يحكى أنه كان لملك من الملوك بنت فى غاية من الجمال لا تفوقها فتاة أخرى فى جمالها ، فقد كانت جميلة حقا يعجب بجمالها كل من رآها ، ولكنها كانت متكبرة ، مغشوشة فى نفسها ، لا يعجبها أحد ، ولا تحترم غيرها
كان أحد الشبان الفلاحين يعيش فى قريته الصغيرة ويعمل مع أبيه فى حقول أحد الأغنياء يزرع ويحصد ويرعى الماشية ، وحين بلغ الثانية والعشرين من عمره قامت الحرب وإشتركت فيها بلاده ، فذهب إلى ميدان القتال