0 تصويتات
بواسطة
بحث الزيادة السكانية والأمن الغذائي الصف الثاني الاعدادي
المشروع الثاني: الزيادة السكانية والأمن الغذائي
بحث عن الزيادة السكانية والأمن الغذائي للمرحلة الإعدادية

بالاستعانة بما تمت دراسته في هذا الشأن، وغيره من المصادر، ينبغي على الطالب مراعاة ما يلي:

تصميم مخطط لرصد أهم الآثار السلبية والإيجابية للزيادة السكانية على موارد الدولة.
إلقاء الضوء على استخدام التمثيل البياني والبيانات الرياضية لوضع الخطط المستقبلية لمواجهة الانفجار السكاني، ومعالجة آثاره على الأنشطة الاقتصادية.
يراعي الطالب استخدام ما درسه في الرياضيات لإجراء عمليات التمثيل البياني، كما يستحسن استخدامها أيضا في توقع نسبة الزيادة السكانية مستقبلًا.
كتابة مقال صغير للتوعية بخطورة الآثار السلبية لهذه المشكلة، على أن يتم ترجمة بعض عبارات المقال إلى لغة أخرى.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (512ألف نقاط)
تعريف الزيادة السكانية
هي عدم التوازن بين عدد السكان والموارد والخدمات وهي زيادة عدد السكان دون تزايد فرص التعليم والمرافق الصحية وفرص العمل وارتفاع المستوى الاقتصادي فتظهر المشكلة بشكل واضح وتتمثل بمعدلات زيادة سكانية مرتفعة ومعدلات تنمية لا تتماشى مع معدلات الزيادة السكانية وانخفاض مستوى المعيشة، أي أنه لا ينظر إلى الزيادة السكانية كمشكلة في حد ذاتها وإنما ينظر إليها في ضوء التوازن بين السكان والموارد فهناك كثير من الدول ترتفع فيها الكثافة السكانية ولكنها لا تعانى من مشكلة سكانية لأنها حققت توازنًا بين السكان والموارد. والمشكلة السكانية لا تتمثل فقط بالزيادة السكانية إنما تتمثل أيضاً بالنقصان السكاني، وبالتالي فإن الأزمات والمشكلات المرتبطة بالمشكلة السكانية تعرب عن نفسها من خلال نقص الأيدي العاملة وتدني مستوى الإنتاجية ومشاكل مرتبطة بالأسرة.. الخ، بهذا المعنى نجد أن المشكلة السكانية لا يوجد لها قانون عام ولا تأخذ نفس المعنى والنتائج نفسها في كل المجتمعات وعلى اختلاف المراحل، بل لكل مجتمع ولكل مرحلة معطياتها الاقتصادية.. الخ هي التي تحدد طبيعة هذه المشكلة السكانية

نبذة عن الزيادة السكانية
في الواقع معظم الزيادة السكانية في العالم تتم في البلدان النامية والغير قادرة على تحمله، ونحو 92% من الزيادة السكانية السنوية في العالم تتم في تلك البلدان في كل من آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية والتي تحتوي على 77% من سكان العالم.

أطلق على هذه الزيادة السريعة للسكان وتعبيراً عن النمو الزائد لعدد سكان العالم بما يعرف بـ((القنبلة السكانية))، وبدأت زيادة السكان تُثير القلق والتساؤلات حول مدى كفاية الموارد الاقتصادية بشكل عام والموارد الغذائية بشكل خاص، ومدى التناسب بين نمو السكان وتنمية الموارد، ويزيد المشكلة السكانية تعقيداً تفاوت الموارد الطبيعية والاقتصادية والبشرية بين دول العالم، وتوزع السكان ونجد هذا التفاوت ليس بين دول العالم بل ضمن حدود الدولة الواحدة.

وهناك مناطق من العالم توصف بأنها أقاليم الجوع وهي الأقاليم التي لا يتوافر فيها للفرد الحد المناسب من السعرات الحرارية ومعظم هذه الأقاليم تقع في إفريقية والشرق الأقصى.

الزيادة السكانية والأمن الغذائي
كشف البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة عن تناقضات كبيرة في نهاية القرن العشرين، فهناك قلة من البشر يتمتعون بالنصيب الأكبر من الثروة والمعرفة والإنتاج، وكثرة من البشر يعانون من سوء التغذية، أو يموت بعضهم جوعاً، ومرضاً وجهلاً.

يبلغ عدد الذين يعانون من سوء التغذية بنحو 840 مليون إنسان، وهناك نحو مليار لا يجدون الحاجات الأساسية للعيش الكريم، و1.3مليار يعيشون بأقل من دولار في اليوم. وفي بداية القرن الواحد والعشرين تبرز ظاهرة اللامساواة في توزع الثروة بين سكان العالم، حيث تجد أن 20% من سكان العالم يحوزون على 86% من الناتج المحلي للعالم.

كان روبرت توماس مالثوس سباقاً في تسليط الضوء على مشكلات الموارد الغذائية والتزايد السكاني حيث كتب مقاله الشهير في عام 1798 بعنوان: ((مقال عن مبدأ السكان)) وقال أن السكان يتزايدون أكثر من تزايد المواد الغذائية على الأرض، إذا أن الزيادة السكانية تتبع متوالية هندسية (1- 2- 4- 8- 16- 32…. إلخ) وأن زيادة الغذاء تتبع متوالية عددية (1- 2- 3- 4… إلخ). وتظهر نظية مالثوس أن سكان العالم موقفهم صعباً ولا يستطيعون حل مشكلة نقص الغذاء وبذلك ستسود المجاعة لإعادة التوازن بين أعداد السكان والمواد الغذائية لابد أن تتدخل الضوابط الطبيعية مثل الكوارث والأمراض أو الحروب، ولكن نظرية مالثوس لم تتحقق بسبب التقدم العلمي والتكنولوجية وزيادة الإنتاج في مجال الزراعة والصناعة وتقدم النقل.طرق التغلب على مشكلة الزيادة السكانية
تنظيم الأسرة
التنمية الاقتصادية
تحقيق معدل أقل لنمو السكان وذلك عن طريق تخفيض معدل المواليد
توزيع أفضل للسكان ( الهجرة من الريف إلى المدينة – استصلاح الأراضي الزراعية )
تحسين الخصائص السكانية ( في مجال التعليم )
ضرورة الوعي بخطورة هذه المشكلة من خلال وسائل الإعلام المختلفة بكافة الطرق
السكان في مصر توزيع السكان في مصر
يختلف توزيع السكان في مصر بين الوادى والدلتا وفى الصحارى المصرية .. فمصر قطر صحراوى يقطعه نهر النيل والذى كون الوادى والدلتا حيث يعيش السكان لتوافر المياه العذبة.

يتركز من السكان حوالي 99.3% بالوادى والدلتا رغم أن هذا السهل الفيضى لا تزيد مساحته عن 3.5 % من مساحة مصر ونجد أن :

الدلتا بها : 42.4% من السكان .
الوادى به : 34.6% من السكان .
القاهرة والإسكندرية بهما 22.3% من السكان .
ويرجع تركز السكان بالوادى والدلتا إلى الأسباب التالية :

توافر التربة الفيضيه الخصبة .
وفرة مياه الرى وحسن الصرف .
اعتدال المنـاخ .
سهولة النقل والمواصلات .
ارتفاع الدرجة الإنتاجيه للتربة .
لا يسكن الصحارى المصرية أكثر من 0.7 % من السكان رغم أن مساحتها: 96 % من مساحة مصر وذلك بسبب :

ارتفاع درجة الحرارة .
قلة المياه العذبة .
قلة النباتات بها .
وأن النسبة القليلة بها تعيش في المناطق التالية :

الواحات الخمس بالصحراء الغربية لوجود المياه الجوفية واشتغال السكان بحرفة الرعى والزراعة
شمال سيناء وأقليم مريوط لسقوط الأمطار الشتوية المتذبذبة .
مناطق التعدين واستخراج البترول على ساحل البحر الأحمر وحول خليج السويس وشمال الصحراء الغربية.
توزيع كثافة السكان في مصر
مفهوم الكثافة السكانية : وهى عدد السكان الذين يعيشون في الكيلو متر مربع – أو الميل المربع أو الفدان
الكثافة العامة : وهى عدد سكان الدولة ÷ مساحة الدولة الكلية وهى لا تعطى صورة صحيحة وصادقة لتوزيع كثافة السكان فسكان مصر لا يعيشون على مساحة مصر كلها (الوادى – الدلتا – الصحارى – الجبال ) بالتساوي بل يتركزون في الوادى والدلتا أما الكثافة الحقيقية هى عدد سكان الدولة على مساحة الأرض التى يعيشون عليها فعلا .

عوامل اختلاف توزيع كثافة السكان
تختلف كثافة السكان بين وادي النيل والدلتا وبين الصحارى المصرية كما يختلف توزيع السكان بين أجزاء الوادى والدلتا نفسها
تتناسب عوامل تركز السكان بالوادى والدلتا تناسبا طرديا مع كثافة السكان
عوامل اختلاف توزيع كثافة السكان (الدلتا)
تقل الكثافة السكانية على أطرافها الشمالية لكثرة المستنقعات وارتفاع نسبة الأملاح في التربة
تقل الكثافة السكانية على الأطراف الشرقية والغربية للدلتا لارتفاع نسبة الرمال وقلة مياه الرى
ترتفع الكثافة السكانية كلما اتجهنا جنوب الدلتا لخصوبة التربة – توافر مياه الرى من نهر النيل
عوامل اختلاف توزيع كثافة السكان (الوادي)
توجد أعلى الكثافة السكانية بالمناطق التى تحف بنهر النيل والترع الرئيسية وتنتشر الكثافة السكانية المرتفعة بالضفة الغربية للنيل من الجيزة حتى نجع حمادى وذلك لاتساع مساحة السهل الفيضى .
توجد أقل الكثافة السكانية بالمناطق التى تحف بالصحراء
كثافة السكان في مصر أعلى بكثير من متوسط كثافة المناطق الزراعية في العالم .
تزايدت كثافة السكان الحقيقية لمصر كما يلي :
– 546 ن / كم2 عام 1947
– 733 ن / كم2 عام 1960
– 1034 ن / كم2 عام 1967
– 1163ن /كم2 عام 1980
مواجهة الزيادة السكانية في الوادي والدلتا
يتم مواجهة التكدس السكاني في الوادي والدلتا عن طريق

غزو الصحراء وتعمير شبه جزيرة سيناء .
تعمير الساحل الشمالى الغربى وتنمية ساحل البحر الأحمر سياحيا لاجتذاب السكان والعمل على استقرارهم في الأراضى المستصلحة .
تم بالفعل تنفيذ بعض مشروعات الاستصلاح منها .
بواسطة (512ألف نقاط)
مشروع الصالحية والحسينية بالشرقية في شرق الدلتا
مشروع غرب النوبارية ومديرية التحرير في محافظة البحيرة في غرب الدلتا
توزيع الكثافة السكانية بالريف والحضر وفى محافظات مصر الريف والحضر
كثافة السكان في المدن = 000ر10 ن / كم 2 بينما كثافة السكان في الريف = 600 ن / كم2 لذلك نجد أن الكثافة السكانية بالمدن أعلى منها بالريف .

توزيع السكان بالمحافظات
تنقسم محافظات مصر من حيث توزيع الكثافة إلى محافظات مرتفعة الكثافة جدا تزيد الكثافة بها على 1500 نسمة/كم2 توجد بكل من :القاهرة – الإسكندرية – بور سعيد – الجيزة – القليوبية .

بينما توجد محافظات مرتفعة الكثافة تتراوح ما بين 1000 – 1500 ن / كم2 توجد بكل من : سوهاج – الغربية – المنوفية – أسيوط

إقرأ أيضاً :  ابحاث الصف الثاني الاعدادي رابط وخطوات عمل بحث تحسين البيئة العلمية والتكنولوجية
كما يوجد محافظات متوسطة الكثافة تتراوح ما بين : 600 – 1000 ن / كم2 توجد بكل من دمياط – الدقهلية – الشرقية – بنى سويف – الفيوم – المنيا- قنا – أسوان

كما يوجد محافظات منخفضة الكثافة تقل الكثافة بها عن 600 ن / كم2 توجد بكل من :البحيرة-كفر الشيخ-الإسماعيلية- السويس .

توزيع السكان بين الريف والحضر
يختلف توزيع السكان وكثقافتهم بين الريف والمدن فنجد أن سكان الريف يمثلون 56% من مجموع سكان مصر وان سكان المدن يمثلون 44% من مجموع السكان وذلك طبقا لتعداد 1994.

التوزيع النسبي لسكان الريف والمدن
عدد سكان الريف أكثر من سكان المدن حيث بلغت النسبة 82.8% عام 1907 وبلغ عدد سكان المدن 17.2% من مجموع السكان .

تناقص عدد سكان الريف إلى 56% بينما زاد عدد سكان المدن إلى 44% عام 1994 للهجرة المستمرة من الريف إلى المدن وذلك بسبب

أ‌- توافر فرص العمل بالمدن .
ب- ارتفاع مستوى المعيشة .
ج- تركز الخدمات التعليمية والصحية والاجتماعية بالمدن .
د- تركز الإدارة والحكم والمنشئات الترفيهية والثقافية بالمدن وتوافر الوحدات السكنية للتملك بالمدن .
هـ تحول القرى إلى مدن مع ازدياد التنمية والتقدم .
و- تركز الصناعة بالمدن .
بواسطة (512ألف نقاط)
دور الهجرة من الريف إلى المدن
بدأ معدل الهجرة من الريف إلى المدن يقل في السنوات الأخيرة وذلك لتحول كثير من القرى إلى مدن ومراكز حضارية وتحول السكان إليها ومازالت القاهرة والإسكندرية اكثر جذبا للسكان حيث تدل الإحصاءات على أن الهجرة قد استقرت في السنوات الأخيرة من الريف إلى المدن بسبب:
1-تحول بعض القرى إلى مراكز حضارية .
2-اتجاه جزء من الهجرة الداخلية إلى مناطق الاستصلاح الذراعي الجديد والى مناطق التعدين على ساحل البحر الأحمر .

تركيب السكان
ويقصد به توزيع السكان حسب النوع والعمر حيث العائلون 57 % من جملة السكان والمعولون 43 % من جملة السكان .

كيف يتم رسم الهرم السكاني ؟
يوضع الهرم السكاني في صورة توزيع التركيب السكاني ويتم رسمة عن طريق

تقسم كل من الذكور والأناث إلى فئات عمريه بالنسبة إلى السكان عامة ( خمسية أو عشرية )
ايجاد نسبة الذكور من كل فئة عمريه إلى الذكور عامة وكذلك الأناث.
ترتيب هذه النسب ترتيبا رأسيا بحيث تكون الفئات العمرية الصغرى أسفل الفئات العمرية الكبرى فنحصل على هرم سكانى .
ومن خلال دراسة الهرم السكاني في مصر يلاحظ ان السكان يرتكزون في قاعدة عريضة من صغار السن ويمرون بمرحلة الشباب.

نمو السكان
يرجع أساس نمو السكان في مصر إلى

الزيادة الطبيعية :وتمثل في ارتفاع معدل المواليد بسبب:
الزواج المبكر
تعدد الزوجات
حب النسل وكثرة الأنجاب
العادات والتقاليد السائدة
ارتفاع مستوى المعيشة
انتشار الأمية
انخفاض معدل الوفيات بسبب

تقدم الطب
ارتفاع مستوى المعيشة
انتشار الوعي الصحى وإنشاء المستشفيات .
معدل المواليد في مصر : وهو عدد المواليد في الآلف = 0 % من 1922 – 1951 معدل المواليد = 40% كما انخفض في سنوات الحرب العالمية الثانية 1967 – 1973 انخفض إلى 35 % تجنيد الشباب للحرب بعد عام 1973 أرتفع إلى 37 %. 1993 انخفض معدل المواليد إلى82.2% لتنظيم الأسرة .

معدل الوفيات في مصر : وهو عدد الوفيات في الآلف = 0 % 1920 – 1947 = 025%

وصل عام 1951 = 019 % لتحسن الصحة العامة – تحصين الطفل
وصل عام 1971 = 013 %
وصل عام 1988 = 6ر08 %
وصل عام 1993 = 9ر06 % لارتفاع مستوى المعيشة – تحسن الطب .
الظروف الاجتماعية والاقتصادية التى مرت بها مصر كما تعكسها أحوال السكان

مراحل النمو السكاني (الدورة الديمغرافية للسكان)
المراحل البدائية : تتميز المرحلة بارتفاع نسبة المواليد وارتفاع نسبة الوفيات وقد خرجت مصر من هذه المرحلة في أوائل القرن 19 .
مرحلة الإنفجار السكاني :دخل المجتمع مرحلة الإنفجار السكاني نتيجة انخفاض معدلات وثبات معدلات المواليد المرتفعة
لم يحدث تريث كالدول المتقدمة في معدلات المواليد ثم هبطت بعد ذلك بسبب :
 

قله الوعي بالمشكلة السكانية .
انتشار الأمية .
تأخر دخول المرأة ميدان العمل .
هبوط نسبة التحضر والتصنيع .
تضاعف السكان خلال النصف الأول من ق 20 فزاد من ( 9.7 م.ن) إلي (19م . ن) ثم تضاعفوا مرة ثانية في أقل من عاما .
دلائل المؤشرات الإحصائية
تدل المؤشرات الإحصائية أن مرحلة الإنفجار السكاني قد بدأت في الإنحسار في مصر وأنها تدخل المرحلة الإنتقالية.
ليس من المنتظر أن تدخل مصر مرحلة النمو البطيء قريبا لذلك لابد من الإسراع بعمليات التنمية الاقتصادية والاجتماعية لمقابلة الزيادة في حجم السكان .
لا بديل عن التنمية الشاملة في التعليم ورفع مستوى المعيشة والعمل والإنتاج لكي تدخل مصر المرحلة الرابعة وهى مرحلة الاستقرار حيث معدلات المواليد منخفضة ومعدلات وفيات منخفضة وزيادة طبيعية منخفضة .
الهجرة الداخلية في مصر
الهجرة الداخلية الى مصر هى انتقال السكان من مكان إلى مكان أخر داخل الدولة بقصد الإقامة المؤقتة أو الدائمة سواء للعمل والأسباب الأخرى .

أهمية الهجرة الداخلية
مكملة لدراسة توزيع السكان .
تمكن من معرفة مناطق الجذب الرئيسية ومناطق الطرد .
معرفة الدوافع الاقتصادية والاجتماعية التى تؤدى للهجرة .
أنواع الهجرة الداخلية
هجرة وافدة : وهى المهاجرين إلى المحافظة .
هجرة مغادرة: وهى المهاجرين من المحافظة .
هجرة صافية : وهى صافى حساب الهجرتين ومن دراسة الهجرة الصافية يمكن تصنيف المحافظات إلى :
1 – المحافظات الجاذبة للسكان : وهى التى تكسب سكانا من المحافظات الأخرى .
2 – المحافظة الطاردة للسكان : وهى التى يخرج منها سكانا إلى محافظات أخرى .
3 – المحافظة المتوازنة : وهى تكسب سكانا على قدر ما نجد .
أهم المحافظات الجاذبة للسكان : تمثل في : القاهرة – الإسكندرية – بور سعيد – السويس – الإسماعيلية – الجيزة – كفر الشيخ وذلك بسبب :
1- توافر فرص العمل
2- ارتفاع الأجور
3- تركز الصناعة والتجارة
4-أعمال الموانى والملاحة .
دوافع الهجرة
عوامل الجذب

توافر فرص العمل
ارتفاع نسبة الأجور
توافر الخدمات الصحية والاجتماعية والتعليمية .
كثرة الفرص لاستئجار او تملك أرض زراعية او وحدات سكنية نتيجة قله السكان نسبيا بها
عوامل الطرد

قلة فرص العمل
انخفاض نسبة الأجور .
تدهور مستوى الخدمات الاجتماعية والصحية والتعليمية .
ندرة الوحدات السكنية وصغر مساحة الأرض الزراعية .
أسباب الهجرة
1- اجتماعية : لتغيير الحالة الاجتماعية نتيجة الزواج .
2- اقتصادية : مثل السعي وراء عمل جديد لزيادة الدخل .

الهجرة من الريف إلى المدن لاستفادة من حياه المدنية لتوافر :-

توافر فرص العمل وارتفاع الأجور بالمدن .
توافر الخدمات الصحية والتعليمية والاجتماعية .
انتشار التعليم وتطلع الشباب إلى مستوى معيشة أفضل
الهجرة إلى المناطق الصناعية
أدى إلى ارتفاع أجور العمل في الصناعة إلى اجتذاب آلاف الايدي العاملة في مناطق الصناعة بالقاهرة الكبرى والإسكندرية ومدن الدلتا الصناعية .. وهذا يفسر النمو السكاني الكبير لمدن : شبرا الخيمة- كفر الشيخ وكفر الدوار – حلوان -المحلة الكبرى .

التيارات الرئيسية للهجرة الدلتــا
من الدلتا إلى القاهرة الكبرى : لتوافر فرص العمل – ارتفاع الأجور-ارتفاع مستوى المعيشة .
من شرق الدلتا إلى منطقة – قناة السويس : للعمل في التجارة – والموانى والشحن والنقل.
من غرب الدلتا وشمالها إلى الإسكندرية : لوفرة فرص العمل وارتفاع الأجور في المدن والتجارة والنقل .
من جنوب الدلتا إلى شمالها : لتوافر فرص تملك الأراضي الزراعية .
من الصعيد
من جنوب الصعيد : أسيوط – سوهاج – قنا – أسوان إلى القاهرة الكبرى بحثا عن فرص عمل .
من جنوب الصعيد إلى الإسكندرية والقاهرة للعمل بالنقل والموانى .
من جنوب الصعيد إلى البحر الأحمر وشبه جزيرة سيناء .
من جنوب الصعيد إلى منطقة قناة السويس للعمل في الموانى والتجارة .
من شمال الصعيد و المنيا وبنى سويف – الفيوم إلى القاهرة لقرب المسافة ووفرة العمل في مجال الصناعة والتجارة .
ومن قنا إلى أسوان للعمل في السياحة والصناعة .
إلي القاهرة
يبلغ عدد المهاجرين إليها نحو 1/3 سكان القاهرة .
عاصمة البلاد والمدينه الأولى تجاريا وصناعيا في مصر .
توافر فرص العمل وتعدد أوجه النشاط الاقتصادي و الصناعي والتجارى بها .
تركز الجامعات والوزارات والمنشآت والإدارات الحكومية بها وتركز الوظائف المركزية بها .
المنوفية أكثر المحافظات طردا لسكانها أكثر من 20% من سكان المحافظة خارجها بسبب

قله فرص العمل
انخفاض نسبة الأجور
ضيق الأراضي الزراعية
التعليم .
انخفاض مستوى المعيشة .
عوامل انخفاض الهجرة الداخلية
الهجرة العائدة : عودة السكان إلى مواطنهم الأصلية .
انتشار العديد من الجامعات الإقليمية .
النهضة والتطور الكبير الذى شهدته المحافظات وعواصمها الهجرة الخارجية : وهى انتقال السكان خارج الدولة .
لا يفضل الشعب المصرى الهجرة الدائمة في الفترة الأخيرة زادت معدلات الهجرة الخارجية المؤقتة في البلاد العربية والدائمة إلى كندا – أستراليا – الولايات المتحدة الأمريكية في الثمانينات زادت أعداد المهاجرين إلى الخارج ووصلت إلى 2.25000 نسمة وفى أعقاب أزمة الخليج عاد الكثير من المهاجرين

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك إلى حلول، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...