شرح قصيدة يوسف العظمة للشاعر عدنان مردم بك
الشرح:
- لقد قدمت روحك رخيصة في سبيل الوطن كي يبقى وطنك عزيزا ويحترم فيه الجار.
- لقد رفعت يايوسف العظمة أركان المجد الأصيل وذلك عندما تهدم حصنك المنيع.
- إن الأحرار يبذلون نفوسهم مع أنها عزيزة عليهم وذلك في سبيل وطنهم ومن أجل أن يبق الوطن كريمافهل ياترى هناك من هو أكرم منهم؟
- لقد سطروا تضحياتهم صفحات تتحدث عن أعمالهم العظيمة.
- ارتفعت رايات المجد في معركة ميسلون فهي ترفرف عاليا في عتبات ميسلون.
- تكاد تظن من رائحة الدماء الزكية أنها عطر يفوح وينتشر وتدل الماشي على طريقه.
- في كل زاوية ومكان خبر عن هذا الشهيد ابذي تحلى بالاخلاق الحميدة ويتحدث عنه اهله بالخير.
- إذا سألت ربوعها عن تلك الدماء أخذتك عن صدق البطولات.
- أيها الشباب اتخذوا من يوسف قدوة لكم وسيروا على خطاه.
- ليس من صفات الشباب التخاذل والضعف بل الكفاح و النضال.
******** رفعت : فعل ماض ، وتاء التأنيث الساكنة لامحل لها من الإعراب ، على : حرف جر ، حرم :اسم مجرور ، الخلود : مضاف إليه ، بنودا :،مفعول به منصوب ، مضت :فعل ماض والتاء لامحل لها من الإعراب ، تحلّقُ : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة والفاعل ضمير مستتر تقديره “هي” وجملة (تحلّق) في محل نصب حال ، في الإباء : جار ومجرور متعغلقان بالفعل تحلق ، صعودا :حال منصوبة بنتُ : خبر لمبتدأ محذوف ، العصور: مضاف إليه ، الحاليات : صفة مجرورة ، ما عرفنَ : فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بنون النسوة والنون في محل رفع فاعل ، جمودا : مفعول به ، كبحت : فعل ماض والتاء لامحل لها من الإعراب ،جماح : مفعول به ، كرى: مفعول به ، الروم : مبتدأ وخبره جملة تصحب ، ليلها : مفعول به والهاء في محل جر بالإضافة ، تسهيدا : حال منصوبة ، فيحاء : خبر لمبتدأ محذوف ، ما قصر : ما نافية قصر: فعل ماض ، الصلاة : مفعول به ، مسافر : فاعل ، مهودا : تمييز منصوب