Question

زرت بصحبة زملائي منشأة لاحدى الحرف اليدوية التقليدية اصف تلك الزيارة مبينا جوانب روعة تلك الحرفة مبرزا ادور المجتمع في التشجيع على استمرار هذا الارث المميز لوطننا.

نرحب بكم في موقع الداعم الناجح ونود أن نقوم بخدمتكم علي أفضل وجه ونسعي الي توفير حلول كافة الأسئلة التي تطرحوها من أجل أن نساعدكم في النجاح والتفوق، ولذلك نقدم لكم حل سؤال :

زرت بصحبة زملائي منشأة لاحدى الحرف اليدوية التقليدية اصف تلك الزيارة مبينا جوانب روعة تلك الحرفة مبرزا ادور المجتمع

الاجابه من التعليقات بالتوفيق للجميع

Comments

موضوععز_ زبارةلمدشاة حرف بدوية 6 :

زرتبصحبة زملاكميشأةلإحدى الحرف اليدوة التقليدية, أضف تلك الزبارة نا جوانب روغ

تلك الحرفة مبرزا دورًالجم في اتشجيع على _ استمرار هذا الإرث اليوط
الحرف اليدويّة مهن تتصفٌ بمهارةٍ الصّانع اليدويّة في إثقانٍ حرفته؛ وبتوارتها
آبائهم وأجدادهم» ولا تتدخل الآلاثٌ الحديثةٌ عندّ إنتاج هذه الأعمالٍ الفنيّة.
واهتماماً من أحدٍ معلمي اللغة العربيّة في مدرستنا فقد ذهبتا برفقتِه لزيارةٍ حرفة صناعةٍ
الجاج اليدويّ في معرض دمشق العام الماضي والاطلاع عليها. .
ووقفتٌ أشاهدٌ مستغرياكيات أذابَ الصانعغ الزمل بالتار ثم أخذّ ذلك الزّملَ المصهوّر بعمود
معدنٍ مفرغ طويل ‎١‏ وبد أ التّفخة فيه من طرفهِ الآخر» فإذا يلزه الح كالبالون
ف نهاية العمود» ثم يبدأ الحرفي بتخْريك هذا البالون الم وخ فيه» فإذا بالرَّملٍ المصهور
يأخذْ شكلاً ريده الحر؟ فمرة يصاقغ صجوناً ملونةة ومرةً ييضكعٌ بطةٌ زجاجيةً زرقاء» وتارةٌ
أخرى يصنع قطع الأرياء ولوحاتٍ زجاجيّةٌ 45 َ
وقد اهتمثٌ وزارةٌ السّياحةٍ بهذه الحرفٍ؛ فعرضوهااق الَعَرّضٍ الدَوليّ» وشجعوًا أصحابّها
للاهتمام والمحافظةٍ على هذه المهن» وكذلك وزارةُ الثقافةٍ تدعم الجخرفيين للمشاركةٍ في
معارض عالميّة. صح :
أتمنى أن تبقى هذه الحرف في سوريّة لتعرفها كل الأجيالٍ كما عرفهاً جيلنا.

---

مش واضح منيح بتمنى التعديل

---

الحرف اليدويّة مهن تتصفٌ بمهارةٍ الصّانع اليدويّة في إثقانٍ حرفته؛ وبتوارتها

آبائهم وأجدادهم» ولا تتدخل الآلاثٌ الحديثةٌ عندّ إنتاج هذه الأعمالٍ الفنيّة.

واهتماماً من أحدٍ معلمي اللغة العربيّة في مدرستنا فقد ذهبتا برفقتِه لزيارةٍ حرفة صناعةٍ

الجاج اليدويّ في معرض دمشق العام الماضي والاطلاع عليها. .

ووقفتٌ أشاهدٌ مستغرياكيات أذابَ الصانعغ الزمل بالتار ثم أخذّ ذلك الزّملَ المصهوّر بعمود

معدنٍ مفرغ طويل ‎١‏ وبد أ التّفخة فيه من طرفهِ الآخر» فإذا يلزه الح كالبالون

ف نهاية العمود» ثم يبدأ الحرفي بتخْريك هذا البالون الم وخ فيه» فإذا بالرَّملٍ المصهور

يأخذْ شكلاً ريده الحر؟ فمرة يصاقغ صجوناً ملونةة ومرةً ييضكعٌ بطةٌ زجاجيةً زرقاء» وتارةٌ

أخرى يصنع قطع الأرياء ولوحاتٍ زجاجيّةٌ 45 َ

وقد اهتمثٌ وزارةٌ السّياحةٍ بهذه الحرفٍ؛ فعرضوهااق الَعَرّضٍ الدَوليّ» وشجعوًا أصحابّها

للاهتمام والمحافظةٍ على هذه المهن» وكذلك وزارةُ الثقافةٍ تدعم الجخرفيين للمشاركةٍ في

معارض عالميّة. صح :

أتمنى أن تبقى هذه الحرف في سوريّة لتعرفها كل الأجيالٍ كما عرفهاً جيلنا.

أكثر من تسع عشرة حرفة يدوية قديمة يحتضنها سوق المهن اليدوية في دمشق أقدم عاصمة مأهولة في التاريخ، سوق بات معروفاً لدى القاصي والداني داخل وخارج القطر، بما يحويه من أشياء تراثية جميلة تدخل الراحة والسرور في النفس.

يكفي أن تدخل أول سوق المهن اليدوية الواقع بين أحضان التكية السليمانية والمتكئ على جدار المتحف الحربي، لتبدأ رائحة التاريخ تطالعك بكثير من الحكايا، فخلف كل قطعة صنعتها يد مهنة، وخلف كل مهنة حكاية.

أي صناعة اللوحات الخشبية الملونة، والتي تزين البيوت الدمشقية القديمة ذات القيمة الفنية والجمالية الرائعة. وهو عبارة عن زخارف وديكورات شرقية تعتمد على الخشب كمادة أساسية، ويقوم الحرفيون بلصق مادة تركيبية على الخشب تعطيه بروزاً معيناً، لتأتي مرحلة التلوين وغالباً ما تكون الألوان حسب الرغبة.

البروكار الدمشقي

يصنع البروكار على نول يدوي يتجاوز عمره /190/ سنة، وربما كان هو آخر نول ينسج بتركيبته البسيطة أجمل الأقمشة.

ـ الالاجة والديما: فالالاجة هي الصاية الحريرية وتتميز بجمال ألوانها وبساطة مظهرها وبهائها حيث تنتشر صناعاتها في عدد من المدن السورية وخاصة في دمشق وريف مدينة دمشق وحلب وحماه وحمص. من جهة اخرى تحاك هذه الصناعة بأشكال وأنواع كثيرة ومن اسمائها الهندية والمسننة والعطافية حيث كانت تنسج على شكل قطع محدودة الطول وهي خاصة بملابس الرجال ويطلق على الواحدة منها اسم الصاية وقد كان ارتداء الرجال للصاية في سوريا رائجا كزي وطني لما كان الناس يخيطون من نسيج الالاجا «المتيان والصدرية» ويرتديها الثياب فوق السروال «كلباس للصدر» ويزينون وسطهم بالشملة.

Answer 1

موضوع عن زيارة منشأة لإحدى الحرف اليدوية التقليدية

أكثر من تسع عشرة حرفة يدوية قديمة يحتضنها سوق المهن اليدوية في دمشق أقدم عاصمة مأهولة في التاريخ، سوق بات معروفاً لدى القاصي والداني داخل وخارج القطر، بما يحويه من أشياء تراثية جميلة تدخل الراحة والسرور في النفس.

يكفي أن تدخل أول سوق المهن اليدوية الواقع بين أحضان التكية السليمانية والمتكئ على جدار المتحف الحربي، لتبدأ رائحة التاريخ تطالعك بكثير من الحكايا، فخلف كل قطعة صنعتها يد مهنة، وخلف كل مهنة حكاية.

أي صناعة اللوحات الخشبية الملونة، والتي تزين البيوت الدمشقية القديمة ذات القيمة الفنية والجمالية الرائعة. وهو عبارة عن زخارف وديكورات شرقية تعتمد على الخشب كمادة أساسية، ويقوم الحرفيون بلصق مادة تركيبية على الخشب تعطيه بروزاً معيناً، لتأتي مرحلة التلوين وغالباً ما تكون الألوان حسب الرغبة.

البروكار الدمشقي

يصنع البروكار على نول يدوي يتجاوز عمره /190/ سنة، وربما كان هو آخر نول ينسج بتركيبته البسيطة أجمل الأقمشة.

ـ الالاجة والديما: فالالاجة هي الصاية الحريرية وتتميز بجمال ألوانها وبساطة مظهرها وبهائها حيث تنتشر صناعاتها في عدد من المدن السورية وخاصة في دمشق وريف مدينة دمشق وحلب وحماه وحمص. من جهة اخرى تحاك هذه الصناعة بأشكال وأنواع كثيرة ومن اسمائها الهندية والمسننة والعطافية حيث كانت تنسج على شكل قطع محدودة الطول وهي خاصة بملابس الرجال ويطلق على الواحدة منها اسم الصاية وقد كان ارتداء الرجال للصاية في سوريا رائجا كزي وطني لما كان الناس يخيطون من نسيج الالاجا «المتيان والصدرية» ويرتديها الثياب فوق السروال «كلباس للصدر» ويزينون وسطهم بالشملة