًا بك إلى حلول، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...