يقول الشاعر أن أقوام قبلهم عاشوا في هذه الحياة وقد عانوا من ذلك الزمان كما يعاني قومه.
2-يقول الشاعر أن تلك الأقوام أصيبت بالمصائب و المحن وإن كان الزمن يسر بعضهم.
3-يقول الشاعر أن ليالي الزمان قد تحسن الصنع وتجلب للناس الإحسان ولكنها ترجع وتكدر ذلك الإحسان في بعض أيامه و لياليه. (تحسن وتكدر بينهما تضاد)
4-يتعجب الشاعر كيف أن الناس لا ترحم بعضها فتشارك الدهر في مصائبه على بعضهم.
5- كلما وضع الزمان بطبيعته قناة جاء الإنسان ووضع أداة هلاكه بنفسه في مقدمة القناة فإذا ًاتخذ الإنسان قناة الزمن طريقا يوصله إلى الهلاك.
6-إن أهداف الناس في هذه الدنيا صغيرة جدا وغير قيمة ولا تستحق أن يؤذي الناس بعضهم البعض.
7-أن الفتى في كل الأزمنة مستعد أن يلاقي الموت من أن يلاقي الهوان والذل.
8-لو أن الحياة تستمر ولا تنتهي ويعيش الإنسان مدى الدهر لبقي الشجعان الذين لا يخافون مصائب الدهر.
9- الموت واقع لا مفر منه فإن تمت عزيزا أفضل من العيش ذليلا مهانا
10-إن كل مصيبة يمكن للنفس أن يتحملها تكون سهلة إذا أصيب المرء بها.