أعلنت وسائل إعلام سعودية، اليوم السبت، تفاصيل قصة مرض إبراهيم جهاد عبد الهادي الشاب المقيم في الرياض، الذي أطلق الناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي، حملة من أجل علاجه.
وذكرت وسائل الإعلام أن مرض إبراهيم عبد الهادي هو السرطان في الدم (اللوكيميا)، موضحة أنه يبلغ من العمر 23 سنة، وما زال يعاني وترفض إدارة المستشفى السعودي استكمال علاجه.
وقال نشطاء في مناشدة للجهات المختصة على تويتر: الرجاء من أصحاب القلوب الرحيمة، المريض حالته مستعصية يحتاج زراعة نخاع بأسرع وقت، مطالبين بإدخاله إلى مستشفى الملك فيصل التخصصي.
وأضاف النشطاء أن جنسية المريض إبراهيم عبدالهادي لا تسمح إلا بوجود موافقة من إمارة أو من شخص مسؤول في المستشفى المعالجة له حاليا، مناشدين الجميع بالعمل على توصيل قصته إلى طاولة المسؤولين.
وبحسب النشطاء، فقد أمهلت مستشفى الملك فيصل التخصصي، إبراهيم عبدالهادي، حتى يوم غد الأحد فقط، فيما سيجري إخراجه منها إجباريا؛ لأنهم لا يستطيعون معالجته لتلك الأسباب المذكورة.
وقال نشطاء في مناشدة للجهات المختصة على تويتر: الرجاء من أصحاب القلوب الرحيمة، المريض حالته مستعصية يحتاج زراعة نخاع بأسرع وقت، مطالبين بإدخاله إلى مستشفى الملك فيصل التخصصي.
وبحسب النشطاء، فقد أمهلت مستشفى الملك فيصل التخصصي، إبراهيم عبدالهادي، حتى يوم غد الأحد فقط، فيما سيجري إخراجه منها إجباريا؛ لأنهم لا يستطيعون معالجته لتلك الأسباب المذكورة.
وأرفق الناشطون رقم التواصل مع والدة المريض عبد الهادي (0532159005)؛ حال رغب أحد في مساعدته، في وقت عبروا عن غضبهم إزاء سياسة المستشفى التي تمنع استئناف علاجه من مرضه.
وقالت الناشطة سهام عبدالله إنه لم يعد هناك إنسانية مطلقا، مضيفة: بسبب جنسيته تتركون واحد بهذه الحالة (..) أمانة ما تخافون ربكم، اعتبروا إبراهيم عبد الهادي واحد من أهلكم ولا أحد يرضى يشوف عائلته بهذه الحالة.