ما هي قصة حادثة الافك كاملة بالتفصيل
ما هي قصة حادثة الافك
كان النبي صلى الله عليه وسلم يقترع بين زوجاته قبل الخروج في الغزوات حيث أن النبي صلى الله عليه وسلم في غزة بني المصطلق قام بقرعة واستصحب معه عائشة رضي الله عنها، حيث أن النبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يسير في الجيش ذهبت عائشة رضي الله عنها من أجل قضاء حاجتها ولما شعرت بفقدان العقد رجعت إلى المكان التي فقدت اعقد فهي وكانت تبحث عن العقد التي فقدته، حيث أن عائشة رضي الله عنها كانت لا تعرف الطريق وبعد طول انتظار جلست عائشة رضي الله عنها في المكان التي كانت تجلس به منتظر اي شخص يسأل عن فقدانها، وبعد أن جاءها النعاس مر الصحابي الجليل صفوان بن المعطل ولاحظ السيدة عائشة رضي الله عنها جالسة في الطريق وهذا بسبب أن صفوان بن المعطل كان مخصص للمراقبة ورؤية الطريق عند العودة.
كما أنه قام بنوخ الجمل وقد اركبها على الجمل وعندما شاهدهم المنافق عبدالله بن سلول عائشة رضي الله عنها وهي والصحابي صفوان بن المعطل رضي الله عنه نشر إشاعة بين الناس وقد وصلت القصة إلى الصحابة رضي الله عنهم، حيث أن عائشة رضي الله عنها قد وصلت لها القصة بعد فترة طويلة وكانت مريضة وعندما سمعت بالقصة بكت بكاء شديدا إلى أن أنزل الله عز وجل آيات من القرآن الكريم على النبي صلى الله عليه وسلم بين له براءة عائشة رضي الله عنها.
كان النبي صلى الله عليه وسلم يقترع بين زوجاته قبل الخروج في الغزوات حيث أن النبي صلى الله عليه وسلم في غزة بني المصطلق قام بقرعة واستصحب معه عائشة رضي الله عنها، حيث أن النبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يسير في الجيش ذهبت عائشة رضي الله عنها من أجل قضاء حاجتها ولما شعرت بفقدان العقد رجعت إلى المكان التي فقدت اعقد فهي وكانت تبحث عن العقد التي فقدته، حيث أن عائشة رضي الله عنها كانت لا تعرف الطريق وبعد طول انتظار جلست عائشة رضي الله عنها في المكان التي كانت تجلس به منتظر اي شخص يسأل عن فقدانها، وبعد أن جاءها النعاس مر الصحابي الجليل صفوان بن المعطل ولاحظ السيدة عائشة رضي الله عنها جالسة في الطريق وهذا بسبب أن صفوان بن المعطل كان مخصص للمراقبة ورؤية الطريق عند العودة.
كما أنه قام بنوخ الجمل وقد اركبها على الجمل وعندما شاهدهم المنافق عبدالله بن سلول عائشة رضي الله عنها وهي والصحابي صفوان بن المعطل رضي الله عنه نشر إشاعة بين الناس وقد وصلت القصة إلى الصحابة رضي الله عنهم، حيث أن عائشة رضي الله عنها قد وصلت لها القصة بعد فترة طويلة وكانت مريضة وعندما سمعت بالقصة بكت بكاء شديدا إلى أن أنزل الله عز وجل آيات من القرآن الكريم على النبي صلى الله عليه وسلم بين له براءة عائشة رضي الله عنها.