0 تصويتات
بواسطة (2.8مليون نقاط)
اكتب موضوعا ابين فيه ضرورة تضامن العرب لاستعادة مجد امتنا،مبرزا دور ذلك في مواجهة تحديات العصر

سؤال من ضمن حلول المناهج الدراسية

على منصت الداعم الناجح يسرنا أن نقدم لكم إجابات العديد من أسئلة المناهج التعليمية ونقدم لكم حل السؤال اكتب موضوعا ابين فيه ضرورة تضامن العرب لاستعادة مجد امتنا،مبرزا دور ذلك في مواجهة تحديات العصر

واليكم حل السؤال عبر موقع الداعم الناجح وهو كتالي

الوحدة العربية والتضامن العربي قد يكون حلم لكل عربي يامل ببلاده قوية وذا ترابط وتلاحم افضل من الفرقة والضعف الذي نحن فيه ، ولكن من اجل الحصول على هذا التضامن والترابط والتلاحم بين الدول العربية وبين بعضها البعض لابد من خطة موضوعة من اجل فعل ذلك ، لكي يكون هناك وحدة في القرار وترابط اقتصادي قوي ، وايضا قوة مركزية عسكرية قوية يخشاها الجميع ، ولكن كل هذا حلم لم نصحى منه الى الان ، خاصة وان الخلافات بين الكثير من الدول العربية سائد ولا حلول له ، نسأل الله الكريم رب العرش العظيم ان يزيل كل هذه الخلافات ونصبح عصبة ومن ثم نستطيع ان نواجه العالم بقرارات تفيد اوطاننا على عكس ما نحن فيه الان من دفن للرئوس في الرمال مثل النعام
بواسطة (2.8مليون نقاط)
عُدل بواسطة
اكتب موضوعا ابين فيه ضرورة تضامن العرب لاستعادة مجد امتنا مبرزا دور ذلك في مواجهة تحديات العصر، الموضوعات والتقارير التي يُطلب من الطالب في أي مرحلة من مراحل الدراسة كثيرة ومتعدّدة الأغراض، وها هو موضوع بين ايدينا يهدف إلى الحثّ على تضامن العرب بين بعضهم البعض، ذلك لكي يتمكّنوا من استعادة ما خسروا وما مضى من أمجاد، كانوا من خلالها يعلوا ويسودوا الكثير من الأماكن في العالم، على وجه الخصوص الأماكن التي كانوا يتواجدوا فيها.

اهتمّ معلّمي اللغة العربية بهذا الموضوع، وطلبوا من الطلاب أن يُعدّوا هذا الموضوع على اعتبار انّه أحد اهمّ تلك الموضوعات التي لطالما ازداد الاهتمام بها، ولكي لا نُطيل عليكم الآن، سنتمكّن سويًا من كتابة موضوعة لاظهار ضرورة تضامن العرب لاستعادة المج وسنُبرز الدور في ذلك لابراز الأمجاد، والوقوف أمام اي من التّحديات.

اكتب موضوعا ابين فيه ضرورة تضامن العرب لاستعادة مجد امتنا

بدايةً فإنّ التضامن هو التعاون والتكاتف بين ابناء المجتمع الواحد أو القومية الواحدة، ليكونوا مع بعضهم البعض في تحدّي مستمر ومكثّف تجاه أي من التّحديات التي من شأنها ان تُدهور الحياة الاجتماعية والسياسية وما إلى ذلك من ضروريات حياتية يتطلّع لها الانسان طيلة حياته، حينها سيتمكّن أبناء العالم العربي والمنطقة العربية من المُضي قُدمًا للتصدّي لكافة المحاولات لطمس الهوية العربية.

للتضامُن والتكاتف آثارًا ايجابية عديدة ترجع على الفرد من ثمّ على المجتمع بشكل عام، ذلك في حال غُرست قواعده في نفوس المواطنين في أي من الدّول، ولكن وجب أن تُغرس قيم الانتماء إلى القومية العربية في نفوس العرب في أي من الدول في العالم، فهم حملة الدين الواحد، واللغة الواحدة، وتضمّهم بقعة جغرافية مترابطة من حيثُ التضاريس، فقد كانت الدّول العربية سابقًا بلا حدود، لا يفصلها أي من الأسلاك ولا الجدران كما نشاهد الآن.

لعلّ من المهمّ أن تتبنّى الدّول والحكومات العربية فكرة التضامن والتكاتف بين أبناء القومية العربية التي كانت في السابق سائدة في الكثير من الأماكن، لا سيّما في إسبانيا، والقسطنطينية، ووصلوا إلى اماكن في الصين، وإلى شرق فرنسا، فقد كان الدين الاسلامي هو الهدف الأول والأخير بالنسبة لهم، سعوا لنشره، ووقفوا بجانب بعضهم البعض، وكان التوفيق من الله عز وجل، ليكونوا على قدر كبير من القوة والسيطرة بعزّة من الله.

إنّ المجتمعات المترابطة تجدها أكثر قوّة من غيرها المتفكّكة التي انقسم النسيج الاجتماعي بها إلى عدّة اقسام، وقد لعب على هذا الوتر الكثير من القوميات المستضعفة التي لا تهدف إلا لزعزعة الاستقرار في الدول العربية، ومنها اليهود، وغيرهم، وقد تصدّى العرب إلى مثل هؤلاء، إلا انّ اليهود الآن يتلقّوا دعمًا بمختلف المجالات من شتّى الدول الأوروبية المُعادية، وهي دول كان لها نفوذ في المنطقة العربية، وكانت دولًا استعمارية.

تبيّن لنا من خلال الاجابة على نشاط ” اكتب موضوعا ابين فيه ضرورة تضامن العرب لاستعادة مجد امتنا مبرزا دور ذلك في مواجهة تحديات العصر ” بأنّ الاعتصام بحبل الله هو المنجّي الأول والأخير فيما يخصّ التقدّم والازدهار في أي مجال من مجالات الحياة، فقد قال تعالى: “واعتصموا بحبل الله جميعصا ولا تفرّقوا”.




التضامن التّضامن في مفهومه يعني التّكاتف والتّعاون، وأن يكون النّاس مع بعضهم البعض ضمن رابطة معيّنة تجمعهم وتدمجهم مع بعضهم البعض من أجل تحقيق أهداف وغايات محدّدة تعود بالنّفع على جميع المتضامنين. أهميّة التضامن إنّ أهميّة التّضامن تكمن في فوائده وآثاره الطّيبة على مستوى الفرد والمجتمع، ومن هذه الفوائد نذكر: إنّ التّضامن هو قوّة للمجتمع؛ فالمجتمع الذي يكون أفراده متضامنين متكاتفين تراه مجتمعاً قويّاً متماسكاً، بينما ترى المجتمع الذي لا تكون فيه معاني التّضامن والتّكافل مجتمعاً هشّاً يسهل تفكيكه والسّيطرة عليه، وفي الحديث الشّريف إنّ يد الله مع الجماعة وهذا يعني أنّ القوّة تكون للمجتمع عندما يكون أفراده متضامنين متكاتفين؛ حيث يبارك الله تعالى هذا الاجتماع ويعطيه القوّة والهيبة. إنّ التّضامن هو وسيلة لتحقيق غايات النّاس وأهدافهم؛ فالفرد لا يستطيع ومهما أوتي من قوّة أن يحقّق غاياته لوحده، ذلك بأنّ الحياة في كثيرٍ من الأحيان تتطلّب اجتماع النّاس مع بعضهم البعض بحيث يقدّم كلّ منهم جهده ومهارته ومعرفته في مجاله، فتكتمل أدوار النّاس لتحقيق الغايات والمآرب المختلفة. إنّ التّضامن هو وسيلة لتفريج الكروب والهموم؛ فالنّاس يتعرّضون لكثيرٍ من الهموم والمشاكل في حياتهم، ويكون التّضامن فيما بينهم طريقةً لأن يشعر كلّ إنسان بأخيه الإنسان، فيطّلع على همومه ومشاكله ويعمل على حلّها، وفي الحديث الشّريف (مثل المؤمنين في تكافلهم وتعاضدهم مثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسّهر والحمّى) . إنّ التّضامن هو وسيلة لزيادة الإنتاج وتحقيق أرباح للمؤسّسات والشّركات؛ فالمؤسّسة أو الشّركة التي يكون عاملوها متضامنين متعاونين هي المؤسّسة القادرة على تحقيق معدّلات ربحيّة أكبر من الشّركات التي تفتقد إلى التّضامن بين أفرادها، إلى جانب قدرتها على زيادة إنتاجها بما يعود بالفائدة عليها. وقد أدركت كثيرٌ من الدّول والحكومات أهميّة مفهوم التّضامن كقوّة للمجتمع، لذلك تأسّست عددٌ من التّكتلات التي حاولت تحقيق مفهوم التّضامن وإن ظلّ قاصرًا عن الوصول إلى حالة التّضامن المطلوبة مثل منظمة التّعاون الإسلامي التي تجمع الدّول الإسلاميّة، وكذلك مجلس التّعاون الخليجي الذي يجمع بين الدّول التي تقع على الخليج العربي .
بواسطة (512ألف نقاط)

تعيش أمتنا العربية في وقتنا الحاضر حالة من الفرقة و التشرذم و الاختلاف و الانشقاق مما يجعل الحاجة إلى التضامن والتعاون أكبر بكثير من أي وقت مضى و ذلك بين كل الدول العربية ، حيث أن التضامن هو تلك الحالة التي لابد و أن يسعى إليها أي فرد أو جماعة أو مجتمع أو دول وذلك من أجل تحقيق الأهداف والنتائج والمصالح المشتركة فمفهوم التضامن هو أحد المفاهيم الخاصة بأشكال التعاون البشري ، وذلك في علم الاجتماع وهو من ضمن تلك الأليات الشديدة التميز والرقي والتي يقوم عدد من الأفراد أو الجماعات أو الدول فيها بالتعاون والتضامن من أجل الحصول على نتائج مشتركة وفعالة تحقق مصالحهم وغاياتهم ويكون هذا التضامن أو التعاون في جميع مناحي الحياة سواء المجالات السياسية أو المجالات الاقتصادية أو الشئون العسكرية أو المجالات العلمية أو الثقافية ، حيث لا يوجد مجتمع متحضر وراقي لا يوجد به تضامن مجتمعي وذلك بين جميع أفراده وجماعاته حيث يجب على كل فرد أن يكون له دور إيجابي وفعال في مجتمعه ، وذلك مهما بلغ دوره من بساطة فأي دور ولو صغير للغاية من جانب الفرد سيعود بالفائدة في النهاية على المجتمع ككل .

تعريف التضامن :-  هو ذلك المفهوم الذي يعني التكاتف و التعاون سواء بين أفراد وبعضهم أو جماعات وبعضها أو حتى دولاً وبعضها وذلك من أجل العمل على تحقيق أهداف ورغبات وأمال مشتركة تعود بالنفع والإيجابية والفائدة على جميع المتضامنون .

الأهمية البالغة لمفهوم التضامن في المجتمع :- لمفهوم التضامن في المجتمع العديد من الفوائد والآثار الإيجابية والمنافع التي تعود على المجتمع ككل من خلاله ومنها :-

أولاً :- التضامن هو من أهم الوسائل لتحقيق الغايات والأهداف حيث أن الفرد الواحد لا يستطيع مهما بلغ من قدرات وإمكانيات أن يحقق كل الغايات وحده فالتضامن هو تكامل أدوار الجميع وتجميع لمهاراتهم الفردية والمعرفية مما يعنى سهولة وصول المجتمع أو الجماعة أو الأفراد لأهدافهم.

ثانياً :– مواجهة الفقر والبطالة والمرض وذلك من خلال التضامن بين الجميع والذي سيكون من نتائجه الإيجابية مساعدة الأغنياء أو القادرين لغير القادرين وبالتالي تتوافر سبل العمل وسبل العلاج من المرض ويعم الرخاء والتقدم .

ثالثاً :- التضامن هو العمل على زيادة نسب المعرفة والعلم في المجتمع لما يملكه التضامن من القدرة على التأثير بشكل إيجابي للغاية وكبير في مناقشة وتبادل الأفكار والمعارف الثقافية بين أفراد المجتمع مما يعمل على زيادتها والعمل على تصحيحها من الأخطاء أو النواقص أولاً بأول وبالتالي يكون مستوى المعرفة والعلم عند أفراد المجتمع عالي وبنسب جيدة مما يعود على المجتمع بالنفع والفائدة .

رابعاً :- التفعيل لعامل السرعة في إنجاز الأعمال والمهام والغايات وذلك وقتاً كبيراً من الممكن الاستفادة منه في أعمال أخرى .

خامساً :- العمل على توفير الجهد والتعب المبذول من جانب الأفراد نظراً لتعاونهم وتضامنهم من أجل تحقيق هدف واحد مما يكون من ضمن نتائجه تقليل الجهد المبذول لأنه قي تلك الحالة تم توزيعه على الجميع .

سادساً :- انتعاش الاقتصاد المجتمعي وزيادة الدخل الخاص بالأفراد في المجتمع .

سابعاً :- زيادة دور العمل التطوعي ، حيث كلما تم تشجيع الأفراد عليه زادت نسب المشاركة وعمت الفائدة على الجميع .

ثامناً :- التضامن كلما زاد مقداره زاد حب العمل والتعاون المثمرين الناس.

تاسعاً :- التضامن من أحد الوسائل الهامة لتفريج الكروب والهموم عن أصحابها فعندما يتضامن الجميع مع بعضهم البعض تقل نسب الآثار السلبية للهموم والمحن عن أصحابها وذلك لتكاتف الجميع من حولهم لمواجهتها .

عاشراً :- التضامن هو أحد الوسائل للعمل على زيادة معدلات الإنتاجية وتحقيق الأرباح في المؤسسات الاقتصادية أو الشركات ، حيث أن قد ثبت أن العاملين بمؤسسة اقتصادية ما حينما يتوافر لديهم عامل التضامن تزيد معدلات النجاح والربحية بتلك المؤسسة على العكس من تلك المؤسسة أو الشركة التي لا يتوافر لدى العاملين بها عامل التضامن وبالتالي يستغرق الوصول لتحقيق الأهداف الخاصة بالإنتاجية والربحية وقتاً أطول بكثير عن الأخرى المتضامنة .

إحدى عشر :- العمل على مواجهة ظاهرة الأنانية وحب الفرد لنفسه والتي يكون لها العديد من الآثار السلبية على أي مجتمع أو دولة أو كيان .

رؤية الدين الإسلامي لمفهوم التضامن :- حث الدين الإسلامي وحرص على التأكيد على أهمية التضامن والتعاون بين أفراده وذلك لأنه إحدى الأسس الهامة للنجاح في المجتمع وزرع روح الوحدة به وحمايته من مخاطر التفكك والاختلاف والتشرذم وصولاً إلى الانهيار ولذلك فقد جاء تأكيد الإسلام على التضامن والتعاون والتكاتف بشتى صوره وأشكاله في سبيل مصلحة المجتمع ككل .

 

بواسطة
يرحم دينك خال
بواسطة
النا باختصار شو بدنا نكتب لنكتب ♥
بواسطة (512ألف نقاط)
اكتب موضوعا ابين فيه ضرورة تضامن العرب لاستعادة مجد امتنا مبرزا دور ذلك في مواجهة تحديات العصر، الموضوعات والتقارير التي يُطلب من الطالب في أي مرحلة من مراحل الدراسة كثيرة ومتعدّدة الأغراض، وها هو موضوع بين ايدينا يهدف إلى الحثّ على تضامن العرب بين بعضهم البعض، ذلك لكي يتمكّنوا من استعادة ما خسروا وما مضى من أمجاد، كانوا من خلالها يعلوا ويسودوا الكثير من الأماكن في العالم، على وجه الخصوص الأماكن التي كانوا يتواجدوا فيها.

اهتمّ معلّمي اللغة العربية بهذا الموضوع، وطلبوا من الطلاب أن يُعدّوا هذا الموضوع على اعتبار انّه أحد اهمّ تلك الموضوعات التي لطالما ازداد الاهتمام بها، ولكي لا نُطيل عليكم الآن، سنتمكّن سويًا من كتابة موضوعة لاظهار ضرورة تضامن العرب لاستعادة المج وسنُبرز الدور في ذلك لابراز الأمجاد، والوقوف أمام اي من التّحديات.

اكتب موضوعا ابين فيه ضرورة تضامن العرب لاستعادة مجد امتنا

بدايةً فإنّ التضامن هو التعاون والتكاتف بين ابناء المجتمع الواحد أو القومية الواحدة، ليكونوا مع بعضهم البعض في تحدّي مستمر ومكثّف تجاه أي من التّحديات التي من شأنها ان تُدهور الحياة الاجتماعية والسياسية وما إلى ذلك من ضروريات حياتية يتطلّع لها الانسان طيلة حياته، حينها سيتمكّن أبناء العالم العربي والمنطقة العربية من المُضي قُدمًا للتصدّي لكافة المحاولات لطمس الهوية العربية.

للتضامُن والتكاتف آثارًا ايجابية عديدة ترجع على الفرد من ثمّ على المجتمع بشكل عام، ذلك في حال غُرست قواعده في نفوس المواطنين في أي من الدّول، ولكن وجب أن تُغرس قيم الانتماء إلى القومية العربية في نفوس العرب في أي من الدول في العالم، فهم حملة الدين الواحد، واللغة الواحدة، وتضمّهم بقعة جغرافية مترابطة من حيثُ التضاريس، فقد كانت الدّول العربية سابقًا بلا حدود، لا يفصلها أي من الأسلاك ولا الجدران كما نشاهد الآن.

لعلّ من المهمّ أن تتبنّى الدّول والحكومات العربية فكرة التضامن والتكاتف بين أبناء القومية العربية التي كانت في السابق سائدة في الكثير من الأماكن، لا سيّما في إسبانيا، والقسطنطينية، ووصلوا إلى اماكن في الصين، وإلى شرق فرنسا، فقد كان الدين الاسلامي هو الهدف الأول والأخير بالنسبة لهم، سعوا لنشره، ووقفوا بجانب بعضهم البعض، وكان التوفيق من الله عز وجل، ليكونوا على قدر كبير من القوة والسيطرة بعزّة من الله.

إنّ المجتمعات المترابطة تجدها أكثر قوّة من غيرها المتفكّكة التي انقسم النسيج الاجتماعي بها إلى عدّة اقسام، وقد لعب على هذا الوتر الكثير من القوميات المستضعفة التي لا تهدف إلا لزعزعة الاستقرار في الدول العربية، ومنها اليهود، وغيرهم، وقد تصدّى العرب إلى مثل هؤلاء، إلا انّ اليهود الآن يتلقّوا دعمًا بمختلف المجالات من شتّى الدول الأوروبية المُعادية، وهي دول كان لها نفوذ في المنطقة العربية، وكانت دولًا استعمارية.

تبيّن لنا من خلال الاجابة على نشاط ” اكتب موضوعا ابين فيه ضرورة تضامن العرب لاستعادة مجد امتنا مبرزا دور ذلك في مواجهة تحديات العصر ” بأنّ الاعتصام بحبل الله هو المنجّي الأول والأخير فيما يخصّ التقدّم والازدهار في أي مجال من مجالات الحياة، فقد قال تعالى: “واعتصموا بحبل الله جميعصا ولا تفرّقوا”.
بواسطة (2.8مليون نقاط)

ان امتنا العربية قد فقدت الكثير من هيبتها ككتلة دول تستطيع ان تقوم بعمل المتسحيل في كافة المجالات السياسية والاقتصادية وغيرها من المجلات ، وهذا لعدم التلاحم والترابط والتضامن فيما بين الدول ، بل وان التفارق والتباعد يصنع الكثير من الضغف فالعصبة قوة ونحن لم نعد نعرف طريقها حقيقة ، واصبحت كل دولة في سرب لوحدها ، وحتى وان حققت دولة ما نجاحا في شأنا محددا لا تقم بمساعدة الدول الاخرى من اجل الوصول الى ماوصلت اليه .,

ان ما نحن فيه يؤول الى الضعف وترك القواضي المهمة في الوطن العربي مثل قضية فلسطين وسوريا فان هذا سوف يعطي الحق للغرباء في انتهاك عرضنا وكرماتنا ، ايها العرب اننا لنا المجد و التاريخ علينا ان نستعيد هذا بالتضامن والترابط وليس بالتباعد والتفكك ، نسال الله ان يكرمنا بلم الشمل من جديد وان يخلق الله من بيننا قائد يجمعنا على كلمة الحق ان شاء الله

بواسطة
شكرا لكم ☺
بواسطة
بصراحة هاد موضوع  ماخرج ينكتب هيك بالفحص يعني بتنمنى تشتغلو اكتر لحتى  نقدر ناخد فكرة وتراعو المطلوب كمقدمة وموضوع وخاتمة وتحدظو لان مو ناقصنا خربطة ممكن شوية مساعدة
بواسطة
علـّۓ  فكرة أنت بتعرف أنو موضوع العربي بآخر السنة جاي م̷ـــِْن برات الكتاب
بواسطة
ولله ما بعرف

2 إجابة

0 تصويتات
بواسطة (2.8مليون نقاط)
يقصد بالتضامن الاتحاد ومعاونة الغني أو القوي للإنسان الفقير أو الضعيف، وهو سلوك إنساني يتمثل في تخفيف آلام ومعاناة الناس، وتقديم المساعدة للآخرين عند الحاجة، ويستمد التضامن قواعده من التعاليم الدينية والمواثيق والقوانين الدولية، ومن الشعور الداخلي في كل إنسان سوي سليم يؤمن بأن الإنسان مخلوق ضعيف يحتاج في مرحلة ما إلى مساعدة الآخر، وهي قيمة إنسانية تضمن استقرار المجتمعات وتقدمها.
يقصد بالتضامن الاتحاد ومعاونة الغني أو القوي للإنسان الفقير أو الضعيف، وهو سلوك إنساني يتمثل في تخفيف آلام ومعاناة الناس، وتقديم المساعدة للآخرين عند الحاجة، ويستمد التضامن قواعده من التعاليم الدينية والمواثيق والقوانين الدولية، ومن الشعور الداخلي في كل إنسان سوي سليم يؤمن بأن الإنسان مخلوق ضعيف يحتاج في مرحلة ما إلى مساعدة الآخر، وهي قيمة إنسانية تضمن استقرار المجتمعات وتقدمها.
التضامن هو مسؤولية تقع على عاتق الأفراد والجماعات كل حسب قدرته وحسب موقعه ودوره، والتخلي عن التضامن إنتعرف ما هو تخل عن روح الإنسانية، وهناك بعض المجتمعات التي تقتصر في تضامنها على من هو في محيطها من أقارب وجيران، بينما يعتبر آخرون أن التضامن يجب أن يكون بينه وبين كل من هو بحاجة له من خارج مجتمعه وعلى اختلاق دينه واهتماماته السياسية الأخرى، فتراهم يبحثون عن المحتاجين من مختلف أنحاء العالم ليقدموا لهم كل ما في وسعهم لمساعدتهم.
التضامن هو مسؤولية تقع على عاتق الأفراد والجماعات كل حسب قدرته وحسب موقعه ودوره، والتخلي عن التضامن إنتعرف ما هو تخل عن روح الإنسانية، وهناك بعض المجتمعات التي تقتصر في تضامنها على من هو في محيطها من أقارب وجيران، بينما يعتبر آخرون أن التضامن يجب أن يكون بينه وبين كل من هو بحاجة له من خارج مجتمعه وعلى اختلاق دينه واهتماماته السياسية الأخرى، فتراهم يبحثون عن المحتاجين من مختلف أنحاء العالم ليقدموا لهم كل ما في وسعهم لمساعدتهم.
التضامن والتعاون في الإسلام هو قيمة شاملة لكل الجوانب الحياتية، فهو يشمل الجانب الاجتماعي والروحي والمادي والسياسي. كتب الله تعالى للمتضامنين أجرا عظيما، وفي الوقت نفسه فإن الإسلام لم يمنع الإنسان من النظر في حاجاته المادية، ولم يصادم فطرة الإنسان، بل دعا إلى التوازن بين الحاجات المادية لنفسه وبين المطالب الروحية التي يدعوه إليها حسه الإيماني.
التضامن والتعاون في الإسلام هو قيمة شاملة لكل الجوانب الحياتية، فهو يشمل الجانب الاجتماعي والروحي والمادي والسياسي. كتب الله تعالى للمتضامنين أجرا عظيما، وفي الوقت نفسه فإن الإسلام لم يمنع الإنسان من النظر في حاجاته المادية، ولم يصادم فطرة الإنسان، بل دعا إلى التوازن بين الحاجات المادية لنفسه وبين المطالب الروحية التي يدعوه إليها حسه الإيماني.
بواسطة

ما في شي بيفيد angryangryangry

بواسطة
بدنا موضوع عربي مو درس تاريخ
بواسطة
كيف بدنا نلخص كل هاد
والله نحنا بدنا بس موضوع
بواسطة (2.8مليون نقاط)

ان امتنا العربية قد فقدت الكثير من هيبتها ككتلة دول تستطيع ان تقوم بعمل المتسحيل في كافة المجالات السياسية والاقتصادية وغيرها من المجلات ، وهذا لعدم التلاحم والترابط والتضامن فيما بين الدول ، بل وان التفارق والتباعد يصنع الكثير من الضغف فالعصبة قوة ونحن لم نعد نعرف طريقها حقيقة ، واصبحت كل دولة في سرب لوحدها ، وحتى وان حققت دولة ما نجاحا في شأنا محددا لا تقم بمساعدة الدول الاخرى من اجل الوصول الى ماوصلت اليه .,

ان ما نحن فيه يؤول الى الضعف وترك القواضي المهمة في الوطن العربي مثل قضية فلسطين وسوريا فان هذا سوف يعطي الحق للغرباء في انتهاك عرضنا وكرماتنا ، ايها العرب اننا لنا المجد و التاريخ علينا ان نستعيد هذا بالتضامن والترابط وليس بالتباعد والتفكك ، نسال الله ان يكرمنا بلم الشمل من جديد وان يخلق الله من بيننا قائد يجمعنا على كلمة الحق ان شاء الله

بواسطة
ما في خاتمة  للموضوع
بواسطة
والله هل إجابات متل قلتا
بواسطة
شـگرآ آلآجآبآت گآن فيهہمـ آفآدة❤بسـ لو آلشـوآهہد آگتر گآن آحسـن
بواسطة (2.8مليون نقاط)

'اكتب موضوعا ابين فيه ضرورة تضامن العرب لاستعادة مجد امتنا مبرزا دور ذلك في مواجهة تحديات العصر، الموضوعات والتقارير التي يُطلب من الطالب في أي مرحلة من مراحل الدراسة كثيرة ومتعدّدة الأغراض، وها هو موضوع بين ايدينا يهدف إلى الحثّ على تضامن العرب بين بعضهم البعض، ذلك لكي يتمكّنوا من استعادة ما خسروا وما مضى من أمجاد، كانوا من خلالها يعلوا ويسودوا الكثير من الأماكن في العالم، على وجه الخصوص الأماكن التي كانوا يتواجدوا فيها.

اهتمّ معلّمي اللغة العربية بهذا الموضوع، وطلبوا من الطلاب أن يُعدّوا هذا الموضوع على اعتبار انّه أحد اهمّ تلك الموضوعات التي لطالما ازداد الاهتمام بها، ولكي لا نُطيل عليكم الآن، سنتمكّن سويًا من كتابة موضوعة لاظهار ضرورة تضامن العرب لاستعادة المج وسنُبرز الدور في ذلك لابراز الأمجاد، والوقوف أمام اي من التّحديات.

اكتب موضوعا ابين فيه ضرورة تضامن العرب لاستعادة مجد امتنا

بدايةً فإنّ التضامن هو التعاون والتكاتف بين ابناء المجتمع الواحد أو القومية الواحدة، ليكونوا مع بعضهم البعض في تحدّي مستمر ومكثّف تجاه أي من التّحديات التي من شأنها ان تُدهور الحياة الاجتماعية والسياسية وما إلى ذلك من ضروريات حياتية يتطلّع لها الانسان طيلة حياته، حينها سيتمكّن أبناء العالم العربي والمنطقة العربية من المُضي قُدمًا للتصدّي لكافة المحاولات لطمس الهوية العربية.

للتضامُن والتكاتف آثارًا ايجابية عديدة ترجع على الفرد من ثمّ على المجتمع بشكل عام، ذلك في حال غُرست قواعده في نفوس المواطنين في أي من الدّول، ولكن وجب أن تُغرس قيم الانتماء إلى القومية العربية في نفوس العرب في أي من الدول في العالم، فهم حملة الدين الواحد، واللغة الواحدة، وتضمّهم بقعة جغرافية مترابطة من حيثُ التضاريس، فقد كانت الدّول العربية سابقًا بلا حدود، لا يفصلها أي من الأسلاك ولا الجدران كما نشاهد الآن.

لعلّ من المهمّ أن تتبنّى الدّول والحكومات العربية فكرة التضامن والتكاتف بين أبناء القومية العربية التي كانت في السابق سائدة في الكثير من الأماكن، لا سيّما في إسبانيا، والقسطنطينية، ووصلوا إلى اماكن في الصين، وإلى شرق فرنسا، فقد كان الدين الاسلامي هو الهدف الأول والأخير بالنسبة لهم، سعوا لنشره، ووقفوا بجانب بعضهم البعض، وكان التوفيق من الله عز وجل، ليكونوا على قدر كبير من القوة والسيطرة بعزّة من الله.

إنّ المجتمعات المترابطة تجدها أكثر قوّة من غيرها المتفكّكة التي انقسم النسيج الاجتماعي بها إلى عدّة اقسام، وقد لعب على هذا الوتر الكثير من القوميات المستضعفة التي لا تهدف إلا لزعزعة الاستقرار في الدول العربية، ومنها اليهود، وغيرهم، وقد تصدّى العرب إلى مثل هؤلاء، إلا انّ اليهود الآن يتلقّوا دعمًا بمختلف المجالات من شتّى الدول الأوروبية المُعادية، وهي دول كان لها نفوذ في المنطقة العربية، وكانت دولًا استعمارية.

تبيّن لنا من خلال الاجابة على نشاط ” اكتب موضوعا ابين فيه ضرورة تضامن العرب لاستعادة مجد امتنا مبرزا دور ذلك في مواجهة تحديات العصر ” بأنّ الاعتصام بحبل الله هو المنجّي الأول والأخير فيما يخصّ التقدّم والازدهار في أي مجال من مجالات الحياة، فقد قال تعالى: “واعتصموا بحبل الله جميعصا ولا تفرّقوا”.

بواسطة (2.8مليون نقاط)

الوحدة العربية والتضامن العربي قد يكون حلم لكل عربي يامل ببلاده قوية وذا ترابط وتلاحم افضل من الفرقة والضعف الذي نحن فيه ، ولكن من اجل الحصول على هذا التضامن والترابط والتلاحم بين الدول العربية وبين بعضها البعض لابد من خطة موضوعة من اجل فعل ذلك ، لكي يكون هناك وحدة في القرار وترابط اقتصادي قوي ، وايضا قوة مركزية عسكرية قوية يخشاها الجميع ، ولكن كل هذا حلم لم نصحى منه الى الان ، خاصة وان الخلافات بين الكثير من الدول العربية سائد ولا حلول له ، نسأل الله الكريم رب العرش العظيم ان يزيل كل هذه الخلافات ونصبح عصبة ومن ثم نستطيع ان نواجه العالم بقرارات تفيد اوطاننا على عكس ما نحن فيه الان من دفن للرئوس في الرمال مثل النعام

0 تصويتات
بواسطة (2.8مليون نقاط)
اكتب موضوعا ابين فيه ضرورة تضامن العرب لاستعادة مجد امتنا مبرزا دور ذلك في مواجهة تحديات العصر

الإجابة هي :

الوحدة العربية والتضامن العربي قد يكون حلم لكل عربي يامل ببلاده قوية وذا ترابط وتلاحم افضل من الفرقة والضعف الذي نحن فيه ، ولكن من اجل الحصول على هذا التضامن والترابط والتلاحم بين الدول العربية وبين بعضها البعض لابد من خطة موضوعة من اجل فعل ذلك ، لكي يكون هناك وحدة في القرار وترابط اقتصادي قوي ، وايضا قوة مركزية عسكرية قوية يخشاها الجميع ، ولكن كل هذا حلم لم نصحى منه الى الان ، خاصة وان الخلافات بين الكثير من الدول العربية سائد ولا حلول له ، نسأل الله الكريم رب العرش العظيم ان يزيل كل هذه الخلافات ونصبح عصبة ومن ثم نستطيع ان نواجه العالم بقرارات تفيد اوطاننا على عكس ما نحن فيه الان من دفن للرئوس في الرمال مثل النعام
بواسطة
ممكن تختصروا
مرحبًا بك إلى حلول، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...