0 تصويتات
في تصنيف معلومات عامة بواسطة (2.8مليون نقاط)
عُدل بواسطة

اكتب رسالة احثه فيها على العودة مبرزا حاجة الوطن الى ابنائه المغتربين مبينا الاثار السلبية لغياب الابناء عن اوطانهم

الغربة قدر لامفر منه وفيها فوائد كثيره رغم الامها الشديده
ولكن لابد من العوده الى الوطن مهما طال الزمان بالمرء 
فلا يوجد شيء في هذه الحياة يعوض الانسان عن الوطن
نسأل الله العوده لكل غائب سالما غانما
شكرا جزيلا ايها المبدع ودمت في خير

بواسطة
صديقي العزيز........
اسم مدينة 24/2/2020
تحية طيبة تفوح منها رائحة حروفي وعد...
ةةةة

3 إجابة

0 تصويتات
بواسطة (512ألف نقاط)

رسالة مني إلى كل مغترب ...

لقد اقتلعتكم الغربة من تراب الوطن وألقت بكم في متاهات بعيدة…. 
جعلتكم تحلمون بأحلام جديدة كنتم في البداية تتطلعون للعيش بحياة أفضل وأكرم وكنتم تتطلعون بنظرة من الأمل...
ولكن على شواطئ الغربة تحطمت هذه الذكريات وتأججت في أعماقكم نيران الحنين والشوق إلي الأهل والوطن وقرت في الأنفس غصة وفي العين دمعة...
وإن أول ما تحسون به عند الاغتراب هو ذلك الحنين الجارف الذي يملآ القلب للعودة إلى الوطن 
ومهما كانت ارض الغربة جميلة لا يمكن أن تحل محل الوطن فكل ما في وطنكم يبقى عالق في الذاكرة وخصوصا ذكريات الطفولة والشباب و لا يمكن لأي مغترب منكم أن ينسى أهله ولاسيما قلبه الذي يمتلئ حنين ولهفة فيشعر أن قلبه يقطفه إلى أولئك الأهل وخصوصا تلك الأم التي تتمزق حزنا على فراق وبعد أبنائها ...
وإن ضريبة الغربة لابد أن تدفعوها بالألم والمعاناة لأنه لا يمكن لأي بلد أن يعوضكم عن بلادكم وإن الغربة قد أظهرت عليكم الألم والعذاب بتجاعيد رسمتها على مرور السنين ...
وتبقى صورة بلادكم في أذهانكم جميعا ورغم كل ما تعانوه من ألم في الغربة ....
ويبقى لكم أمل وحلم في العودة ذلك الحلم الذي لايفارق خيالكم في اليقظة والمنام ويبقى لكم أملا مشرقا في طوي صفحة الغربة والعودة إلى أوطانكم لعلل جراح الغربة تندمل وتشفى برؤية الوطن وشم ترابه واستعادة الذكريات .....
السؤال متى تنتهي ملحمة الغربة ومأساة الرحيل والاغتراب متى تطوون هذه الصفحة وتعودون إلى أرض الوطن وتلتقون بأهلكم وأحبابكم 

بواسطة
ما في إجابة عن السؤال
بواسطة
ما لقيت الموضوع
بواسطة
شكرا ولكن اتمنى ان تحسنوه اكثر
بواسطة
على فكرة خطأ
بواسطة
جميل سكراً
بواسطة
حلو كتير بس طويل
بواسطة
الوطن كالأم الحنونة التي تحضن أطفالها وتمنحهم الشعور بالأمان والسكينة ومهما سافر الإنسان ودار البلدان لن يجد احن من حضن وطنه ولا ادفء منه فعندما يخسر أحد أبنائه يؤدي ذلك إلى الآثار السلبيه كانقص الأيادي العاملة وعدم تطور المجتمع فعلينا عدم هجرة الوطن والدفاع عن أرضه وبنائه فيصبح مجتمعنا كاملاً
بواسطة
لك بدي واحد مفهوم وقصير
بواسطة
مو صح الموضوع
بواسطة
اريد خاتمة
0 تصويتات
بواسطة (512ألف نقاط)

بسم الله الرحمن الرحيم
أخي العزيز,وفقك الله 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,أما بعد,
أرجو أن تكون بخير وبصحة ,أدام الله عليك صحتك وعافيتك ,ووفقك لما يحب ويرضى انه ولي ذلك والقادر عليه .
أني والله مشتاق أليك من يوم سافرت عنا لبلاد الغربة لإكمال دراستك ولقد افتقدت إلى جلستك وضحتك بيننا.
أخي العزيز إن طلب العلم أمر عظيم وجميل وأمر مطلوب من كل شخص قادر عليه, وأنت باختيارك لهذا الطريق تكون وضعت نفسك في الطريق والمكان الصحيحان ,ولكنه بالمقابل أيضا يحملك مسؤولية عظيمة تجاه دينك ,ووطنك, ونفسك فاحرص يارعاك الله على الاجتهاد في العمل ,ومراقبة الله في السر والعلن, واخلص نيتك لله تعالى لعل الله أن ينفك بك وبعلمك دينك ووطنك وتكون قدوة جيدة لمن بعدك .


واعلمْ أنَّ الوطنَ يحِنُّ إليك كما تحنُّ إليه، ففيه خطَّت قدماك الخُطى نحوَ المعالي، فله عليك بعد اللهِ فضلٌ عظيم، ولا بدَّ مِنْ ردِّ الفضلِ إلى أهلِه، وهذه شِيَمُ الصَّالحين، فلا تبخَلْ عليه بالرُّجوعِ، وإنْ أغرَتْك الدنيا بمالِها وجمالِها.
 
وتذكَّرَ أنَّ النبيَّ المصطفى - صلَّى الله عليه وسلَّم - كان يحنُّ إلى بلدِه وأرضِه، فليكنْ لك فيه أسوةٌ حسنةٌ، وتذكَّر أمًّا وأبًا، لهما عليك حقٌّ عظيمٌ، وفي برِّهما الطَّريقُ إلى الجنَّةِ، وفي البُعد عنهما قسوةٌ للقلبِ، وموتٌ للرُّوح.
 
هي بلادُك تنتظرُ رجوعَك ونِتاجَك، فليكن خيرُك لبلدِك؛ فهي أحقُّ البلادِ بك.

ختاما أسأل الله لك التوفيق في مهتك وأرجو منك الاهتمام بنفسك ودراستك .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اتمنى ان تنال إعجابكم وشكراً لكم

بواسطة
شكرا لك
بواسطة
موضوع حلوو كثير
بواسطة
السلام عليكم
اختي بس ممكن تقصرين الرسالة لانو طوييييييل
بواسطة
هذه الموضوع حلو
بواسطة
حلو
بواسطة
ما في جواب
بواسطة
جميله ولكن طويله جدا
0 تصويتات
بواسطة
نعم
بواسطة
موضوع حلو كتير بس كتير طويل
بواسطة
من فضلكم الرسالة تريد تلخيص
مرحبًا بك إلى حلول، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...