قصيدة عن تجديد البيعة الخامسة للملك سلمان 1441، جدد الشعب السعودي البيعة لملكه سلمان بن عبد العزيز ال سعود، حيث شهدت هذه البيعة الكثير من الفعاليات والاحتفالات التي قد عمها الحب والوفاء للملك سلمان، فمن الاعمال التي قد تم الاهتمام بها هو القاء قصيدة عن تجديد البيعة للملك سلمان من قبل طلاب المدارس في المملكة العربية السعودية، ولذلك سنقوم الان ومن خلال هذا المقال بكرح اجمل قصيدة عن تجديد البيعة الخامسة للملك سلمان 1441، فمن خلال هذه القصيدة يمكن للطلاب ان يعبروا عن حبهم لمليكهم ويثبتوا له مدى حبهم له.
قصيدة عن تجديد البيعة الخامسة للملك سلمان 1441
للملك سلمان الكثير من الحب والوفاء من قبل الشعب السعودي العظيم، ولذلك اهتم طلاب المدارس اليوم بتقديم اجمل قصيدة عن البيعة الخامسة له، ولذلك قمنا باحضار القصيدة الاكثر ملائمة ليوم كبير كيوم البيعة الخامسة.
عشقهن من ربى فيهـن وعشــق اوطاننا عبـــــاده
نشمّ ترابهن مسـك وحصاهـن لــــولـــــو ومرجـان
غلاهـن مـــن غـــــــــــلاة امّي والامّ تروف
باولاده تخاوى طويق مع رمّ وتخاوت حايــل
وشيحــــــان جسد واحد توحّدنا وغلاكــم
شـــــــيّـد عمـــــــاده تعانـــق جاش عبدالله
وبــاس ال السّعــــود ولان صعيبٍ ذلّ بعيــون
الملــــــــوك وحقّـــــــــق مـراده جمـع شمل
العرب قادة سفينتــنا ورست اركــــان
علـى شــــطّ الامـــــل مـــدّت غصـن زيتون
زوّاده شبعنا حــروب يـا دنيـا شبعـــــنا
مــوت بالمجّـــان غزتنا افكـار مسمومه تشــبّ
الــــــــنّار وقّـــــــاده خــوارج نهجـــها
يشبــه خوارج مـن قتـل عثمــان تكفّـــر
مــن يخالفــها وعلـى التّخريـب معتــــــاده
تحــــارب منهـــج السّنّه وتتبـــع مجرمٍ
شيطـــــان يحـــــلّل ذبحنا فكـــــرٍ عقيـم
وللكــــــفر قــــــــاده علــى الموت الحمـــر
مقـــبل قلـيل الحــظّ والخوّان يحسـب
انّ العــرب تخنـع تهــاب حصـان طرواده
هبــيل الرّاي مايـدري تشوش الرّوس في نجـــران
إبلاغ إساءةإجابة
إجابة واحدة
تم الرد عليه منذ 2 أيام بواسطة fares daher
قصيدة عن تجديد البيعة الخامسة للملك سلمان 1441،
لَبَّيْتَ دَاعِي الحقّ تُزْهِقُ باطِلاً فَصَعَقْتَهُ وَبِكَفِّكَ البرهانُ هُوَ مَوْقِفٌ لَكَأَنّها وقَفَتْ لَهُ لَوْ أَنَّها تَتَوَقَّف الْأَزْمَان هَتَفَ اليمانيّونَ حِيْنَ نصَرْتَهُم مِلْءَ الوجود سَلِمْتَ يَا سَلْمَان وَسَلِمْتِ يا مهْوَى الفؤادِ وَمُنْتَمَى رُوْحِي تُطَوِّفُ حَوْلَكِ الْأَكْوَانُ وَسَلِمْتِ مَمْلكَةَ السُّعودِ حُبَيْبَتِي فَعَلَيْكِ تُغمَضُ هذهِ الْأَجْفَانُ يا خادمَ الحرمين مِن يَمَنٍ لكُم بعدَ الإله الشّكرُ والعرْفانُ