فقره عن جمال الطبيعه
الطبيعه هي لوحه فنيه من جمال المولي عز وجل ففيها كل شئ بمقدار وفيها التوازن بين الكائنات الحية
واذا قمنا بالتعامل في الطبيعه وجمالها فهذا يحتاج الي أعوام واعوام
فهناك شروق الشمس بالهواء والتشيك الذي يشرح الصدر
وجمال العصافير واصواتها والأشجار بكل اشكالها والوانها والنعم التي يرزقنا بها الله من خلالها
والزرعه والورود المختلفه الالوان والنحل الذي يمدنا بالعسل وألوانه النحل والفراشات الجميله
والحيوانات المختلفه الاشكال والالوان والتي أكد الإنسان باللحوم الرائعة وهذا بجانب اشكالها الجميله
فيعجز اللسان عن الوصف فسبحان الله العظيم والحمد الله علي كل هذه النعم اللهم ديمها نعم واحفظها من الزوال
فقرة عن جمال الطبيعى فيها نوعي التشبيه
قدرة الله سبحانه وتعالى تتجلى في خلقه، وتنعكس لكل عين ترى ولكل عقلٍ يتفكر ولكل أذنٍ تسمع، فهو الذي صور وأبدع فامتلأ الكون من حولنا بأروع المخلوقات وأكثرها إدهاشاً، وتعد الطبيعة شاهداً قوياً ودليلاً على عظمة خلق الله، فالنباتات بألوانها ، والحيوانات المفترسة والأليفة والجميلة والضخمة والصغيرة بأنواعها، والمحيطات العميقة والشلالات القوية والشواطئ الجذابة، والأزهارالرقيقة والأشجار الباسقة ما هي جميع إلا أمثلة بسيطة ومحدودة الى روعة وعظمة هذا الخالق صاحب كل هذه اللوحات الفنية الرائعه
فا الصباح يشرق بنورة والعصافير تغرد والاظفال بجمالهم و برائته يذهبون الي مدارسهم والحياة بي جماتها تدب في الكون سبحان الخالق والليل بي سكونه وقمرة والنجوم في السماء مصابيح تتلاءلاء بي انوارها لوحة فنية في غاية الروعة