الجواب هو :
الخوف الذي يدفع صاحبه لعمل الطاعات وترك المنكرات ولا يصل به الى الياس والقنوط من رحمة الله تعالى ولهذا يجب ان يكون معه الرجاء بالله تعالى وبرحمته والمؤمن يكون في عامة احواله بين منزلتي الرجاء والخوف
القسم الثاني الخوف المذموم وهو الخوف الذي يحمل صاحبه على ترك ما اوجبه الله تعالى عليه او فعل ما حرم الله عليه