علم عمر بن الخطاب رض - لما كان مشرکا- بأن أخته فاطمة وزوجها قد أسلما، فذهب
إليهما مسرعا، فلما دنا من منزلهما سمع قراءة القرآن، فقال لأخته : أعطيني الصحيفة التي
في يدك، فقالت: لا، لأنك امرؤ كافر، وإنه و لايمشهر إلا المطهرون نه فقم واغتسل،
فلما اغتسل قرأ أول سورة طه، فيرق قلبه، وقال: دلوني على محمد و فذهب إليه، وأعلن
إسلامه، رنت.
ماذا تستنتج من القصة علم عمر بن الخطاب رضي الله عنه
- أستنتج من القصة أن غير المسلم إن أراد أن يمس المصحف فعليه أن
يغتسل قبل مسه للمصحف أو يمنع من مس المصحف.
. أما المسلم فيستحب له أن يتوضأ.