0 تصويتات
بواسطة (2.8مليون نقاط)

من هو المفكر محمد شحرور المعروف بنظرته المغايرة السيرة الذاتية ويكيبيديا 

من يكون محمد شحرور 

تعرف على السيرة الذاتية للمفكر محمد شحرور 

عُرف شحرور بنظرته وتفسيراته المغايرة لما هو شائع بين رجال الدين وعلماء الشريعة الإسلامية، وغالبا ما أثارت آراءه جدلا سواء بين الدعاة أو بين النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.

ووفقا لموقعه الرسمية فإن شحرور "بدأ في دراسة التنزيل الحكيم وهو في إيرلندا بعد حرب 1967، وذلك في عام 1970، وقد ساعده المنطق الرياضي على هذه الدراسة، واستمر بالدراسة حتى عام 1990، حيث أصدر نحو 13 كتابا ومؤلفا في مسيرته المهنية.

ومن أشهر كتاباته "الكتاب والقرآن عام 1990- الدولة والمجتمع عام 1994 - الإسلام والإيمان.. منظومة القيم - عام 1996- نحو أصول جديدة للفقه الإسلامى عام 2000 - تجفيف منابع الإرهاب - عام 2008".

وصدر الكتاب الأول له في عام 1990 تحت عنوان "الكتاب والقرآن"، والذي حاول فيه تفسير القرآن بناء على تأويل يناسب جميع الأجيال، بحسب وجه نظره.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (2.8مليون نقاط)

مولد محمد شحرور

ولد الشحرور في عام 1938 حيث شغل منصب استاذ الهندسة المدنية بجامعة دمشق، وعلى الرغم من دراسته الهندسية إلا انه كان له مؤلفاته فيما اطلق عليها القراءة المعاصرة للقرآن.

ينتمي محمد شحرور بن ديب المولود في دمشق الى عائلة متوسطة حيث كان والده صباغا، أتم تعليمه الثانوي في دمشق وحاز على الثانوية العامة 1958.

حياته العلمية

وسافر محمد شحرور بعد إنهاء الثانوية العامة إلى الاتحاد السوفييتي ليتابع دراسته في الهندسة المدنية، وتخرج بدرجة دبلوم 1964 من جامعة موسكو آنذاك ثم عاد لدمشق ليعين فيها معيدًا في كلية الهندسة المدنية في جامعة دمشق حتى عام 1968.

كما أُوفد إلى جامعة دبلن بإيرلندا عام 1968 للحصول على شهادتي الماجستير عام 1969، والدكتوراه عام 1972 في الهندسة المدنية – اختصاص ميكانيك تربة وأساسات.

وبعدها عُين مدرسًا في كلية الهندسة المدنية – جامعة دمشق عام 1972 لمادة ميكانيك التربة، ثم أستاذا مساعدًا، وفقا لإرم نيوز.

ولم يكتف بوظيفته في الجامعة وإنما افتتح مكتبًا هندسيًا استشاريًا لممارسة المهنة كاستشاري منذ عام 1973 حيث قدم وشارك في استشارات فنية لكثير من المنشآت الهامة في سوريا.

له عدة كتب في مجال اختصاصه تؤخذ كمراجع هامة لميكانيكا التربة والأساسات.

دراساته الإسلامية

بدأ في دراسة التنزيل الحكيم وهو في أيرلندا بعد حرب 1967، وذلك في عام 1970، وقد ساعده المنطق الرياضي على هذه الدراسة، واستمر بالدراسة حتى عام 1990، ثم كتب محمد شحرور عن القرآن والإسلام بعد عودته من موسكو واتهمه البعض باعتناقه للفكر الماركسي في سنة 1990.

حيث أصدر كتاب الكتاب والقرآن الذي حاول فيه تطبيق بعض الأساليب اللغوية الجديدة في محاولة لإيجاد تفسير جديد للقرآن مما أثار لغطا شديدا استمر لسنوات، وكسب محمد شحرور العديد من المؤيدين والمعارضين لأفكاره في العديد من البلدان.

حيث أصدر الكتب التالية ضمن سلسلة (دراسات إسلامية معاصرة) الصادرة عن دار الأهالي للطباعة والنشر في دمشق.

وكان حساب المهندس محمد شحرور الرسمي على تويتر خبر وفاته في مدينة أبوظبي في تاريخ 21 ديسمبر وسينقل جثمانه إلى دمشق بناءً على وصيته ليدفن في مقبرة العائلة

مرحبًا بك إلى حلول، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...