الأهمية الاجتماعية والثقافية للفن تتمثّل الأهميّة الاجتماعية للفن بقدرته على تحسين الأوضاع المعيشيّة للأفراد، كما أنَّ المشاركة بالأنشطة الفنية المُختلفة تقوي الروابط في المُجتمع وتزيد من تماسكه، أمّا الأهمية الثقافية للفن فتكمُن بقدرته على تعزيز مجموعة من القيم الإيجابية في نفوس الأفراد، كالتعبير عن المُعتقدات بحريّة، وزيادة التسامح، ونبذ التعصُّب.[٢