0 تصويتات
في تصنيف معلومات عامة بواسطة (2.8مليون نقاط)
أهمية المسرح المدرسي ودوره في تمكين اللغةالعربية

موضوع عن اهمية المسرح المدرسي ودوره في تمكين اللغة العربية؟

المسرح أبو الفنون، ففي داخل حجرات الدراسة أكثر من موقف سلوكي، تعليمي تربوي من خلال المواد الدراسية المختلفة في مقدمتها حصص اللغة العربية بمهاراتها: القراءة، الكتاب، التحدث، الإملاء، الاستماع، وهذه كلها تتكامل عند التعبير الشفهي و التعبير الكتابي كونه النشاط اللغوي الذي يمثل ركيزة التربية عبر مجالات متعددة يلعب المسرح فيها الدور الرئيس، مضمونًا مرة، وشكلاً مرة أخرى، لذلك تعنى وزارات التعليم به كثيرًا، فتجدها تضع برامج خاصة تناسب الفئات العمرية من مرحلة لأخرى، مستعينة بخبرات بعض منسوبيها الذين تبعثهم إلى دورات تدريبية لنيل دراسات في المسرح لتفعيل نشاطه بتأسيس فرق مدرسية، ومناطق تعليمية توفر لها جميع المقومات، فتزدهر حركة المسرح خاصة بوجود تربويين ميولهم مسرحية يصنعون من مناهج الدراسة أعمالاً تربط طلابهم ببيئتهم المدرسية .

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (2.8مليون نقاط)
موضوع تعبر فيه عن اهمية المسرح المدرسي ودوره في التمكين للغة العربية

 من أوائل بلدان العالم التي أولت المسرح المدرسي اهتماماتها أمريكا، وأوروبا، فقد أقيم أول مسرح تعليمي للأطفال سنة 1930 م  بالولايات المتحدة الأمريكية  بنيويورك بإشراف الاتحاد التعليمي.

وفي الوطن العربي، تقدم زكي طليمات (رائد المسرح المدرسي ) سنة 1936م بمذكرة وزارة المعارف  بشأن الفرق التمثيلية بالمدارس الثانوية، حيث نصت المذكرة على إنشاء مسرح قابل لطيه، وتركيبه في أي مكان بكل مدرسة ثانوية.

أهداف المسرح المدرسي

يعين الطالب على التعليم، فيشعر بالمتعة، وتزداد قابليته لتلقي الدروس.

المسرح يبسط مواد الدراسة عبر (مسرحة المناهج) بأساس تربوي.

تنمو حاسة الذوق الفني والجمالي لدى الطالب.

يكتسب طالب العلم الشجاعة الأدبية، التي تقوي ثقته بنفسه.

يغرس المسرح روح الانتماء إلى الجماعة، والتعاون معها

يكون في الطالب مهارات التواصل اللغوية.

الإسهام في حل مشاكل المجتمع وإصلاحها.

تقوية علاقات الطالب ببيئته المدرسية من زملاء، ومعلمين.

توجيه طاقات الطالب توجيهًا سليمًا يكون منه شخصية اجتماعية واعية.

موضوع-عن-اهمية-المسرح-المدرسي-ودوره-في-تمكين-اللغة-العربية

 من أوائل بلدان العالم التي أولت المسرح المدرسي اهتماماتها أمريكا، وأوروبا، فقد أقيم أول مسرح تعليمي للأطفال سنة 1930 م  بالولايات المتحدة الأمريكية  بنيويورك بإشراف الاتحاد التعليمي.

وفي الوطن العربي، تقدم زكي طليمات (رائد المسرح المدرسي ) سنة 1936م بمذكرة وزارة المعارف  بشأن الفرق التمثيلية بالمدارس الثانوية، حيث نصت المذكرة على إنشاء مسرح قابل لطيه، وتركيبه في أي مكان بكل مدرسة ثانوية.

أهداف المسرح المدرسي

يعين الطالب على التعليم، فيشعر بالمتعة، وتزداد قابليته لتلقي الدروس.

المسرح يبسط مواد الدراسة عبر (مسرحة المناهج) بأساس تربوي.

تنمو حاسة الذوق الفني والجمالي لدى الطالب.

يكتسب طالب العلم الشجاعة الأدبية، التي تقوي ثقته بنفسه.

يغرس المسرح روح الانتماء إلى الجماعة، والتعاون معها

يكون في الطالب مهارات التواصل اللغوية.


الإسهام في حل مشاكل المجتمع وإصلاحها.

تقوية علاقات الطالب ببيئته المدرسية من زملاء، ومعلمين.

توجيه طاقات الطالب توجيهًا سليمًا يكون منه شخصية اجتماعية واعية.

تنشيط حواس الطالب السمعية والبصرية.

تربية الطالب على الانضباط والنظام وحسن التصرف
مرحبًا بك إلى حلول، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...