عُرف شحرور بنظرته وتفسيراته المغايرة لما هو شائع بين رجال الدين وعلماء الشريعة الإسلامية، وغالبا ما أثارت آراءه جدلا سواء بين الدعاة أو بين النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.
ووفقا لموقعه الرسمية فإن شحرور "بدأ في دراسة التنزيل الحكيم وهو في إيرلندا بعد حرب 1967، وذلك في عام 1970، وقد ساعده المنطق الرياضي على هذه الدراسة، واستمر بالدراسة حتى عام 1990، حيث أصدر نحو 13 كتابا ومؤلفا في مسيرته المهنية.
ومن أشهر كتاباته "الكتاب والقرآن عام 1990- الدولة والمجتمع عام 1994 - الإسلام والإيمان.. منظومة القيم - عام 1996- نحو أصول جديدة للفقه الإسلامى عام 2000 - تجفيف منابع الإرهاب - عام 2008".
وصدر الكتاب الأول له في عام 1990 تحت عنوان "الكتاب والقرآن"، والذي حاول فيه تفسير القرآن بناء على تأويل يناسب جميع الأجيال، بحسب وجه نظره.