قيام الشباب بحَركات قاتلة، حيثُ يتمّ تصويب سيارتهم لمجموعة من الجماهير التي تصطفّ يمينًا وشمالًا وفي الطرقات وبعد المباريات وعند المدارس والساحات، ويكون الجمهور مشجع ويضحك ولكن سُرعان ما يندمون ويبكون عند حدوث حادث.
فالمفحطون يلقبون أنفسهم بألقابٍ غريبة، فمنهم من يلقب نفسه بالشبح ومنهم بالعقرب ومنهم كامري وغيرها من الالقاب المتنوعة والغريبة بعض الشي، كما ولهم اوقات ومواقف خصبة لممارسة رياضة التفحيط كوقت الامتحانات وعند التجمعات وفي المباريات، فكثير من الشباب يفتن بهذه الظاهرة ويقومون بالتفنن في انواع الحركات والقيام بتربيعات وتخميسات في السيارة أو القيام بروسومات كالاستفهام وحركات الموت