الجواب هو :
الغلو في الانبياء والصالحين هو المبالغة في تعظيمهم ويكون ذلك برفعهم فوق منازلهم التي انزلهم الله تعالى اياها
والواجب على المسلم التوسط فيهم وذلك باتباع الشرع في انزالهم اللائقة بهم فلا يبالغ في حقهم برفعهم فوق منازلهم التي وضعهم اللله فيها ولا يقصر فيه فيجحدهم حقوقهم التي جعلها الله لهم