آمال ماهر مندور (19 فبراير 1985 -)، مغنية مصرية من مواليد القاهرة، بدأت الغناء وعمرها ثلاثة عشر سنة عام 1998، منذ ظهورها الأول تركت انطباعا هائلاً لدى متذوقي الغناء في مصر والعالم العربي، وأصبحت القاسم المشترك في الاحتفالات والمناسبات الوطنية الهامة والتي يحضرها كبار الشخصيات السياسية والرسمية بالدولة.
اسم الولادة: آمال ماهر مندور إبراهيم
الميلاد: 19 فبراير 1985 (العمر 36 سنة); القاهرة، مصر
أبناء: عمر محمد ضياء
ووجهت الفنانة المصرية المبتعدة حديثاً عن عالم الفن والغناء، كلمة شكر لجمهورها المحب لها والمتابع لأخبارها، لسؤاله الدائم عنها واهتمامه بمتابعة أخبارها.
مغردة بـ القول:" وأشكركم من كل قلبي على سؤالكم المستمر عني.. للاطمئنان عليَّ وإن شاء الله بعد أن تتحسن نفسيتي ألتقي بكم..".
علي سؤالكم المستمر عني للأطمئنان عليا وانشاء الله بعد ان تتحسن نفسيتي التقي بكم ...
— Amal Maher (@amalmaher) June 21, 2021
توضيح ماهر، لفت أنظار جمهورها الذين تفاعل مع منشوراتها بشكل لافت، والذين انقسموا بين معرب عن حبه الكبير لها وعن أمنيته بتراجعها عن قرار الاعتزال وبين مؤكد أن السبب الحقيقي لاعتزالها معلوم وبعيد عما صرحت به.
وفي التعليقات:" لم أجد إلا قصيدة الحب والبترول للأستاذ نزار قباني للتعبير على ما أريد قوله.. مع احترامي طبعاً لأغلبية الدول.. لكن الأعرابي عندما تنزع عنه الفلوس ما يبقى له؟.. خليكِ جامدة..".
وأيضاً:" هـ ترجعي وبقوة ومحدش قدر ولا يقدر عـ الست المصرية.. مهما كان مين عارفة أنك فاهمة إننا حاسين بيكِ قومي.."، و" عارفة أنك عارفة إننا فاهمين من وراء اعتزالك وبحاربك وما زال.. خدي وقتك يا آمال من حقك يا كوكب الشرق ترتاح نفسيتك.. بس جمهورك له الحق في قرارك.. مش مقبول تعتزلي.. خدي وقتك.. وارجعي لنا من تاني.. ولو لسه موضوع فسخ الخطوبة.. معلم جواكِ ترجميها بـ الأغاني يعني..".
اعتزال آمال ماهر
تجدر الإشارة إلى أن الفنانة آمال ماهر، فاجأت الجمهور في مطلع شهر حزيران/ يونيو الجاري، بخبر اعتزالها مجال الفن، وذلك في منشور مقتضب، شاركته عبر حساباتها الرسمية على منصات التواصل الاجتماعي، دون توضيح الأسباب التي دفعتها لاتخاذ هذا القرار.
خرجت الفنانة المصرية آمال ماهر عن صمتها, إزاء الأخبار المتداولة والتكهنات حول الأسباب التي دفعتها لاعتزال مجال الفن والابتعاد عن الساحة الفنية، بشكل مفاجئ وبدون سابق إنذار.
آمال ماهر
وحسمت النجمة الشهيرة الجدل الدائر حول الضغوطات التي تواجهها من قبل اشخاص بعينهم، مبينة أن الظروف قسمت عليها خلال الفترة الماضية نظراً لفقدانها عمتها التي كانت بمثابة والدتها القانية إلى جانب فسخ خطوبتها، وغردت عبر حسابها الرسمي في منصة تطبيق تويتر، بمنشور مقتضب، كتبت فيه:
" جمهوري الحبيب.. أحب أن أشكركم على وقوفكم إلى جانبي.. وأحببت أن أوضح بعدما سمعت الكثير من اللغط.. لقد مررت بـ ظروف نفسية سيئة بعد وفاة عمتي الحبيبة.. وكانت قريبة إلى قلبي.. وأيضاً ظروف فسخ خطوبتي.. مما أثر على حالتي النفسية ودفعني لاتخاذ قرار الاعتزال.. لذلك أحببت أن أوضح حقيقة موقفي.. وأشكركم من كل قلبي..".
جمهوري الحبيب أحب أن اشكركم لوقوفكم بجانبي وأحببت أن أوضح بعد أن سمعت الكثير من اللغط لقد مريت بظروف نفسيه سيئه بعد وفاة عمتي الحبيبه وكانت قريبه الي قلبي وايضا ظروف فسخ خطبتي مما أثر علي حالتي النفسيه ودفعني لأتخاذ قرار الأعتزال لذلك احببت ان اوضح حقيقة موقفي وأشكركم من كل قلبي.