الموضوع :
الحياة المدرسية لباستور ونباغته.
التقسيم :
الفقرة الاولى : نباغة لويس في المدرسة الابتدائية.
الفقرة الثانية : مغادرة الاهل والشعور بالكآبة نتيجة البعد عن العائلة.
الفقرة الثالثة : الندم على القرار المتخذ واعادة التفكير في الالتحاق بمدرسة المعلمين الكبرى.
الفقرة الرابعة : التفوق والنجاح.
التحليل :
2- ان احراز الجوائز العديدة والحصول على المراكز الاولى في المجال الدراسي على الدوام دليلان على ان باستور تلميذ نابغ، لكن السيد رومانيه، كان حريصا على تطوير هذه البراعة والنبوغ من اجل مستقبل افضل. فقد كان السيد رونيه ينظر الى تلميذة نظرة إعجاب وحب وهو ما جعله يعمل على الحوار مع تلميذه ومحاولة اقناعه بالدخول الى دار العلمين في باريس.
3- كانت رحلة لويس الى باريس للدراسة غير موفقة، لذلك عمل على مراسلة ابيه من اجل اعادته الى قريته، ثم حاول التفكير مرة اخرى من اجل العودة من جديد الى دار المعلمين.
4- كانت العوامل المساعدة في مسيرة لويس متمثلة بدرجة اولى في نبوغه ثم في درجة ثانية مدير المدرسة رومانيه. اما العوامل المعرقلة فكانت اساسا في عدم قدرته على البقاء في باريس للدراسة واشتياقه لامه.
5- (سؤال ابداء رأي على التلميذ تحريره).
6- ان العلاقة داخل المؤسسة التربوية بين التلاميذ والاساتذة والادارة يجب ان تكون قائمة على التعاون والود والاحترام المتبادل. كما تقوم العلاقة بين مختلف الاطراف، أساسا على العمل من اجل تحقيق تطوير التلاميذ وخدمة مصلحتهم وتنمية مواهبهم والوقوف معهم في شتى المواقف العصيبة