تعتبر عزيزة هي امرأة خاطفة للأطفال، وهذه المرأة تبدأ قصتها عندما قامت بخطف الطفل إسلام من أحد المستشفيات وهو عمره أيام، كما أنه خطفت معه العديد من الأطفال ، وقالت هذه الخطافة للأطفال أنها أمهم ، حيث أصبح إسلام في عمر الحادية عشر ، حيث قامت الشرطة باقتحام منزل هذه الخاطفة وحينها قد علم اسلام أنها ليست أمهم ، وأن هؤلاء الأطفال ليست بأخوته.وبعد ذلك حاولت الشرطة من خلال تحليل الدي أن اي من التعرف على عائلة اسلام، وتمكن هذا الشاب من العودة إلى أهله ، وضعت عزيزة في السكن لفترة ثم خرجت .