0 تصويتات
بواسطة
النص :

احتمى الاطفال بأمهم، ووقفت هي كالمتهمة، فكور قميصه ورماه على وجهها، امتقعت وارتعدت وقالت في مثل صراخـه:
– لا تصب علي نتاج فشلك، ولا تزد ذلك على سوء المأكل والملبس، هل تظن سكوتي خوفا من ضياع نعمتك؟ أنا لا أصبر إلا من أجـل الأولاد.
– الأولاد؟، لا تحسبي أنهم يحمونك. حذار أن تحسبي ذلك. هددها تأديبا على الجسارة بعدما أصابه تشهيرهـا بمعيشته بجرح في كرامته أشعره بالخزي … وزودهـا هي بالتمرد والجرأة فردت على تهديده بسبة زادت الطين بلة:
– وماذا بوسعك أن تفعل؟ تلقي بأولادك في الشارع؟ إنها من شيمتكم أبا عن جـد.
تصاعد غضبه بسرعة فائقة، وقال وهو يلبس جلبابه في صحن الدار:
– املئي صدورهم ضدي، أنا أعرفك.
وتوجه نحو الباب مضطربا، ثم توقف واستدار ، وقال لها:
– ستصلك أخباري.
ومضى فهبت في أثره، وقالت وقد أصبح في نهاية الدرب:
– أبذل قصارى الجهد ولا تقصر، إياك أن تقصر.
سار مهرولا وصدره يعتمل بالغضب، ووصل إلى مكتب العدول وهو لا يدري كيف وصل، وكأنه يتصرف في حالة غيبوبة. المكتب دكان صغير كان من الصفيح أصلا، وبنته الحكومة مع الحي في نطاق التصميم الخماسي. تحتله تماما طاولتان عتيقتان ومصطبة عليها حصير، ووراء الطاولتين يجلس عدلان، ودعاه أحدهما للجلوس، وألح في ذلك كأنه خاف أن يغير رأيه، وبادره قبل أن يستقر:
– تريد أن تطلق يا ولدي؟
فهز رأسه إيجابا، وتأهب العدل للكتابة وقال:
– تلزمنا الأسماء وتاريخ  ومكان عقد القران، السعر غير محدد. لسنا موظفين مثلكم، وهو متروك لأريحية الزبناء.
فكر الشاب النحيل في قوله، ولمعت في ذهنه صورة حفار القبور وتعجب أن يكون في مصائب الناس القوت اليومي لبعض الناس. استحوذت عليه الفكرة حتى عاد العدل يقول:
– الأسماء والتاريخ والمكان.
وذكرهـا له، فتلقفها منه، وبدأ يكتب مباشرة ويقرأ ما كتبه كأنه يملي على نفسه. وانتهى، فمد إليه الشاب النحيل ورقة مالية من فئة خمسين درهما وانصرف.
ليلى أبو زيد، عام الفيل، مطبعة المعارف الجديدة – 1983. ص: 116-117.

اول التحضير :

I – عتبة القراءة:

1 – ملاحظة مؤشرات النص الخارجية:

أ – صاحب النص:

ليلى أبوزيد: كاتبة مغربية مقيمة في الرباط، ولدت في القصيبة درست اللغة الإنجليزية بجامعة محمد الخامس بالرباط وحصلت على الإجازة، انتقلت بعد ذلك إلى الولايات المتحدة الأمريكية للدراسة بجامعة تكساس في أوستن، واشتغلت بالترجمة والتأليف …، بدأت حياتها المهنية كصحافية في التلفزيون، وعملت في عدة دواوين وزارية، كتبت الرواية والقصة والسيرة النبوية والسيرة الذاتية وأدب الرحلة، وترجمت ترجمت أعمالها إلى عدة لغاتمن أعمالها: عام الفيل (رواية) – الفصل الأخير (رواية) – الغريب (قصص) – المدير (قصص) – رجوع إلى الطفولة (سيرة ذاتية).

ب – مجال النص:

يندرج النص ضمن المجال الاجتماعي والاقتصادي.

ج – مصدر النص:

النص مقتطف من رواية «عام الفيل» للكاتبة المغربية ليلى أبو زيد.

د – نوعية النص:

نص سردي ذو بعد اجتماعي.

هـ – العنوان (لحظة غضب):

تركيبيا: يتكون العنوان من كلمتين تكونان فيما بينهما مركبا إضافيا من نوع الإضافة المعنوية التي تفيد التخصيص.
معجميا: يمكن تصنيف لفظتي العنوان ضمن حقل التوتر والحزن أو الحالة النفسية، وعليه فالعنوان لا ينتمي إلى المجال الاجتماعي إلا إذا اعتبرنا الغضب غضبا اجتماعيا أو مرتبطا بفرد من أفراد المجتمع.
دلاليا: يتضمن عنوان النص مؤشرا زمنيا (لحظة) وآخر حاليا (غضب) يدل على حالة الغضب التي تسود هذه اللحظة، ويوحي العنوان بأن هذا الغضب لحظي فقط (غير مستمر) فهو خاص بلحظة زمنية محددة تتصف بمجموعة من الأوصاف التي يفترض أن تكون أسبابا أدت إلى حصول هذا الغضب. وهذا ما سنكتشفه عند قراءة النص.
و – الصورة المرفقة:

تمثل الصورة المرفقة بالنص لوحة فنية للفنان ماتيس بعنوان «حوار»، وتظهر في اللوحة صورة لشخصين (زوج وزوجة) أحدهما جالس والآخر واقف  في إشارة واضحة إلى غياب الانسجام بينهما، أو ربما إلى توتر العلاقة وغياب الحوار بينهما. وفي الواجهة الخلفية من الصورة نرى نافذة تشرف على حديقة ترمز إلى السكينة والطمأنينة المفتقدتين داخل المنزل، وكأننا بهذا الفنان يعرض المشكل ومعه حله في اللوحة نفسها. وفي الجزء السفلي من النافذة شباك حديدي مصبوغ بلون أسود هو ذاته لون فستان الزوجة، وفي ذلك إشارة إلى دلالتين: مكانة المرأة ودورها في الحفاظ على البيت تماما كما يحافظ الشباك على أمن المنزل – تقييد المرأة في البيت وحصر عملها في الخدمة البيتية دون سواها.

ز – فقرات النص:

ينسجم العنوان مع الفقرة الثانية من النص (تصاعد غضبه بسرعة فائقة …).
تهيمن الأفعال على الأسماء في الفقرة الأولى والأخيرة من النص مما يدل على أنه نص حكائي.
2 – بناء فرضية القراءة:

بناء على القراءة الاولية النص نفترض أن موضوعه سيتناول الغضب ومضاره.

II – القراءة التوجيهية:

1 – الايضاح اللغوي:

لحظة: مدة زمنية محددة.
احتمى: قلق وتوتر.
إمتقعت: تغير لونها.
الجسارة: التطاول.
زاد الطين بلة: زاد الأمر سوءا وتعقيدا.
صحن الدار: وسطها.
مصطبة: مكان قليل الارتفاع.
تأهب: استعد.
2 – الفكرة المحورية للنص:

توتر العلاقة بين الزوج وزوجته في لحظة غضب كان سببا في طلاقهما.

III – القراءة التحليلية للنص:

1 – الأفكار الأساسية:

احتماء الأطفال بأمهم خوفا من الأب الغاضب.
تبادل التهم بين الزوجين زاد الأمر تعقيدا.
خروج الزوج من البيت وهو في حالة لا وعي متجها صوب مكتب العدول.
إتمام إجراءات الطلاق بسرعة فائقة بسبب غضب الزوج وعدم محاولة العدلين الصلح بين الزوجين وانتهازهما الفرصة لكسب المال.
إبلاغ عن إساءةاطرح  سؤالاً ذا صلتعليق
تم الرد عليه 13 فيفري، 2018 بواسطة Baraa
الجزء الثاني :

الجزء الثاني من التحضير :

2 – أحدث النص بوصفه نصا حكائيا:



3 – الألفاظ والعبارات الدالة على الحالة النفسية المتوترة بين الزوجين:

وقفت كالمهتمة – امتقعت وارتعدت – هددها تأديبا – أصابه تشهيرها بمعيشته بجرح في كرامته – تصاعد غضبه – مضطربا – صدره يعتمل بالغضب …

4 – نوع الرؤية السردية:

الرؤية من الداخل: السارد – الشخصية الرئيسية لأن الساردة تعرف أكثر مما تعرفه الشخصيات وتتغلغل إلى دواخلها لتصف حالتها النفسية وما تفكر فيه.

5 – إيقاع السرد:

إيقاع السرد في النص إيقاع سريع لأن الطلاق حدث بسرعة وفي مدة زمنية قصيرة هي لحظة غضب.

6 – الشخصيات وأوصافها:



7 – خصائص المكان في النص:



VI –  التركيب والتقويم:

1 –  التركيب:

يشير النص إلى نوعين من الأسباب التي أدت إلى حدوث الطلاق بين الزوجين:

أسباب غير مباشرة: وتتجلى من جهة أولى في فشل الزوج وعجزه عن تحسين ظروف المأكل والملبس لأسرته، ومن جهة ثانية في عدم تفهم الزوجة، وتشهيرها بزوجها.
أسباب مباشرة: وتتمثل في لحظة الغضب وتوتر العلاقة بين الزوجين، وسهولة إجراءات الطلاق.
2 – التقويم:

يحمل النص قيمة اجتماعية تتمثل في المشاكل الأسرية داخل المجتمع وما ينتج عنها من نتائج على المستويين النفسي والاجتماعي مما يؤدي إلى حدوث الطلاق وتشتت الأسرة.


اما عن تحليل النص كاملا فهو كالتالي :
1- نوعية النص ومصدره:
نص سردي مقتطف من "عام الفيل" للكاتبة المغربية "ليلى أبوزيد" يندرج ضمن المجال الإجتماعي والإقتصادي
2- الحدث العام:
توتر العلاقة بين الزوج وزوجته في لحظة غضب كان سببا في طلاقهما
3- الشرح اللغوي:
لحظة: مدة زمنية محددة
احتمى: قلق وتوتر
إمتقعت: تغير لونها
الجسارة: التطاول
زاد الطين بلة: زاد الأمر سوءا وتعقيدا
صحن الدار: وسطها
مصطبة: مكان قليل الإرتفاع
تأهب: استعد
4- أحداث النص:
1- احتماء الأطفال بأمهم خوفا من الأب الغاضب
2- تبادل التهم بين الزوجين زاد الأمر تعقيدا
3- خروج الزوج من البيت وهو في حالة لاوعي متجها صوب مكتب العدول
4- إتمام إجراءات الطلاق بسرعة فائقة بسبب غضب الزوج وعدم محاولة العدلين الصلح بين الزوجين وانتهازهما الفرصة لكسب المال
5- القراء التحليلية:
العقدة: احتدام المشاكل بين الزوجين وتوتر العلاقة بينهما
الحل: تحرير وثيقة الطلاق
مواصفات الشخصيات:
الزوج: غاضب - شديد الإنفعال - مقصر - فاشل في نظر الزوجة
الزوجة: عنيدة ومتطاولة ومستفزة وغير متفهمة في نظر الزوج
العدلان: انتهازيان
الأطفال: خائفون - ضحايا الطلاق
6- بعض الألفاظ الدالة على غضب الزوجين:
- وقفت كالمتهمة
- هددها تأديبا على الجسارة
- صدره يعتمر غضبا
- تصاعد غضبه

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (512ألف نقاط)
عتبة القراءة:
1 – ملاحظة دلائل المقال الخارجية:
أ – صاحب المقال:
ليلى أبوزيد: كاتبة مغربية مقيمة في الرباط، ولدت في القصيبة درست اللغة الإنجليزية بجامعة محمد الخامس بالرباط وحصلت على الإجازة، انتقلت في أعقاب هذا إلى الولايات المتحدة الامريكية الأمريكية للدراسة بجامعة تكساس في أوستن، واشتغلت بالترجمة والتأليف ...، بدأت حياتها المهنية كصحافية في التلفاز، وعملت في عديدة دواوين وزارية، كتبت القصة والقصة والسيرة النبوية والسيرة الشخصية وأدب السفرية، وترجمت ترجمت أعمالها إلى عديدة لغاتمن أعمالها: عام الفيل (حكاية) - الفصل الأخير (قصة) - الغريب (روايات) - المدير (حكايات) - عودة إلى الطفولة (سيرة شخصية).
ب - ميدان المقال:
يندرج المقال ضمن الميدان الاجتماعي والاقتصادي.
ج – مصدر المقال:
المقال مقتطف من قصة «عام الفيل» للكاتبة المغربية ليلى أبو زيد.
د - نوعية المقال:
مقال سردي ذو عقب اجتماعي.
هـ – العنوان (لحظة حنق):
# تركيبيا: يتألف العنوان من كلمتين تكونان فيما بينهما مركبا إضافيا من نوع الإضافة المعنوية التي تفيد التخصيص.
# معجميا: يمكن تصنيف لفظتي العنوان ضمن حقل الاضطراب والحزن أو الوضعية النفسية، وعليه فالعنوان لا ينتسب إلى الميدان الاجتماعي سوى إذا اعتبرنا الحنق غضبا اجتماعيا أو مرتبطا بفرد من أشخاص المجتمع.
# دلاليا: يحتوي عنوان المقال مؤشرا زمنيا (لحظة) وآخر في الوقت الحاليّ (حنق) يدل على وضعية الحنق التي تسود تلك اللحظة، ويوحي العنوان بأن ذلك الحنق فوري لاغير (غير متواصل) فهو خاص بلحظة زمنية معينة تتسم بمجموعة من الأوصاف التي يفترض أن تكون أسبابا أدت إلى حصول ذلك الحنق. وذلك ما سنكتشفه نحو قراءة المقال.
و - الصورة المرفقة:
تمثل الصورة المرفقة بالنص لوحة فنية للفنان ماتيس تحت عنوان «حوار»، وتبدو في اللوحة صورة لشخصين (شريك حياة وزوجة) أحدهما جالس والآخر واقف في دلالة جلية إلى عدم تواجد الانسجام بينهما، أو على الارجح إلى إرتباك الرابطة وغياب المحادثات بينهما. وفي الأمام الخلفية من الصورة نشاهد نافذة تشرف على حديقة ترمز إلى السكينة والطمأنينة المفتقدتين داخل البيت، وكأننا بذلك الفنان يعرض المشكل ومعه حله في اللوحة ذاتها. وفي الجزء السفلي من النافذة شباك حديدي مصبوغ بلون أسود هو نفسه لون فستان الزوجة، وفي هذا دلالة إلى دلالتين: مكانة المرأة ودورها في حماية وحفظ المنزل على الإطلاق مثلما يحافظ الشباك على أمن البيت - تقييد المرأة في المنزل وحصر عملها في الخدمة البيتية دون سواها.
ز - فقرات المقال:
# ينسجم العنوان مع البند الثانية من المقال (تصاعد غضبه بشكل سريع فائقة ...).
# تهيمن الممارسات على الأسماء في البند الأولى والأخيرة من المقال الأمر الذي يدل على أنه مقال حكائي.
2 - تشييد فرضية القراءة:
تشييد على القراءة الاولية المقال نفترض أن موضوعه سيتناول الحنق ومضاره.
II - القراءة التوجيهية:
1 – الايضاح اللغوي:
* لحظة: فترة من الوقت معينة.
* احتمى: إرتباك وتوتر.
* إمتقعت: تبدل لونها.
* الجسارة: التطاول.
* ارتفع الطين بلة: ازداد الشأن سوءا وتعقيدا.
* صحن الدار: وسطها.
* مصطبة: مقر طفيف الصعود.
* استعداد: استعد.
2 - الفكرة المحورية للنص:
إرتباك الرابطة بين الزوج وقرينته في لحظة حنق كان سببا في طلاقهما.
III - القراءة التحليلية للنص:
1 - الأفكار الرئيسية:
# احتماء الأطفال بأمهم خوفا من الأب الغاضب.
# تداول التهم بين الزوجين ارتفع الشأن تعقيدا.
# خروج الزوج من المنزل وهو في وضعية لا إدراك متجها باتجاه مكتب العدول.
# إكمال أفعال فسخ العلاقة الزوجية بشكل سريع فائقة نتيجة لـ حنق الزوج وعدم مسعى العدلين الصلح بين الزوجين وانتهازهما الاحتمالية لكسب المال.
2 - أجدد المقال بوصفه نصا حكائيا:
عمليات التبدل
وضعية الطليعة الوقائع المحركة العقدة الحل الة الخاتمة
احتماء الأطفال بأمهم خوفا من الأب. - فشل الزوج.
- تشهير الزوجة به نتيجة لـ عجزه عن تنقيح أحوال المأكل والملبس.
- شعور الزوج بالإهانة والخزي. حنق الزوج وتوتر الرابطة بينه وبين قرينته. الذهاب إلى مكتب العدول تحرير وثيقة فسخ العلاقة الزوجية
3 - الألفاظ والفقرات اللغوية الدالة على الوضعية النفسية المتوترة بين الزوجين:
وقفت كالمهتمة – امتقعت وارتعدت – هددها تأديبا – أصابه تشهيرها بمعيشته بجرح في كرامته – تصاعد غضبه – مضطربا – صدره يعتمل بالغضب ...
4 - نوع المشاهدة السردية:
المشاهدة من الداخل: السارد - الشخصية الأساسية لأن الساردة تعرف أكثر الأمر الذي تعرفه الشخصيات وتتغلغل إلى دواخلها لتصف حالتها النفسية وما تفكر فيه.
5 - إيقاع السرد:
إيقاع السرد في المقال إيقاع سريع لأن فسخ العلاقة الزوجية وقع بشكل سريع وفي فترة من الوقت قصيرة هي لحظة حنق.
6 - الشخصيات وأوصافها:
الشخصيات أوصافها
الأطفال خائفون.
الأب غاضب / فاشل في نظر قرينته.
الأم غاضبة / غير متفهمة في نظر قرينها.
العدلان انتهازيان
7 - مواصفات المقر في المقال:
المقر خصائصه
المنزل مقر للمشاكل والتوتر والحنق وغياب الانسجام.
مكتب العدول مقر للانتهازية والعيش من مصائب الناس عوض إسداء النصيحة وحل المشكلات.
VI - التركيب والتقويم:
1 - التركيب:
يوميء المقال إلى نوعين من العوامل التي أدت إلى حدوث فسخ العلاقة الزوجية بين الزوجين:
# عوامل غير على الفور: وتتجلى من ناحية أولى في فشل الزوج وعجزه عن ترقية أحوال المأكل والملبس لأسرته، ومن ناحية ثانية في عدم تفهم الزوجة، وتشهيرها بزوجها.
# عوامل على الفور: وتتمثل في لحظة الحنق وتوتر الرابطة بين الزوجين، وسهولة ممارسات فسخ العلاقة الزوجية.
2 - التقويم:
يحمل المقال مقدار اجتماعية تتمثل في المشكلات الأسرية داخل المجتمع وما يترتب عليها من نتائج على الصعيدين السيكولوجي والاجتماعي الأمر الذي يقود إلى حدوث فسخ العلاقة الزوجية وتشتت العائلة
مرحبًا بك إلى حلول، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...