0 تصويتات
بواسطة (512ألف نقاط)
حكم النفقة على الأولاد وإغناؤهم عن الحاجة للناس:




حكم النفقة على الأولاد وإغناؤهم عن الحاجة للناس:حكم النفقة على الأولاد وإغناؤهم عن الحاجة للناس:



شروط النفقة الواجبة
يشترط على نفقة الاب لابنائه شروط متعددة ومن ذلك الشروط ان يكونوا فقراء بلا مال والشرط الثاني ان لا يكونوا لهم اي كسب يمكنهم به الاستغناء عنه نفقته غيرهم عليهم، وان كان لهم مال او كسب يمكنهم به الاستغناء فلا تجب نفقته الاب عليهم، حيث تسائل العديد عن حكم النفقة على الأولاد وإغناؤهم عن الحاجة للناس.
فضل النفقة على الأبناء
تعد نفقة الرجل على زوجته واولاده احد القربات التي يتقرب بها الى الله عز وجل وايضا له حسنات متعددة، ان النفقة واجبة عليه في حدود ما يستطع، وان نوى النية الحسنة في سعيه وايضا وجد لتوافر النفقات لاهل البيت، حيث يكتب له بحسن قصده الاجر والثواب من الله عز وجل، ومن اعظم الذنب ان يخل الرجل في نفقته على ابنائه وذلك مع القدرة على ذلك وقد ابيح للزوجة ان قصر زوجها في النفقة عليها وايضا على اولادها ان تأخذ من ماله في حدود الوسط والحاجات، حيث تسائل الكثير حكم النفقة على الأولاد وإغناؤهم عن الحاجة للناس.
حكم النفقة على الأولاد وإغناؤهم عن الحاجة للناس، وهي الالتزام القانوني على الرجل توفير الدعم المالي لابنائهم، حيث يكون ذلك بسبب انفصال او طلاق او قانون الاسرة في كافة الدول، حيث يتم دفع النفقة من قبل الزوج الى زوجته او ابنائه، كذلك تم التعرف على حكم النفقة على الأولاد وإغناؤهم عن الحاجة للناس، والذي يعد من اهم الاسئلة الفقهية.

2 إجابة

0 تصويتات
بواسطة (512ألف نقاط)
واجب






حكم النفقة على الأولاد وإغناؤهم عن الحاجة للناس:





واجب







حكم النفقة على الأولاد وإغناؤهم عن الحاجة للناس ، من المواضيع الهامة التي تمس كل فرد مسلم، وقد بلغ اهتمام الشريعة الإسلامية بالأبناء مبلغًا عظيمًا، فشرع الله لهم ما يكفُل حقوقهم لينشئوا نشأة سوية في دينِهم ودُنياهم، ففي هذا المقال سنتعرف على حكم النفقة على الأولاد وإغناؤهم عن الحاجة للناس ، كما سنوضح شروط وجوب النفقة، وما فضل الإنفاق على الأبناء.

حكم النفقة على الأولاد وإغناؤهم عن الحاجة للناس
اتفق العلماء على وجوب نفقة الأب على أولاده الصغار الذين لا مال لهم حتى يبلغوا الحلم، فقال تعالى:(وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ)[1]، ومن السنة قول النبي صلى الله عليه وسلم لِهِنْدٍ رضي الله عنها: (خُذِي مَا يَكْفِيك وَوَلَدَك بِالْمَعْرُوفِ)[2ٍ]، واتفقوا على أن الأب يلزمه نفقة أبنائه العجزة من الذكور والإناث حتى يستغنوا كبارا كانوا أو صغارا، وأنه لا تلزمه نفقة ولده الذي له مال يستغني به ولو كان هذا الولد صغيرا، ولا تلزمه نفقة ابنه الذكر إذا بلغ الحلم وكان قادرا على التكسب، واختلفوا في لزوم نفقة الأب لابنه البالغ الفقير القادر على الكسب، فأكثر العلماء يرون أنه لا تلزمه نفقته، لقدرته على الكسب، وذهب بعضهم إلى أن الأب يجب عليه نفقة ولده البالغ الفقير ولو كان قادرا على الكسب مستدلين بقَوْلُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم لِهِنْدٍ : (خُذِي مَا يَكْفِيك وَوَلَدَك بِالْمَعْرُوفِ)[3]، فلم يستثنِ منهم بالغًا وَلا صَحِيحًا، ولأنه فقير، فاستحق النفقة على والده الغني، كما لو كان كفيفًا، واختلفوا أيضا في البنت التي بلغت الحلم هل يلزم والدها النفقة عليها، فذهب أكثر العلماء إلى أنه يلزمه أن ينفق عليها حتى تتزوج
0 تصويتات
بواسطة
واجبه

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
1 إجابة
سُئل أبريل 5، 2021 في تصنيف مناهج بواسطة Ahmed (2.8مليون نقاط)
0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك إلى حلول، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...