التعريف الكاتب :
محمد ديب: (ولد في 21 جويلية 1920 بتلمسان – توفي في 2 ماي 2003 في سان كلو في فرنسا) هو كاتب وأديب جزائري باللغة الفرنسية في مجال الرواية والقصة القصيرة و المسرح و الشعر. من أهم رواياته الدار الكبيرة، الحريق، النول ..
النص :
أسئلة الفهم:
س_ كيف كانت الأوضاع الاجتماعية أثناء فترة الاستعمار ؟ ج_ سيئة.
س_ مم سئمت عيني ؟ ج_ من الحياة القاسية التي تعيشها.
س_ ما مصير من يقول كلمة حق ضد المستعمر آنذاك؟ ج_ السجن.
س_ ماذا تقصد عيني بالقرش ؟ ج_ المستعمر.
س_ نبرة اليأس من تحسّن الأوضاع الاجتماعيّة واضحة في حوار» عيني « وجارتها. وضّح ذلك.؟ ج_ عندما قالت الغد لا يأتي أبدا – كلام الجارة عندما قالت زوجي زج به في السجن لأنه كان يقول هذا الكلام.
س_ بم شبهت عيني جنود الاحتلال.؟ ج_ برسل الشقاء.
س_ النّضال من أجل الوطن يقتضي التّضحية. وضّح ذلك بأمثلة من نضال حميد سراج. ج_ كان لا يعرف الراحة _ لا يأكل ولا يتام ولا يحيا إلا من أجل الاجتماعات .
س_ ما هي الحياة الأفضل التي يسعى إليها حميد سراج من خ ال نشاطاته و اجتماعاته؟ ج_ الحرية.
الفكرة العامة :
تصوير الكاتب للحالة الاجتماعية المزرية التي عاشها الشعب الجزائري أثناء فترة الاستعمار والانتظار القاتل لبزوغ فجر غذ أفضل.
الافكار الاساسية :
حالة اليأس التي وصلت إليها عيني
التضحيات التي قدمها حميد سراج و أمثاله من أجل الوطن
االحرية هي الغد الأفضل
المغزى العام من النص :
الصبر مفتاح الفرج.
الحرية تؤخذ ولا تعطى.