الإجابة على أسئلة اكتشاف النص:
1- لاحظ بداية القصيدة وحدد إلى من يوجه الشاعر نداءه ؟
يوجه الشاعر نداءه إلى أخيه الإنسان، أي كل شخص يوجد على وجه الأرض.
2- ماذا تلاحظ على العبارة الأخيرة في البيت الأول والبيت الأخير من الشعر ؟
نلاحظ أن الكلمتين المشار إليهما تربط بينهما علاقة تنافر وتضاد.
3- ما هي التي تم ذكرها كثيرا في القصيدة ؟
الكلمة التي تكررت كثيرا في القصيدة هي كلمة “أخوان”، وذلك على أن الكاتب يدعو في قصيدته إلى والتآزر ونبذ العنف بين الناس.
4- ما هو الضمير الذي تم ذكره أكثر في بداية النص ونهايته ؟
المضير الذي تم ذكره أكثر في بداية النص ونهايته هو ضمير جمع المتكلم "نحن"
الإجابة على أسئلة الفهم والتحليل:
1- الشاعر والمتلقي يوجدان في وضعية صعبة، وكيف عبر عنها الشاعر ؟
عبر الشاعر عن الوضعية التي يوجد فيها هو والمتلقي في البيت 2 حيث وصفها بالزورق الذي يواجه الأمواج دون شراع أو ربان على متنه.
1- الشاعر والمتلقي يوجدان في وضعية صعبة، وكيف عبر عنها الشاعر ؟
الإجابة على أسئلة الفهم والتحليل:
عبر الشاعر عن الوضعية التي يوجد فيها هو والمتلقي في البيت 2 حيث وصفها بالزورق الذي يواجه الأمواج دون شراع أو ربان على متنه.
2- ماذا يطلب من المتلقي للخروج من الوضعية المزرية؟
يطلب الشاعر من مخاطبه أن يتعاون معه على التجديف بالأيدي لكي يرثوا على جناح الامان والخروج من تلك الوضعية المزرية.
3- ما الذي يدعو إليه الشاعر في البيتين 6 و 7 ؟
يدعو الشاعر في البيتين 6 و7 إلى الصفاء والحب والسلام والتعاون.
4- ماذا يرفض الشاعر في نهاية القصيدة ؟
يرفض الشاعر في نهاية النص الحروب بين الناس.
5- القصيدة دعوة إلى نشر التعاون والسلام بين الناس، استخرج من النص أدلة على ذلك.
من الأدلة التي تدل على أن الشاعر يدعو إلى نشر التعاون والسلام بين الناس:
"غن لحن الصفاء والسلم والحب وزف البشرى بكل مكان"
-نص-نداء-للسنة-الاولى-اعدادي
3- ما الذي يدعو إليه الشاعر في البيتين 6 و 7 ؟
يدعو الشاعر في البيتين 6 و7 إلى الصفاء والحب والسلام والتعاون.
4- ماذا يرفض الشاعر في نهاية القصيدة ؟
يرفض الشاعر في نهاية النص الحروب بين الناس.
5- القصيدة دعوة إلى نشر التعاون والسلام بين الناس، استخرج من النص أدلة على ذلك.
من الأدلة التي تدل على أن الشاعر يدعو إلى نشر التعاون والسلام بين الناس:
"غن لحن الصفاء والسلم والحب وزف البشرى بكل مكان"
6- هل يستجيب العالم اليوم لنداء الشاعر ؟ ولماذا ؟
لا يستجيب عالم اليوم لنداء الشاعر كون العالم لا يخلو من الحروب.
القراءة التركيبية:
حسب كل ما سبق فإن الشاعر محمد الحلوي حاول أن يدعوا للمتلقي وكل إنسان على وجه الأرض أن يكون متسامح مع الآخر وأن يعيش الكل بسلام.