الجواب هو :
١- تكلف الشخص من العبادة ش ما لا يستطيع فيودي به ذلك الى فوات الافضل
٢- او الى السامه فينقطع الشخص وذلك كمن يتكلف في قيام الليل ويطيل فيه حتى يتعب من السهر فتغلبه عيناه عن صلاه الفجر في الجماعه او عن ادائها في وقتها المختار او الضروري ومن ذلك الاخذ بالعزيمة في موضع الرخصة كمن يترك رخصه الفطر في حال السفر او المرض او يترك التيمم فيستعمل الماء وهو يضره ومن التنطع كثره الاسلة والتفريعات وقد كان السلف الصالح يكرهون الاسئله عما لم يقع فاذا سئلوا عن شيء لم يقع يقولون دعوه حتى يقع