0 تصويتات
بواسطة (2.8مليون نقاط)

تحضير النص القرائي غنيت مكة للثالثة إعدادي (مادة اللغة العربية)
غنيت مكة

درس في مادة اللغة العربية النصوص القرائية مجال القيم الإسلامية النص القرائي غنيت مكة لتلاميذ السنة الثالثة من التعليم الثانوي الإعدادي.

النص القرائي: “غنيت مكة”:

غـنـيت مكة أهلها الصيدا ۩۩۩ والعيد يملأ أضلعي عيـــدا
فرحـــوا فلألأ تحت كل سما ۩۩۩ بيت على بيـت الهدى زيـدا
وعلى اسـم رب العالمين علا ۩۩۩ بنيانهم كالشــــهب ممـدودا
يا قارئ القرآن صل  لهـــم ۩۩۩ أهلي هنــاك، وطيب البـيدا
مــن راكـع ويـداه آنـسـتا ۩۩۩ أن ليس يبقى الباب موصودا
أنا أينما صلـى الأنـام رأت ۩۩۩ عيني السماء تفتحـت جــودا
لو رملـة هتفـت بمـبدعها ۩۩۩ شجوا لكنت لشـجوها عـودا
ضج الحجيج هناك فاشتبكي ۩۩۩ بفــمي هـنـا يا ورق تغــريدا
وأعز ربي الـنـاس كـلـهم ۩۩۩ بـيـضا فـلا فـرقت أو سـودا
لا قـفرة إلا و تـخــصبها ۩۩۩ إلا ويـعـطي العـطر لا عـودا
الأرض ربي وردة وعــدت ۩۩۩ بك أنت تقطف،فارو مـوعودا
وجمال وجهك لا يزال رجا ۩۩۩ يرجى وكــل ســواه مـــردودا
سعيد عقل، ديوان «كما الأعمدة» المجلد السادس، منشورات نونليس، ص: 85.
I – عتبة القراءة:

1 – ملاحظة مؤشرات النص الخارجية:

أ – صاحب النص:

مراحل من حياتهأعماله ومؤلفاته
ولد في زحلة بلبنان سنة 1912م.
مارس الصحافة والتعليم.
يعتبر من أكبر الدعاة إلى القومية اللبنانية.
تميز شعره بالتجديد.
نال جائزة الجامعة الأدبية للرواية سنة 1935.
رندلى – أجمل منك لا – لبنان إن حكى – كأس الخمر – أجراس الياسمين – كتاب الورد – قصائد من دفترها – دلزي – خماسيات – يارا – بنت يفتاح – المجدلية – قدموس – النخبة في الشرق – كما للأعمدة – الوثيقة النبادعية.

 

بواسطة (2.8مليون نقاط)

ب – مجال النص:

يندرج النص ضمن مجال القيم الإسلامية.

ج – مصدر النص:

النص مقتطف من ديوان «كما الأعمدة» للشاعر اللبناني سعيد عقل.

د – نوعية النص:

النص عبارة عن قصيدة شعرية عمودية تنتمي لنظام الشطرين (الصدر والعجز) رويها حرف “الذال” المشبع باللأف، وتدخل في باب غرض المدح والوصف.

هـ – العنوان (غنيت مكة):

يتكون العنوان من ثلاث كلمات تكون فيما بينها مركبا إسناديا يوحي بالفرح والاحتفال.

و – بداية النص ونهايته:

بداية النص: يجد العنوان صداه في بداية القصيدة حيث تكرر كاملا، ويشير البيت الأول من القصيدة إلى موصوفين: أهل مكة (المتصفين بالكرم) والشاعر (المتصف بالفرح).
نهاية النص: تكررت فيها لفظة “رجاء” بصيغتي الفعل والمصدر (رجا – يرجى).
ز – الصورة المرفقة:

تنسجم مع العنوان لأنها تمثل مشهدا للكعبة المشرفة، كما تنسجم مع البيت الأول الذي يصف أهل مكة بالكرم (أهلها الصيدا) هذا الكرم تجسده الشخصيات التي تحلق حول الكعبة ويقوم البعض منها بأشغال الصيانة والتنظيف استعدادا لاستقبال الحجيج.

2 – بناء فرضية القراءة:

بناء على المؤشرات الأولية للنص يدفعنا إلى طرح فرضية تتعلق بشوق الشاعر لزيارة بيت الله الحرام.القراءة التوجيهية:

1 – الايضاح اللغوي:

غنيت: من فعل غنى أي ترنم بالكلام والمقصود بالفعل هنا مدحت وأنشدت.
مكة: هي مدينة إسلامية مقدسة توجد بالعربية السعودية وهي مسقط النبي (ص)، يوجد بها المسجد الحرام حيث الكعبة المشرفة.
صيدا: الشرفاء.
لألأ: أضاء.
على: إرتفع.
صل لهم: أدع لهم.
البيدا: الصحراء المقفرة.
هتفت: صاحت.
قفرة: أرض خلاء لا ماء فيها ولا عشب ولا بشر.
الأنام: الخلق والبشر.
الورق: نوع من الحمام.
2 – الفكرة المحورية للنص:

يصف الشاعر في القصيدة إحساسه تجاه مكّة وأهلها الكرماء، كما ينقل ابتهالات الحجاج وصلواتهم، واستجابة الله تعالى لدعائهم.القراءة التحليلية للنص:

1 – الأفكار الأساسية:

مدح الشاعر أهل مكة ووصفه لهم بالشرفاء والكرماء وتصويره لأجواء العيد في هذا المكان المقدس.
حب الشاعر لأهل مكة مما جعله يطلب من قارئ القرآن أن يدعو لهم لأن الله يستجيب الدعاء في هذا المكان المقدس.
وصف الشاعر الحجاج المقربين إلى الله بالدعاء والصلاة أملا في رحمته وكرمه.
رغبة الشاعر في أرض مليئة بالخيرات واختتامه القصيدة برجاء لقاء وجه الله تعالى.
2 – الحقول الدلالية:

ما يدل على القيم الدينيةما يدل على الشوق والحنين
القرآن – صل لهم – راكع – صلى الأنام – ربي – الحجيج.كنت لشجوها عودا – اشتبكي بفمي – لا يزال رجا – يرجى.
IV – التركيب والتقويم:

1 – التركيب:

فرح الشاعر بمقدم العيد، والتعبير عن سعادته وهو يصف أهل مكة ويمدح الحجاج الذين اجتمعوا هناك لأداء مناسك الحج، داعيا لهم في صلاته ولسائر الناس بالعزة، ويبدو أن الشاعر شديد التعلق بمكة المكرمة، فرغم بعده عنها إلا أن قلبه يخفق بحبها (ضج الحجيج هناك فاشتبكي  بفمي هنا يا ورق تغريدا). وفي آخر القصيدة يناجي الشاعر ربه ويرجو استجابته لدعائه.

2 – التقويم:

من الأساليب الفنية المستعملة في القصيدة نذكر:

الطباق: بيضا / سودا.
الجناس: العيد/عيدا – على / علا.
التشبيه: بنيانهم كالشهب ممدودا.
الاستعارة: لو رملة هتفت بمبدعها.
اسم المفعول: موصود.
اسماء الإشارة: هناك.
النداء: يا قارئ القرآن.

بواسطة (512ألف نقاط)

تحضير نص غنيت مكة فى اللغة العربية للسنة الثالثة اعدادي

النص عبارة عن قصيدة شعرية تنتمي لنظام الصدر والعجز وتتحدث عن المدح والوصف.

الأفكار الأساسية للنص :

1 – الشاعر يمدح أهل مكة ويصفهم بالشرفاء والكرماء .
2 – الشاعر يبين حبه لأهل مكة .
3 – الشاعر يصف الحجاج بالدعاء والصلاة.

الارض ربي وردة وعدت -- بك أنت تقطف فارو موعودا

وجمال وجهك لا يزال رجا -- يرجى، وكل سواه مردودا

- يغمر سعيد عقل جو يغاير ما غمر شوقي رغم أن الموضوعين متشابهين حتى في دعائه فهو اشمل من دعاء شوقي حيث انه لا يقتصر على فئة دون أخرى من البشر، أيد أو ناقض هذا القول مستندا إلى المعاني التي طرقها ثم بين أي الشاعرين تجده اكثر تجديدا؟


نعم سعيد عقل يدعو لجميع الناس فهو يرى أن صلاة الناس أيا كانت وفي أي لغة سبب العطاء من السماء ويعود الى الحجاج الذين يلبون ويهللون على جبل عرفات حيث يشاركهم طالبا الحمائم أن تغرد على لسانه لتنشد أروع الألحان ويدعو بالخير والعزة للجميع فلا فرق في لون البشر ولا في أجناس البشر ويدعو أن يخصب الله كل ارض مقفرة وان يزود كل سيقان النباتات بالعطور والأريج ويرجو الله أن يبقي هذه الوردة (الأرض) قبل قطفها فالشاعر سعيد عقل لبناني مسيحي وهنا يدعو أن يسود السلام جميع الطوائف وخصوصا في بلده لبنان الذي عانى من الحروب الأهلية ويقول:

1- أنا أينما صلى الأنام رأت عيني السماء تفتحت جودا.

كن مدون

نعم سعيد عقل يدعو لجميع الناس فهو يرى أن صلاة الناس أيا كانت وفي أي لغة سبب العطاء من السماء ويعود الى الحجاج الذين يلبون ويهللون على جبل عرفات حيث يشاركهم طالبا الحمائم أن تغرد على لسانه لتنشد أروع الألحان ويدعو بالخير والعزة للجميع فلا فرق في لون البشر ولا في أجناس البشر ويدعو أن يخصب الله كل ارض مقفرة وان يزود كل سيقان النباتات بالعطور والأريج ويرجو الله أن يبقي هذه الوردة (الأرض) قبل قطفها فالشاعر سعيد عقل لبناني مسيحي وهنا يدعو أن يسود السلام جميع الطوائف وخصوصا في بلده لبنان الذي عانى من الحروب الأهلية ويقول:

1- أنا أينما صلى الأنام رأت عيني السماء تفتحت جودا.

2- واعز رب الناس كلهم بيضا فلا فرقت أو سودا.

وسعيد عقل اكثر تجديدا من احمد شوقي حيث الحدة والطرافة في التشبيهات والاستعارات مثل "العيد في الأضلاع" "الرملة تهتف بمبدعها" "الأرض وردة".

فهذه الصور البيانية جديدة وموحية كذلك الاختزال في اللغة غنيت مكة بدلا من غنيت لمكة, كل سواه بدلا من كل شئ سواه، لا قفرة إلا وتخصبها إلا ويعطى العطر لا عودا، أسلوب جديد عكس فيه الجملة وقصد أن يقول لا قفرة إلا وتخصبها، لا عودا إلا ويعطى عطرا، كذلك هناك وحدة موضوعية في القصيدة.

كما يمكنكم الدخول على الرابط التالي من هنا اضغط 

بواسطة (512ألف نقاط)

نوعية النص : 

 النص عبارة عن قصيدة شعرية من الشعر العمودي التقليدي تندرج ضمن المجال القيم الاسلامية مقتطفة من كما الاعمدة المجلد

السادس من منشورات نونليس ص 85 للشاعر اللبناني سعيد عفد يبرز فيها روعة و جمال مكة وطيبة اهلها 

فرضية النص :

افترض ان النص يتحدث عن الاجواء الروحانية التي تسود مكة اثناء موسم الحج 

الفكرة العامة : 

حب الشاعر لمكة جعله يتغنى بها ووصفه للأجواء الروحانية التي يعيشها الحجاج في المكان المقدس 

الافكار الاساسية : 

1) ابراز الشاعر مدى اعجابه و حبه لمكة و اهلها مما جعله يتغنى بها واضفا شعوره اتجاهها اثناء موسم الحج 

2) مناجاة الشاعر اهل مكة قصد الدعاء لهم لنيل الاجر و الثواب وتفريج الهموم والاحزان

3) وصف الشاعر للأجواء الروحانية للحجاج و هم يؤدون منايك الحج و الدعاء لهم مستحضرا القيم الاسلامية لمحو الفوارق و الحث على المساواة 

4) توضيح الشاعر عظمة الله تعالى في تلبية الدعوات للحجاج لأنه لا يرضى سوى وجهه و رحمته تعالى 

التركيب :

من خلال المقطوعة الشعرية تغنى الشاعر بالأجواء الروحانية و الطقوس الدينية التي يعيشها اهل مكة خلال ايام العيد التي

تتزامن مع موسم الحج فوصف اهل مكة الشرفاء و طالبهم بالدعاء بالمغفرة  لأنهم يعيشون لحظات الخشوع و الطاعة بين يدي

لرحمان أكد مبدأ المساواة في الاسلام و اخيرا دعى الشاعر الى التوكل عى الله و تفويض الأمر له لأنه خير من يرجى في الوجود  

 

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة

خعتناااااااااااااااالنلانyesللللللللللللل

مرحبًا بك إلى حلول، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...