صاحب النص: عبد الكريم غلاب.
مصدر النص: "دفنا الماضي" بتصرف.
نوعية النص ومجاله: النص الذي بين أيدينا عبارة عن نص سردي يندرج ضمن المجال الاجتماعي.
العنوان:يتكون العنوان من كلمتين تكون فيما بينهما مركبا إضافيا,. ويحيل العنوان على رجوع الماشية ورواحها.
الصورة: صورتان فوتوغرافيتان تجسد الأولى قطيع غنم في حظيرة والثانية امرأة تحلب بقرة.
فرضيات القراءة: ربما يتحدث النص عن فقدان الماشية أو معاناة الرعاة...
قراءة النص :نموذجية من طرف الأستاذ وجهرية من طرف التلاميذ استرشادا بقراءة الأستاذ.
المعجم:
- جدة :جِدّة : حداثة وطرافة تميّزت أبحاثه بالجِدَّة
- طرافة: مصدرطرُف .طَرَافَةُ الْحَدِيثِ : حَلاَوَتُهُ ، أَيْ عِنْدَمَا يَصِيرُ طَرِيفاً
- استمرؤوا: من استمرأَ يستمرئ ، استمراءً ، فهو مُستمرِئ ، والمفعول مُستمرَأ واستمرأ الطَّعامَ وغيرَه : وجده مقبولاً مستساغًا مستطابا:ستطابوا
الحدث العام:
عرض الكاتب لنماذج من الحياة البدوية أثناء استقبالها لعائلة ضيفة فاسية.
التحليل
- العناصر السردية:
الأحداث الفرعية:
• عودة قدور من عمله مع بداية غروب الشمس قصد تفقد القطيع.
• حرص قدور على أن يكون في الحظيرة أثناء رواح وقدوم الماشية للاطمئنان عليها.
• إعداد فاطنة للكسكس كرما لعائلة الحاج محمد صاحب الأرض.
• استغلال قدور وزوجته وقت انتظار عودة القطعان في الحديث حول العائلة الضيفة.
• تسلية قدور وزوجته بالعائلة الفاسية المثيرة للاستغراب.
الشخصيات:
- قدور: فلاح، حريص على ماشيته، بدوي،
- فاطنة: مهتمة بمستلزمات الماشية، بدوية،
- عائلة الحاج محمد: ضيوف، عائلة فاسية، متمدنة،
- الأطفال والشباب: رعاة
- الأولاد: معجبة بالدجاج والخراف.
- النساء: راغبة في شرب اللبن والفطائر.
- المكان:
العام: بادية من بوادي مدن فاس.
الخاص : الحقل، الخيمة، الحظيرة، البيت، المرعي، العين، فاس، الضيعة.
الزمان:
العام : الماضي.
الخاص: غروب الشمس، يوم، ساعة، أيام الربيع الصباح، المساء.
التركيب
يبين نص "عودة القطعان " للكاتب المغربي عبد الكريم غلاب بعض ملامح الحياة اليومية للسكان البدويين وما تمتاز به البادية من مناظر جغرافية. وكما يبين كذلك إعجاب السكان المدنيين بها. والنص يحمل قيمة اجتماعية واقتصادية تتمثل في حياة البدو.
الاستثمار
رغم روعة البادية المغربية إلا أنها تعاني من مشاكل عديدة تعوق نموها، ما هي أهم المشاكل التي تعاني منها، وما هي أهم الحلول التي تقترحها لحل هذه المشاكل؟