آلأفكار الرئيسية:
1)من البيت 1إلى 4 طوفان السمكة حول السفينة و بروزها على سطح الماء
2)من5إلى 10 وقوع السمكة بين أيدي الغلمان واستنجادها بالشاعر.
3)من11 إلى13 إطلاق صراح السمكة و عودة المياه إلى مجاريها السابقة.
4)14 تحذير الشاعر للسمكة بعدم المجازفة مرة ثانية.
*الفكرة العامة:
صداقة ووفاء حب و أخلاق ،صفات تربط بين الإنسان والحيوان على إعتباره كائن حي يحتاج للحنان و هي من أهم تعاليم ديننا.
البناء الفكري:
1/الشيء الذي جعل السمكة تطفوفوق الماء هو طلبها للرزق.
2/عبر الشاعر عن لا مبالاة الصيادين لمعاناة السمكة بقوله:
*يتضاحكون لدمعها المترقرق*
3/العبارتان الدالتان على أن السمكة تستعطف الشاعر هما:
كأن عينيها لسان ناطق.
عينان هاتفتان بي دون الورى
------------------------------------------------------
التعريف با الكاتب
_ رشيد سليم الخوري القروي ولد سنة 1887م في قرية بربارة في فضاء جبيل تلقى دروسه الثانوية في امريكا ثم هاجر الى البرازيل وعمل في التجارة لم يبتعد عن الشعر رغم انه عاش في المهجر وجسد حبه لوطنه من خلال الشعر فتارة في قالب مناجاة وتارة اخرى في قاب شعر وطني ومن اثاره القرويات والاعاصير والتي جمعت في كتاب الديوان القروي.
الفكرة العامة _
الحيوانات مخلوقات الله فيجب الرفق بهاالان الإسلام حثنا على ذلك
الافكار الجزئية -
1_ وصف الشاعر للسمكة في محيطها الماءي
2-وقوع السمكة في شبكة الصيادين ولا مبالاتهم بها
3_ شعور الشاعر بان السمكة تستعطفه
4_ النصيحة التي قدمها الشاعر للسمكة بان لاتعرض حياته للتهلكة.
------------------------------------------------------
المغزى العام :
العلاقة بين الناس و الحيوان تلتزم الرحمة و الرأفة
البناء الفني
النص من الشاعر القصصي لانه يحتوي عناصر القصة من المقدمة و العقدة و الحل و الشخصيات و المكان و الزمان
بحر القصيدة :
ك ا فتسابق الغلمان يصطادنها
ك ع فتسابق غلمان يصطادونها
تقطيع ///0//0 /0/0//0 /0/0//0
متفاعلن متفاعلن متفاعلن
البحر