الجواب الصحيح يكون هو
وقع الشرك في قوم نوِح من خلال دخوِل الشيطان مِن مدخِل الغلو، ِوالغلو هِو تجاوز اِلحد، بحيثِ يكون فِي الكثيِر من اِلامور وهي العبِادة والعِمل او أِي شيِء اخر، واسِتخدم الشيطِان مدخِل الغلو مِن اجل ايقاِع قوم النبِي نوح عليه السِلام في الشرك، اماِ عن ِسبب الغلو هوِ مِحبة القومِ الصالحِين وتقديرهِم، وهذهِ هي تفاصِيل وقوع قوِم النبي نوِح في الشرِك.