من هي ماغي خزام السيرة الذاتية ويكيبيديا
ماهي جنسية ماغي خزام
سوريا
المهنة : اعلامية، مدافعة عن حقوق الانسان، وناشطة على الفيسبوك، تعمل الان على فيلم عن سوريا بهوليود مع الممثل الامريكي العالمي " جيمس "..
____________
ماغي خزام: إعلامية سورية, مدافعة عن حقوق الإنسان وناشطة على الفيسبوك, تعمل الآن على فيلم عن سوريا بهوليود مع الممثل الاميركي العالمي جيمس.
نشرت الإعلامية السورية ماغي خزام، تحليل الـ DNA الخاص بها والذي كشف أنها ليست عربية :
وأوضحت خزام عبر حسابها بالفيسبوك، أنها قامت بعمل هذا التحليل، لأنها صاحبة قضية، مؤكدة: "نحن مو عرب و فعلاً بيوضح التحليل انه 47 % من أجدادي من جهة أمي من أرمن القوقاز علمًا إني ماني أرمينية و لا بحكي أرمني و لكن أجداد أمي هربوا من أرمينية نتيجة الإبادة العثمانية ( التركية ) واستقروا بحلب سوريا. وأضافت، 36% من أجدادي من جهة أبي سوريين أصليين والخريطة بتوضح انه من سوريا مو من أي دولة ثانية بالوطن العربي. وتابعت، النسب الباقية طبيعية بحكم تموضع القوقاز جغرافيًا، المهم انه تحليل الـ DNA تبعي أثبت نظريتي: 1 _ ما فيي ولا 0.0001 % من العرب وهاد ما بيعني إني بكره العرب بالعكس و لكن لأنها حقيقة عم يحاولوا من 50 سنة يدفنوها. 2 _ بيفسر سبب قرفي من تركيا وسبب عدم تأييدي لكل من إيران وروسيا ( ولمعرفة هالاسباب ارجعوا لتاريخ القوقاز). 3 _ انه فعلاً الغضب و الكره و الحب و الانتماء و العقيدة بتنتقل بالجينات عبر الاجيال و من هون بتجي خطورة تجنيس مجهولي النسب بسوريا . وبالنتيجة، بدي اتحدى السوريين بدءًا من الرئيس بشار الأسد ووصولاً لكل سوري يعملوا تحليل DNA و بتحداكن إذا بيطلع من عدد السوريين أكثر من 10% عرب ولما بتكون الحقيقة إننا مو عرب عشو لازقين العروبة ببلدنا؟ بس بدك لما يعملوا أحفاد العثمانيين و ضحايا الغزوات العربية من اللي كانوا مجهولي النسب بالماضي تحليل ، يتجرأوا يحطوه عالعلن.
لأسباب إنسانية بحتة، طُلب مني " فضح " بعض حقائق المدعوة ماغي خزام، فرفضت بالمطلق، لأسباب عديدة:
١.. مشروعنا المعرفي يتطلب تركيز الجهود لا بعثرتها؛ ومن ثم، لا وقت لدينا للدخول في مهاترات بلا طائل؛ هذاغير أن النزيف السوري لا يقبل إلا أن نحشد كل قوانا لمساعدة من نستطيع مساعدته.
٢.. ما هو " سي في " ماغي خزام البحثي؟ وكيف أرد على " مذيعة " لا تعرف كانط من كانت؟؟
٣.. ماغي خزام قطعت جذورها حين هاجرت؛ وهي لا تختلف بالنسبة لي عن أي مهاجر يجلس اليوم تحت الإي سي ويتحدّث عن ضرورة حل للأزمة السورية، في حين يموت أهل القريتين في البراري من الحر والجوع.
٤.. ماغي خزام ليست عدوة؛ وأنا أصلاً لا أعرفها إلا من عائلتها العريقة، التي تعتبر أكبر عائلة مسيحية في حمص وربما في سوريا؛ ولي فيها صداقات قديمة ومتواصلة؛ وربما أعرف عن ماغي ما لا تتصوره هي ذاتها.