0 تصويتات
بواسطة (2.8مليون نقاط)
موضوع عن احد الشعراء الذين تغنوا بدمشق

اكتب موضوعا اتحدث فيه عن احد
الشعراء الذين تغنوا بدمشق وامجادها
عرفت دمشق في في جمالها وتاريخها وحضارتها المدينة التي لقبت ا
العاصمة الاسلامية الدول العربية وكانت هي الوجهة التجارة العربية
والدولية وتعتبر دمشق من المدن الأكثر نسمة منذ الأزل ودمشق ها
ي من أقدم المدن التي انهزم على أسوارها مجموعة من الجيوش و
الغزاة الذين أرادوا أن ينهبوا حضارتها
دمشق الدولة العربية والعاصمة هي التي كانت مصدر للتجاره و كان
ت تربط بين الدول العربية والصين الأندلس وفرنسا
دمشق عرفت بجمال مناظرها الخلابة وعرفت كذلك بالحضارة كلها
عوامل جعلت من أي شاعر يزور دمشق بأن يقوم بتأليف مجموعة م
القصائد وتركت العديد من الشعراء يؤلف قصائد شعريه من خلال ما
في المدينة دمشق من جمال طبيعي ووديان تسحر كل من زارها
هذه المدينة التي كانت منذ أربعة آلاف عام المصدر الحقيقي للعلم و
المعرفة وكذلك التراث و اغلب العلماء والأدباء والشعراء الذين مروا |
بدمشق كان لهم من هذه المدينة الفضل الكبير في قصائد شعرية تغ
نوا من خلالها بدمشق المدينة والعاصمة و الأرث
دمشق الحضارة والثقافه كلها عوامل كان لها الفضل الكبير في تاليف
مجموعه من القصائد الشعرية والمقالات الأدبية وكان الفضل طبعا
ال الشعراء الذين مروا بالمدينة وكان لهم الفضل في تأليف قصائد
لازالت لحدود الساعة تحکی مجموعة من الحقائق المهمة والتي
تصف المدينة من حيث الحضارة والجمال و الثقافة في زمن كان

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (2.8مليون نقاط)
اكتب موضوعا اتحدث فيه عن احد الشعراء الذين تغنوا بدمشق وامجادها مراعيا علامات الترقيم

الشاعر السوري نزار قباني ولد في الواحد من عشرين من آذار عام 1923 في مدينة دمشق عاصمة سورية، لعائلة أدبية تجارية فوالده توفيق قباني كان مالكا ً لمصنع شوكولا، بينما الكاتب والمسرحي أبو خليل القباني هو أحد أقاربه. كان له أختان: وصال وهيفاء وثلاث أخوة: معتز، صباح ورشيد.

الشاعر نزار قباني يعتبر احد أعلام الشعراء المعاصرين وهو من كبار الشعراء الذين تغنوا بالمرأة والحب والحرب بشعرٍ يلهب أفئدة القراء . تميز الشاعر نزار فباني بمجموعة من الصفات التي تجعله في مصاف الشعراء المعاصرين والذي تحقق به حلم الشعر والارتقاء لسماء القصيدة العربية المؤثرة في مختلف الاصعدة خاتمة:حقاً ان سورية مليئة بالرؤوس التي ترفع رأسها عاليا.

درس نزار بين عامي 1930-1941 في مدرسة الكلية العلمية الوطنية التي كانت مملوكة في وقتها لصديق والده أحمد منيف العايدي، تابع نزار دراسته في جامعة دمشق في كلية الحقوق.

عمل نزار في السلك الدبلوماسي السوري من عام 1945 حتى عام 1966، بينما تبقى أعماله الشعرية هي البصمة الأهم في تاريخ الأدب العربي والعالمي وله العديد من الدواوين الشعرية منها: “كتاب الحب”، و”مئة رسالة حب”، و”قصائد متوحشة”، و”أشعار خارجة عن القانون”، و”إلى بيروت الأنثى، مع حبي”، و”أشهد أن لا امرأة إلا أنت” و” كل عام وأنت حبيبتي”. توفي في لندن في 30 نيسان عام 1998 ودفن في دمشق.
مرحبًا بك إلى حلول، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...