0 تصويتات
بواسطة (512ألف نقاط)
القصة الكاملة لاتهام تميم يونس لطبيب أسنان شهير بالتحرش به


واقعة مؤسفة حكاها الفنان تميم يونس، تحت شعار "هتكلم واخلص من القصة القديمة دي"، حيث روى تفاصيل واقعة تعرضه للتحرش الجنسي على يد طبيب أسنان

تفاصيل تعرضه للتحرش قبل سنوات
وقال "يونس"، في فيديو له عبر حسابه الشخصي على موقع الفيديوهات والصور "انستجرام"، إن الواقعة حدثت وعمره 22 عاما، أثناء فترة الخطوبة، حيث ذهب لأحد أطباء الأسنان لخلع ضرس، لكنه أصيب بنزيف وأخذ يبحث عن طبيب آخر ليجري له عملية في الوقت الذي أغلق الطبيب الذي كسر له الضرس، هاتفه المحمول.

وأوضح "يونس"، أنه ذهب لطبيب معروف لدى أسرة خطيبته ووصفه بأنه "راجل كبير ومتجوز ومخلف" وذكر أسمه مشيرًا أنه كان يقابله باستمرار أثناء تناول الغداء يوم الجمعة مع أسرة خطيبته.

وأشار أن خطيبته تواصلت مع الطبيب وقرر فتح عيادته خصيصًا لإجراء الجراحة له لافتًا إلى أنه طبيب خاص لبعض الفنانين والمشاهير.

وعن واقعة التحرش، أكد تميم أنه ذهب للطبيب برفقة خطيبته والتي انتظرت في الخارج لافتًا أن الطبيب سأله أسئلة غريبة وجنسية، كما طلب منه أن يعطيه حقنة في العضل وشد بنطاله وأمسك بعضوه الذكري على حد تعبيره.

وأكد أنه قام بدفعه بعيدًا عنه، في حين اتهم الطبيب تميم يونس بإنه "بيخرف" بسبب البنج، كما اشتكى الطبيب لعائلة خطيبته أنه كان "بيخرف" تحت تأثير البنج، لافتًا أنه شك في نفسه وبعدها سمع بعض الحكايات عن هذا الطبيب وتحرشه بالمرضى مطالبًا بمحاكمة هذا الطبيب ومحاسبته وإيقافه.

وأوضح تميم يونس أنه شاهد صورا وإعلانات لهذه الطبيب على المحور لافتًا أن رد فعله كان "ركنت وقعدت أعيط"، مضيفًا: "الله يكون في عون البنات اللي مبتعرفش تتكلم ومبتعرفش تتكلم مع أهلها أصلا".

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (512ألف نقاط)
تفاصيل تعرضه للتحرش قبل سنوات
وقال "يونس"، في فيديو له عبر حسابه الشخصي على موقع الفيديوهات والصور "انستجرام"، إن الواقعة حدثت وعمره 22 عاما، أثناء فترة الخطوبة، حيث ذهب لأحد أطباء الأسنان لخلع ضرس، لكنه أصيب بنزيف وأخذ يبحث عن طبيب آخر ليجري له عملية في الوقت الذي أغلق الطبيب الذي كسر له الضرس، هاتفه المحمول.

وأوضح "يونس"، أنه ذهب لطبيب معروف لدى أسرة خطيبته ووصفه بأنه "راجل كبير ومتجوز ومخلف" وذكر أسمه مشيرًا أنه كان يقابله باستمرار أثناء تناول الغداء يوم الجمعة مع أسرة خطيبته.

وأشار أن خطيبته تواصلت مع الطبيب وقرر فتح عيادته خصيصًا لإجراء الجراحة له لافتًا إلى أنه طبيب خاص لبعض الفنانين والمشاهير.

وعن واقعة التحرش، أكد تميم أنه ذهب للطبيب برفقة خطيبته والتي انتظرت في الخارج لافتًا أن الطبيب سأله أسئلة غريبة وجنسية، كما طلب منه أن يعطيه حقنة في العضل وشد بنطاله وأمسك بعضوه الذكري على حد تعبيره.

وأكد أنه قام بدفعه بعيدًا عنه، في حين اتهم الطبيب تميم يونس بإنه "بيخرف" بسبب البنج، كما اشتكى الطبيب لعائلة خطيبته أنه كان "بيخرف" تحت تأثير البنج، لافتًا أنه شك في نفسه وبعدها سمع بعض الحكايات عن هذا الطبيب وتحرشه بالمرضى مطالبًا بمحاكمة هذا الطبيب ومحاسبته وإيقافه.

وأوضح تميم يونس أنه شاهد صورا وإعلانات لهذه الطبيب على المحور لافتًا أن رد فعله كان "ركنت وقعدت أعيط"، مضيفًا: "الله يكون في عون البنات اللي مبتعرفش تتكلم ومبتعرفش تتكلم مع أهلها أصلا".


من جهته قال الدكتور إيهاب هيكل، نقيب أطباء الأسنان، إنّ النقابة لم يصلها أي شكوى بشأن ما أثير عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عن اتهام طبيب أسنان بالتحرش بمرضاه.

وأضاف "هيكل"، لـ"الوطن"، أنّ الوقائع لو صحت مصيرها النيابة، فعلى المجني عليه أو من يدعي الواقعة أن يتقدم ببلاغ للنيابة للتحقيق فيها، مؤكدا أنّ النقابة ليس من حقها شطب أي عضو دون صدور حكم نهائي بات ضده في إحدى القضايا المخلة بالشرف.

وأوضح هيكل أنّه حال ثبوت الواقعة وإدانة الطبيب، يتم تحويله للجنة التأديب في النقابة، والتي يكون ممثل فيها أحد المستشارين من النيابة والقانونيين من وزارة الصحة، لاتخاذ قرار في مصير الطبيب المشكو في حقه.

من جانبه، قال الدكتور أحمد مسعد عضو مجلس نقابة أطباء الأسنان والمتحدث باسمها، إنّ النقابة تتابع ما أثير على "السوشيال ميديا"، إلا أنّها لا يمكنها اتخاذ أي موقف أو قرار دون تقديم شكوى لها.

وعما أثير بأنّ الطبيب قد يستغل فترة التخدير لارتكاب جريمته، قائلا لـ"الوطن": "هذا ليس صحيحا، لا سيما وأنّ معظم التخدير المستخدم في عيادات الأسنان، جزئي وموضعي ولا يفقد المريض وعيه فيها"، مشيرا إلى أنّ استخدام البنج الكلي يكون حال دخول غرفة العمليات، ولا يكون فيها الطبيب والمريض بمفردهما.



قال الخبير القانوني ياسر سيد أحمد المحام بالنقض، إنَّ الادعاءات المترددة بتورط طبيب أسنان شهير بالإسكندرية، بالتحرش وملامسة أعضاء الرجال الذكرية في أثناء الكشف عليهم، تعرّضه للسجن من 7 إلى 10 سنوات بتهمة هتك العرض وليس التحرش.

وأوضح المحام بالنقض، أنَّ تلك الوقائع يثبتها تعدد البلاغات وتكرارها ضد الشخص نفسه وبالأسلوب ذاته، وتقدم أشخاص بالشهادة ضده سواء برؤية تلك الوقائع أو التعرض لها أو بوجود تسجيلات أو مقاطع مصورة يظهر فيها ذلك الفعل، لكن يشترط أن يتقدم المجني عليه ببلاغ أو يقيم الدعوى خلال المدة القانونية التي لا تتجاوز 3 سنوات من وقوع الجريمة.

وأضاف أنَّ هناك فرقا كبيرا بين التحرش وهتك العرض والاغتصاب، فالتحرش يقع من ذكر على أنثى بملامسة أجزاء من جسدها غير الأجزاء التناسلية، أما هتك العرض فيقع من رجل على امرأة أو رجل أو غيره، والاغتصاب هو مواقعة الأنثى بغير رضاها، وتصل عقوبته للإعدام في حالات معينة، بينما تكون أقل مدة عقاب فيهم مادة التحرش وأقصى عقوبة فيها سنتين.
مرحبًا بك إلى حلول، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...