للاخلاق مجالات عدة بين كيف يكون الخلق مع و
الله مع النفس مع الحيوانات
للاخلاق مجالات عدة بين كيف يكون الخلق مع
الله مع النفس مع الحيوانات
الاجابه الصحيحه هي
محبة الله تعالى : وطاعته في أوامره ونواهيه ، وتصديقه فيما أخبر به ، والحياء منه
النفس. مأمور الإنسان بالصبر على عشاق الحياة وكربلها ، والأناة في الأمور
والاتقان في العمل ، والقناعة بما قسم الله تعالى له . والرضا بقضاء الله وقدره .
الحيوانات. كما تشرح الإخلال مع الأحياء غير العاقلة، بالرحمة بها، والرفق في معاملتها، والإحسان إليها
الله : المسلم فى صلته بالله مأمور بأنواع من الفضائل الخلقية ،منها:محبة الله تعالى ،وطاعته فى اوامره ونواهيه ،وتصديقه فيما اخبر به ،والحياء منه
النفي : صلته بنفسه مأمور بالصبر على مشاق الحياة وكربها ،والناءة فى امور ،والاتقان فى العمل والقناعة بما قسم الله تعالى له ،والرضا بقضاء الله وقدره
الحيوانات : وذلك بالرحمه به ،والرفق فى معاملته والاحسان اليه فعن ابى هريرة رضى الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم "بينا رجل يمشى فاشتد عليه العطش ،فنزل بئرا فشرب منها ،ثم خرج فاذا بكلب هو يلهث يلأكل الثرى من العطش ،فقال :لقد بلغ هذا مثل الذى بلغ بى ،فملأ خفه ، ثم امسكه بكفيه ثم رقى فسقى الكلب ،فشكر الله له ، فغفر له"قالوا :يارسول الله :وان لنا فى البهائم اجرا؟قال:"فى كل كبد رطبة اجر"اخرجه البخارة