في ختام السورة ذكر الله بعدد من الامور أذكر اثنين منها
ذكر الله سبحانه وتعالى عبادة بالعديد من الامور في نهاية سورة العنكبوت والتي نزلت في مكة ومن هذه الامور هي:
الاجابه هي
أن الارض لله، فمن ضايقه الكفار في أرض، فل ينتقل إلى غيرها ليعبد الله بطمأنينة.
أن الموت حق واقع على كل مسلم في هذه الارض.
أن الله وعد المؤمنين بالجنة.
أن الحياة الدنيا لهو ولعب وسرعان ما تزول ودار الحياة الحقيقية هي الدار الآخرة.