لماذا بدأ الأب نصه بالنداء
الإجابة هي
بدايتا أسئلة الفهم:
- بم نصح الاب ابنه في هذا النص؟ بمحاسن الاخلاق.
- كيف كانت مناداته ناداه؟ يا بني .
- فني وهو حي دلالة على أي شيء ؟ على كبره وتقدمه في العمر
- هل أحب الحياة ؟ لا بل سئم منها ما كانت الوصية ، هل كانت مادية ؟ لا بل معنوية عبارة عن خصال حميدة .
- ما نوع الانشاء فيه ؟ الامر .
- لماذا وظف الكاتب الامر ؟ - لانه في مقام التوجيه والارشاد.
- هل تغني واحدة منها عن الاخرى ؟ لا
شرح المفردات:
ابسط : اجعله منبسطا فرحا
ألن جانبك : أحسن المعاملة.
يسودوك : يجعلوك سيدا.
حريمك : نساؤك.
الصريخ : الصوت العالي الذي يطلب النجدة.
أجال : وقت الوفاة.
صن: احفظ.
الفكرة العامة :
- الأب ينقل خلاصة تجاربه في الحياة الى ابنه حرصا عليه.
- تحدث الكاتب عن وصية الأب لابنه وحمله عليها .
الافكار الاساسية :
1- دعوة الاب لابنه ووصايته له .
2- توجيه وإرشاد من الاب لابنه من خالل ذكر مجموعة من الخصال .
المغزى العام من النص :
- روى أبو داود والترمذي وابن ماجه وابن حبان في صحيحه وغيرهم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في ضمن حديث طويل:” إن العلماء ورثة الأنبياء وإن الأنبياء لم يورِّثوا دينارًا ولا درهمًا، إنَّما ورَّثوا العلم، فمن أخذَه أخذ بحظٍّ وافر”.
- قوله تعالى:( يَرْفَعُ اللهُ الذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ والذِينَ أُوتوا العِلْمَ دَرجاتٍ) (سورة المجادلة : 11)
الدراسة الأدبية (أتذوق النص ): أعد قراءة النص ثم أجب عن الأسئلة الآتية
1 - لماذا بدأ الأب وصيته بالنداء ؟ لأنَّه في مقام توجيه وإرشاد .
2 - وظف صاحب النص أفعال الأمر بكثرة. ما دلالة ذلك ؟ النصح والتوجيه.
3 - ماذا فهمت من هذه العبارة (إنَّ أباك قد فني وهو حي)؟ فهمت أنه أراد بذلك كبره، وهي عبارة عن كناية.
- تعريف الكناية: هو لفظ أطلق وأريد به معنى غير معناه الحقيقي الذي وضع له.
4 - ما سر جمالها ؟ سر جمالها يكمن في وضع صورة تقريبية للشيء المراد الإشارة إليه.
5 - أي العبارتين أجمل: أكرم صغارهم أو أكرم صغارهم كما تكرم كبارهم؟ الثانية.
6 - لماذا؟ : لأنها أكثر دلالة وأقوى من ناحية المعنى ، ذلك أن الثانية تبين لنا نوع الإكرام الذي أراده المتحدث .
7 - معظم الجمل تنتهي بحرف (الكاف). ماذا أضاف هذا الأمر للنص؟ جرسا موسيقيا.
8 - كيف نسميه؟ السجع.
- تعريف السجع: هو تواطؤ الفواصل في الكلام المنثور على حرف واحد .