الجواب هو :
كان تعليق التمائم شركا بالله تعالى لامرين
الأول ما في ذلك من تعليق القلب على غير الله في جلب النفع او دفع الضر والمؤمن يجب أن يعلق قلبه بالله تعالى لا بأحد سواء وكيف يعلق قلبة بخيوط او خرزات لا تنفع ولا تضر
الثاني ما فيه من التشبه بتعليق المشركين باوثانهم حيث يعتقدون فيها النفع والضر